أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مباراة الأردن والعراق تنتهي بالتعادل السلبي البريد الأردني يحذر من رسائل احتيالية تدعي نقص معلومات التسليم هآرتس: إسرائيل تشن حربا على الناشطين الأجانب بالضفة إسرائيل بصدد سن قانون يمنع رفع علم فلسطين في الجامعات الحرس الثوري الإيراني يتوعد إسرائيل ويجدد دعمه لمحور المقاومة تحقيق بمزاعم عنف إثر توقيف متظاهرين مؤيدين لفلسطين بأمستردام ارتفاع أعداد المهاجرين الإسرائيليين إلى كندا بسبب حرب غزة باحثون: عدد وفيات الحرب في السودان يزيد بكثير عن المسجل قطر وتركيا توقعان 8 اتفاقيات في مجالات منها التجارة والدفاع الأمير فيصل يعطي شارة الانطلاق لباها الأردن العالمي الصين تقلب الطاولة وتهزم البحرين في تصفيات كأس العالم "الاقتصاد الرقمي": توفير موقع إلكتروني وتطيبق للترويج لمنتجات سيدات مجتمع محلي العيسوي: الأردن بقيادة الملك ثابت على مواقفه ومحافظ على أمنه تصفيات كأس العالم .. الأردن 0 - 0 العراق (تحديث مستمر) انطلاق لقاء النشامى مع المنتخب العراقي "مكافحة الأوبئة" يختتم ورشة حول تحليل البيانات وعرضها حسان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء العراق الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان الخرابشة يستعرض في مؤتمر المناخ كوب “29” التقدم الذي احرزه الاردن في التحول الطاقي السفيران النعيمات وقلاجوقه يقدمان اوراق اعتمادهما في عُمان ونيوزيلندا
الصفحة الرئيسية عربي و دولي قصة الطفل الذي ركل ساق صدام حسين

قصة الطفل الذي ركل ساق صدام حسين

قصة الطفل الذي ركل ساق صدام حسين

02-08-2021 01:44 PM

زاد الاردن الاخباري -

في تقرير عن الرهائن البريطانيين في العراق بمناسبة ذكرى غزو الكويت، تطرقت صحيفة "ميرور" إلى اجتماع صدام حسين بمجموعة من الرهائن الغربيين الذين "احتجزوا كدروع بشرية" في ذلك الوقت.

ووصفت الصحيفة البريطانية الصور الدعائية التي التقطت في تلك المناسبة بأنها مشاهد مزعجة، مشيرة إلى أن بغداد أرادت أن تقول اللعالم حينها ألا يقلق لأن الرهائن "كانوا يقيمون في فنادق فاخرة ويحتسون الأشربة بجانب المسبح. لكن هؤلاء الرهائن ما زالوا يعانون من صدمة أسرهم لمدة أربعة أشهر".

وأشار التقرير إلى أن صدام حسين كان لديه في ذلك الوقت 661 رهينة من بينهم 260 بريطانيا.

ورويت حكاية عن طفل بريطاني يدعى ستيوارت لوكوود، يبلغ من العمر خمس سنوات، وكان والده يعمل في صناعة النفط في البلاد، وكان استدعي إلى جانب صدام وربت الأخير على رأسه.

ونقل عن ستيوارت في وقت لاحق قوله: "من خلال مترجمه بدأ يطرح علي أسئلة غبية مثل، (هل تناولت الحليب مع وجبة الإفطار؟) "ثم حاول أن يجلسني في حجره".

وفي تلك المناسبة، قيل إن طفلا صغيرا آخر من الرهائن الغربيين الذين استقبلهم الرئيس العراقي الراحل "ركل ساق الدكتاتور"، ما جعل صدام يتساءل عن والديه، إلا أنه "لم يجب أحد"، وفق هذه الرواية.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع