أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت … طقس بارد إلى معتدل المعارضة السورية تدخل وسط حلب وتسيطر على قلعة المدينة والجامع الأموي (شاهد) الرواشدة يكتب: حزب التفاهة يرحب بكم الاحتلال يلمح إلى احتمال انتهاء العمليات في جباليا ويعترف بمقتل 30 جنديا الأردن ينظم الجولة الثانية من بطولة كأس العالم لرالي الباها صحة غزة: أسلحة إسرائيلية تبخر الأجساد في شمال القطاع خبير متخصص يسأل: أين قرار تجميد ضريبة الكاز الذي أوعز به جلالة الملك؟ الفايز: الأردن دولة محورية في الإقليم والمنطقة وآمنة ومستقرة رغم الفوضى والصراعات من حولها إسرائيل تحظر عودة نازحين ولبنان يندد بخرق الاتفاق حكاية ابتزاز إلكتروني تنتهي بالسجن في الأردن هآرتس تشنّ هجوما عنيفا على نتنياهو: القتل ليس انجازا، والاسرائيليون منبوذون في العالم المعارضة تسيطر على أحياء بحلب .. وانسحابات متلاحقة لقوات النظام (شاهد) خبر مهم لسكان هذه المناطق في عمان - اسماء مدعي الجنائية الدولية يطلب رفض الاستئناف الإسرائيلي شمال غزة: 70 شهيداً في مجزرتين ارتكبها الاحتلال ابو عمارة: سوء التخطيط وراء نتائج الفيصلي الشاب الأردني الذي طلب الرخصة من الملكة يرسب مرة أخرى والا: "جنون العظمة" يقود نتنياهو لإعادة الاستيطان في غزة استهداف قوات إسرائيلية بالخليل وبيت لحم والاحتلال يقتحم بلدات بالضفة بوتين : يجب اقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث راكان السعايدة .. رمز فخر وعنوان فخار

راكان السعايدة .. رمز فخر وعنوان فخار

04-04-2021 05:30 AM

زاد الاردن الاخباري -

أحمد الحراسيس - كانت "الرأي" الأردنية في زمن مضى منارة الصحافة وعمادها، وكان العمل فيها رغبة وحلما يداعب أجفان الكثيرين من عشاق مهنة الحرف في الأردن.

طالما أحزننا ما آلت إليه حال درة الصحافة من انتكاسات مادية نتج عنها ارتكاسات مهنية، فصار السابق المحلق يحبو ويدب على أربع بعد أن ملأ الدنيا وشغل الناس.

لقد كانت استقالة المهندس سامي السميرات نذير شؤم بعد أن تأملنا خيرا بصلاح ما أفسدته يد العبث والإهمال في أكبر الصحف الأردنية.

كانت الاستقالة صادمة بقدر ما كانت طبيعية مبررة، فلا يملك الحر الكريم إلا أن يفارق دارا أحبها بعد أن سامها كل مفلس، وأي مفلس هو، سامها ألوان العبث والتصيد والاستخفاف والطيش.

إن الظروف الموضوعية التي هيأت لـ"كائن ما"، أن يصول ويجول في "صحيفة ما"، ويسقط جهود أربعين عاما امتلأت بالعرق والنصب والآهات والحسرات، هي غير الظروف الموضوعية في "الرأي"، الرأي التي امتلأت أروقتها رجالا لا يقبلون الإهانة أو التنمر أو سوء الخلق ومركبات النقص.

لا يستطيع من كان هذا وصفه أن يبقى في محاضن الرجال، في عرين الأسد، فلا مكان للذباب في أعشاش النسور.

صحيفةَ الرأي.. هنيئا هذا الإنجاز، وهي أول البشائر بارتقاء سلم المجد مرة أخرى.
هنيئا لراكان بالرأي، وللرأي براكان، الذي أبت رجولته ووطنيته وانتماؤه لصحيفته أن يقبل أي لون من ألوان الغطرسة والاستعلاء.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع