أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إقرار نظام الصُّندوق الهندسي للتَّدريب لسنة 2024 الموافقة على مذكرتي تفاهم بين السياحة الأردنية وأثيوبيَّا وأذربيجان وزير الدفاع الإسرائيلي لنظيره الأميركي: سنواصل التحرك بحزم ضد حزب الله تعديل أسس حفر الآبار الجوفيّة المالحة في وادي الأردن اختتام منافسات الجولة السابعة من دوري الدرجة الأولى للسيدات لكرة القدم ما هي تفاصيل قرار إعفاء السيارات الكهربائية بنسبة 50% من الضريبة الخاصة؟ "غرب آسيا لكرة القدم" و"الجيل المبهر " توقعان اتفاقية تفاهم عجلون: استكمال خطط التعامل مع الظروف الجوية خلال الشتاء "الأغذية العالمي" يؤكد حاجته لتمويل بقيمة 16.9 مليار دولار مستوطنون يعتدون على فلسطينيين جنوب الخليل أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ المتوسطة اعتبارا من صباح غد أبو صعيليك : انتقل دور (الخدمة العامة) من التعيين إلى الرقابة أكسيوس: ترمب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء ملامح إدارة ترامب الجديدة في البيت الأبيض البستنجي: قرار إعفاء السيارات الكهربائية حل جزء من مشكلة المركبات العالقة في المنطقة الحرة ارتفاع الشهداء الصحفيين في غزة إلى 189 بالتفاصيل .. اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الصحة اللبنانية: 24 شهيدا في غارات على البقاع الأردن .. السماح للمستثمرين في مشاريع البترول بتقديم عروض دون مذكرات تفاهم كولومبيا والنرويج يلتزمان باعتقال نتنياهو
الصفحة الرئيسية عربي و دولي القسام تحذر إسرائيل غداة عودة التوتر والمواجهات...

القسام تحذر إسرائيل غداة عودة التوتر والمواجهات للقدس

القسام تحذر إسرائيل غداة عودة التوتر والمواجهات للقدس

11-06-2021 01:19 AM

زاد الاردن الاخباري -

حذرت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس الخميس، من استمرار “الاستفزازات الإسرائيلية“ في مدينة القدس المحتلة.

وقال المتحدث العسكري أبوعبيدة، إن“كتائب القسام وقيادة المقاومة تتابع عن كثب ما يجري في القدس والمسجد الأقصى من محاولات استفزازية وعدوانية من المغتصبين وزعمائهم“، وفق وصفه.

وأضاف في بيان أن“القسام تحذّر من مغبة المساس بالأقصى، وتُحيي المرابطين الأحرار في القدس على تصديهم ومقاومتهم لتدنيس الأقصى، والعدوان عليه“، على حد قوله.

جاء ذلك غداة اعتداء قوات الاحتلال مساء الخميس، على متظاهرين في باب العامود رفضًا لاقتحام المسجد الأقصى المبارك من قبل عضو الكنيست الكهاني، إيتمار بن غفير، واعتقلت 10 منهم.

وفرّقت شرطة الاحتلال المتظاهرين بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والمياه العادمة.

وأسفرت الاعتداءات الإسرائيلية عن إصابة 15 فلسطينيًا، بحسب ما ذكر الهلال الأحمر، توزّعت على النحو الآتي: إصابتان بالرصاص المطاطي، و5 إصابات بالغاز، و4 إصابات بالضرب، و4 بقنابل الصوت.

وبحسب الهلال الأحمر، نقلت إصابة إلى المشفى، بينما عولج الآخرون ميدانيًا.

وعند الخامسة من مساء الخميس، عقد بن غفير مؤتمرًا صحافيًا في باب العامود، احتجاجًا على منعه من اقتحام المسجد الأقصى المبارك، خشية من أن تؤدّي خطوته هذه إلى تصعيد في القدس والأراضي الفلسطينية من جديد، بحسب ما حذّرت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.

والثلاثاء، قرّر المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت) تأجيل "مسيرة الأعلام" الاستفزازية في مدينة القدس المحتلة، حتى يوم الثلاثاء 15 حزيران/ يونيو الجاري، على أن تقام بموجب مخطط يتوافق عليه المستوطنون مع قيادة الشرطة.

ومساء الإثنين قرّرت الشرطة الإسرائيليّة إلغاء المسيرة، إلا أنّ رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، أصرّ على إقامة مسيرة المستوطنين، رغم تحذيرات الأجهزة الأمنية من أن ذلك سيؤدي إلى "تأجيج الأوضاع الأمنية".

ولفت الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى ما وصفه بـ"مناقشات حادة" بين نتنياهو، وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، خلال جلسة الكابينيت، لتعلق الجلسة، ويعقد نتنياهو وغانتس اجتماعا ثنائيا توصلا خلاله إلى تسوية بتأجيل المسيرة.

وجاء في بيان صدر عن الكابينيت أن "رئيس الحكومة، نتنياهو، يرى أهمية في التوصل إلى إجماع واسع النطاق حول إجراء ‘مسيرة الأعلام‘، ولذا أوقف جلسة الكابينيت للقيام باستراحة قصيرة وتوجه إلى وزير الأمن، غانتس، من أجل التوصل إلى هذا الإجماع".

وأضاف البيان "ثم طرح نتنياهو وغانتس على الكابينيت القرار التالي الذي تمت المصادقة عليه: سيتم إجراء ‘مسيرة الأعلام‘ يوم الثلاثاء الموافق 15 حزيران/ يونيو، بموجب مخطط سيتم الاتفاق عليه بين الشرطة ومنظمي المسيرة".

وخلال جلسة الكابينيت، أوصى كل من رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، نداف أرغمان، ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، بعدم إقامة المسيرة وفقا للمخطط الأصلي الذي يقضي بالدخول إلى البلدة القديمة من باب العامود والمرور من الحي الإسلامي وصولا إلى باحة حائط البراق.

وبحسب "يديعوت أحرونوت" فإن نتنياهو وافق على تأجيل المسيرة بعدما أصرّ وزراء الليكود على إقامة المسيرة يوم الخميس من الأسبوع الجاري في ساحة باب العامود؛ "لكنه أدرك أنه لن يتمكن من حسم المسألة في الكابينيت إذ لا يحظى بأغلبية داخل المجلس، لذلك فضل حلاً توافقيا مع ‘كاحول لافان‘".

وأسفرت الاعتداءات الإسرائيلية عن إصابة 15 فلسطينيًا، بحسب ما ذكر الهلال الأحمر، توزّعت على النحو الآتي: إصابتان بالرصاص المطاطي، و5 إصابات بالغاز، و4 إصابات بالضرب، و4 بقنابل الصوت.

وبحسب الهلال الأحمر، نقلت إصابة إلى المشفى، بينما عولج الآخرون ميدانيًا.

وعند الخامسة من مساء الخميس، عقد بن غفير مؤتمرًا صحافيًا في باب العامود، احتجاجًا على منعه من اقتحام المسجد الأقصى المبارك، خشية من أن تؤدّي خطوته هذه إلى تصعيد في القدس والأراضي الفلسطينية من جديد، بحسب ما حذّرت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.

والثلاثاء، قرّر المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت) تأجيل "مسيرة الأعلام" الاستفزازية في مدينة القدس المحتلة، حتى يوم الثلاثاء 15 حزيران/ يونيو الجاري، على أن تقام بموجب مخطط يتوافق عليه المستوطنون مع قيادة الشرطة.

ومساء الإثنين قرّرت الشرطة الإسرائيليّة إلغاء المسيرة، إلا أنّ رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، أصرّ على إقامة مسيرة المستوطنين، رغم تحذيرات الأجهزة الأمنية من أن ذلك سيؤدي إلى "تأجيج الأوضاع الأمنية".

ولفت الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى ما وصفه بـ"مناقشات حادة" بين نتنياهو، وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، خلال جلسة الكابينيت، لتعلق الجلسة، ويعقد نتنياهو وغانتس اجتماعا ثنائيا توصلا خلاله إلى تسوية بتأجيل المسيرة.

وجاء في بيان صدر عن الكابينيت أن "رئيس الحكومة، نتنياهو، يرى أهمية في التوصل إلى إجماع واسع النطاق حول إجراء ‘مسيرة الأعلام‘، ولذا أوقف جلسة الكابينيت للقيام باستراحة قصيرة وتوجه إلى وزير الأمن، غانتس، من أجل التوصل إلى هذا الإجماع".

وأضاف البيان "ثم طرح نتنياهو وغانتس على الكابينيت القرار التالي الذي تمت المصادقة عليه: سيتم إجراء ‘مسيرة الأعلام‘ يوم الثلاثاء الموافق 15 حزيران/ يونيو، بموجب مخطط سيتم الاتفاق عليه بين الشرطة ومنظمي المسيرة".

وخلال جلسة الكابينيت، أوصى كل من رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، نداف أرغمان، ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، بعدم إقامة المسيرة وفقا للمخطط الأصلي الذي يقضي بالدخول إلى البلدة القديمة من باب العامود والمرور من الحي الإسلامي وصولا إلى باحة حائط البراق.

وبحسب "يديعوت أحرونوت" فإن نتنياهو وافق على تأجيل المسيرة بعدما أصرّ وزراء الليكود على إقامة المسيرة يوم الخميس من الأسبوع الجاري في ساحة باب العامود؛ "لكنه أدرك أنه لن يتمكن من حسم المسألة في الكابينيت إذ لا يحظى بأغلبية داخل المجلس، لذلك فضل حلاً توافقيا مع ‘كاحول لافان‘". (عرب48)








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع