أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك عالمة الخفافيش غير نادمة

عالمة الخفافيش غير نادمة

عالمة الخفافيش غير نادمة

15-06-2021 01:00 PM

زاد الاردن الاخباري -

منذ بدء وباء كورونا قبل أكثر من سنتين، شكل اسم العالمة الصينية شي جينجلي، هدفاً لأولئك الذين يعتقدون أن معهد ووهان لعلم الفيروسات في الصين هو المصدر المحتمل لتفشي المرض.

إلا أن المرأة التي أمضت جل حياتها المهنية في التنقيب والبحث في عالم الخفافيش، حتى اشتهرت بعالمة "الوطاويط" أو "المرأة الوطواط"، نفت بشدة في مقابلة نادرة، أن يكون المختبر الذي دارت حوله العديد من التكهنات والاتهامات، هو مصدر تفشي فيروس كورونا، مؤكدة أنها لا تخشى أي تحقيقات.

وأوضحت في حديث لصحيفة "نيويورك تايمز"، الثلاثاء، أنها متأكدة من عدم فعلها شيئاً خاطئاً، مشيرة إلى أنه ليس لديها ما تخافه.

كذلك، شددت على أن مختبرها "لم يجر أو يتعاون في إجراء تجارب GOF التي تزيد من ضراوة الفيروسات". وجادلت بأن تجاربها سعت إلى فهم كيفية انتقال "العامل الممرض في الفيروس"، وليس كيفية جعل الفيروسات أكثر خطورة.

إصابة باحثين في المختبر

أما شأن التقرير الذي أفاد بأن باحثين من المختبر تم نقلهم إلى المستشفى بأعراض تشبه الإنفلونزا قبل أن تبلغ الصين عن أول حالة لفيروس كورونا، كررت شي أن المختبر لم يصادف حالات لأشخاص عولجوا في المستشفى وطلبت من صحيفة "نيويورك تايمز" تقديم أسماء الباحثين حتى يتمكن المختبر من "التحقق".

يذكر أن فريقا من العلماء الذين عينتهم منظمة الصحة العالمية كان سافر إلى ووهان في وقت سابق من هذا العام، في مهمة للتحقيق في مصدر الوباء وبعد قضاء 12 يوماً هناك وزيارة العديد من المواقع ومن بينها مختبر ووهان، خلص إلى أن نظرية التسرب في المختبر "مستبعدة إلى حد بعيد".

لكن مجموعة بارزة من العلماء انتقدت تقرير المنظمة لعدم أخذه نظرية التسرب من المختبر على محمل الجد بما فيه الكفاية.

وكانت دراسات عدة صدرت خلال العام الماضي، تضاربت بين فرضية انتقال الفيروس من الحيوان إلى الإنسان، وأخرى أشارت إلى تسربه من مختبر في معهد ووهان لأبحاث الفيروسات.

إلا أن نظرية التسرب عادت مجددا خلال الأيام الماضية لتطرح بجدية، بعد أن أشار تقرير أعده مختبر لورنس ليفرمور الوطني في كاليفورنيا، التابع للحكومة الأميركية، إلى أن فرضية تسلل الفيروس من مختبر في ووهان معقولة وتستحق مزيدا من التحقيق.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع