أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
تقرير: إسرائيل حاولت منع رفع العقوبات عن سورية وترمب رفض وفاة طفل اثناء عبثه بسلاح والده في جرش العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب الأمن السوري يقبض على شبكة تهريب أسلحة في قدسيا المعايطة: الإرهاب لا يعرف حدوداً والأردن كان في خط المواجهة الأول أبرد أيام الشتاء تبدأ في الأردن غدا الأحد فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً شتيوي: إعلان نتائج الحوار الوطني بشأن تعديلات قانون الضمان الاجتماعي في شباط الامارات : إلزام 5 متهمين انتحلوا صفة «الشرطة» برد 600 ألف درهم إلى ضحية سرقة ورشة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي لمعلمي برنامج بيتك روبيو يؤكد أهمية تدفق المساعدات وبدء عمليات إعادة الإعمار بغزة جيش الاحتلال يزعم اعتقاله شخصا ينتمي لتنظيم داعش في سورية ويتكوف: اجتماع ميامي دعم تشكيل مجلس السلام بغزة رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله السعودية : ضبط 17880 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال اسبوع 4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية الأحد باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك أوبرا وينفري توجه نقدا لاذعا للكويتيين وتشبههم...

أوبرا وينفري توجه نقدا لاذعا للكويتيين وتشبههم ب باريس هيلتون

07-02-2010 02:42 PM

زاد الاردن الاخباري -

استاء مراقبون مما قالته الاعلامية الاميركية الشهيرة اوبرا وينفري خلال برنامجها اخيرا بان المصريين هم من يبني مساكن الكويتيين، والهنود هم من يكنس شوارعهم، والفلبينيين يربون أولادهم، والاندونيسيون يحضرون طعامهم، والاميركيين يتولون الدفاع عنهم، بينما الكويتيون يتصرفون كـ«باريس هيلتون».
وأوضحوا ان ما ذكرته وينفري فيه كثير من التجني على الشعب الكويتي، وهي بهذا تجرده من اي انجاز وتمحي كل بصمة كويتية في الكويت، فيخيل للمتلقي للوهلة الأولى ان الشعب الكويتي يعيش ليأكل ويشرب و«يكشخ».

وتمنوا لو ان وينفري استمرت في هذا السرد لتنتقل من التجني الى الحقيقة، ومن الخيال الى الواقع، فتقول ان من يريدون ان يسقطوا الديون ليفسدوا المواطن هم (...)، ومن يساهمون بانتشار الفساد الاداري والمالي هم (...)، ومن تركوا عملهم الرئيسي لكي يعملوا كمناديب في الوزارات هم (...)، ومن اخضعوا المواطن لقيود الواسطة و«حب الخشوم» هم (...)، ومن تمترسوا خلف الحصانة ليهينوا هؤلاء ويقدحوا ذمم أولئك هم (...)، ومن تغذوا على الشقاق الطائفي والنفاق الاجتماعي هم (...).
عندها سنقول «برافو» اوبرا فقد أصبت كبد الحقيقة، واجتزت مساحة اللغو لتقفي على مشاهد واقعية من كويت اليوم.

- المصدر القبس الكويتية





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع