العموش: سأقدم مذكرة نيابية لإقالة وزير الصناعة ومديرة المواصفات
تجدد الجدل في الأردن حول قانون إلغاء حبس المدين بعد شهور من إقراره
الأردن .. موجة جني أرباح تشجع المواطنين على بيع الذهب
فتح باب التقديم لوظيفة أمين عام الإدارة المحلية للشؤون الفنية - تفاصيل
ميزات صوبة (الشموسة) حسب الشركة الصانعة
اردني يرمي 19 ألف دينار بالقمامة .. والأمانة تعيدها
إصابة شخص في مشاجرة بمنطقة الصريح والأجهزة الأمنية تحقق
كتلة نيابية أردنية تطالب وزارة الصناعة بقرارات فورية بعد خنق صوبة الشموسة ١٠ اشخاص
إدارة السير تحذر من تدني الرؤية الأفقية بسبب الضباب
إصابة شخصين بتدهور شاحنة على أوتوستراد المفرق – الزرقاء
كهرباء إربد: فصل مبرمج للتيار عن مناطق في جرش الأحد
الداخلية السورية تنشر تفاصيل جديدة عن هجوم لـ"داعش" في تدمر سقط فيه جنود أمريكيون
الروابدة يرعى المؤتمر الوطني للإدارة المحلية الذي نظّمه حزب مبادرة
ولي العهد يطمئن على صحة يزن نعيمات هاتفيا
أمانة عمّان تستعيد 18.9 ألف دينار ألقاها مواطن في حاوية النفايات
بشرى سارة للأردنيين .. تجدد الأمطار يوم الاثنين
خطة لإنشاء مواقف سيارات طابقية في السلط
اختتام برنامج "فن التعامل مع الخيول والحذو" في العقبة
التعمري يواصل التألق ويقود رين لانتصار مهم على بريست في الدوري الفرنسي
زاد الاردن الاخباري -
قالت وكالة الانباء السورية (سانا) ان وحدات من الجيش السوري دخلت الاربعاء، إلى منطقة درعا البلد، اخر معقل للمعارضة جنوبي البلاد، وذلك في اطار اتفاق تسوية تم التوصل اليه بوساطة روسية بين الحكومة والاهالي.
واوضحت الوكالة ان وحدات من الجيش السوري دخلت إلى منطقة درعا البلد ورفعت العلم الوطني وبدأت بتثبيت بعض النقاط العسكرية وتمشيط المنطقة إيذانا بإعلانها "خالية من الإرهاب"، بحسب ما ذكرته "سانا".
وتوصلت اللجنة المركزية في درعا لاتفاق مع النظام السوري وبحضور نائب وزير الدفاع الروسي وقائد القوات الروسية في سورية، بخصوص أحياء درعا البلد.
وينص الاتفاق على نشر 9 نقاط عسكرية في احياء درعا البلد تضم كلٌّ منها 15 أو 20 عنصراً أمنياً، وعلى تسليم اتلاهالي للسلاح الخفيف، اعتباراً من الاثنين.
كما ينص على ان تدخل لجنة أمنية الأحياء المحاصَرة رفقة دورية من الشرطة العسكرية الروسية ووجهاء من درعا للتدقيق في هُوِيّات السكان.
وبعد تنفيذ بنود الاتفاق يبدأ فتح الحواجز المحيطة بالأحياء المحاصَرة، وانسحاب القوات الحكومية من محيطها.
وعلى مدى أسابيع، تعرضت أحياء درعا البلد المحاصرة لحملة عسكرية استخدمت فيها قوات الحكومة الأسلحة الثقيلة بما فيها صواريخ أرض أرض، مما أسفر عن قتلى ودمار واسع، وشمل القصف الجامع العمري الملقب بمهد الثورة السورية حيث انطلقت منه أولى المظاهرات ضد النظام عام 2011.
وتحت ضغط القصف والحصار، تم تهجير العشرات من مقاتلي المعارضة وعائلاتهم نحو الشمال السوري، وكان أهالي الأحياء المحاصرة طلبوا من الروس ضمان خروجهم جماعيا باتجاه تركيا أو الأردن، لكن تطبيق الاتفاق الأخير حال دون حدوث ذلك.