أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أردنيون يشاركون بمسيرات نصرة لغزة والضفة الغربية ولبنان طقس العرب: موجة البرد السيبيرية القادمة ستشمل غزة 6200 لاجئ غادروا الأردن لتوطينهم في بلد ثالث الحرارة ستلامس الصفر في الاردن وتحذير من الصقيع سبعة شهداء جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة حكومة نتنياهو تدعو إلى فرض عقوبات على السلطة دائرة الافتاء تدعو الأردنيين للمشاركة بصلاة الاستسقاء مدير المستشفيات الميدانية بغزة: الاحتلال يمنع دخول الوقود والمياه لمستشفى كمال عدوان غارات تستهدف ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار اسرائيلي للسكان بالإخلاء إعلام عبري: "إسرائيل" ولبنان قريبان من اتفاق في غضون أيام ترمب يخطط لمعاقبة (الجنائية الدولية) الشرطة البرازيلية تتهم بولسونارو رسميا بالتخطيط لانقلاب رئيس وزراء المجر يتحدى الجنائية الدولية : سأدعو نتنياهو لزيارة البلاد الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في عام إنذارات إسرائيلية بإخلاء منطقتين في صور جنوبي لبنان الخيرية الهاشمية : إرسال 57 ألف طن من المساعدات لغزة منذ بدء العدوان الاحتلال ينشر معلبات سامة بغزة عمدة مدينة أمريكية : سنعتقل نتنياهو وغالانت الجمعة .. ارتفاع آخر على درجات الحرارة الاحتلال يقصف مستشفى كمال عدوان شمال القطاع .. "الأوكسجين نفد" (شاهد)
أين الفيصلي التاريخي الذي عرفناه؟
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة أين الفيصلي التاريخي الذي عرفناه؟

أين الفيصلي التاريخي الذي عرفناه؟

23-09-2021 05:46 AM

خاص - عيسى محارب العجارمة - ما حصل للفيصلي انه نادي يتمتع بشعبية طاغية حاله حال شقيقيه الرمثا والوحدات من أنديتنا الجماهيرية.

وبالتالي فإن خسارته الاشد كانت فقدانه لدافع المنافسة الشريفة على الصدارة وليس اللقب فقط.

فإن تكون بمقدمة الترتيب وحولها هي متعة نفسية ما بعدها متعه لجمهور الفريق طوال الموسم، وهي النشوة الغامرة بالفرح والإثارة من الاقتراب من الصدارة.

والتي تعيشها حاليا جماهير الوحدات والرمثا والسلط على التوالي في لعبة الكراسي الموسيقية على سلم ترتيب الصدارة، فكل منهم يشعر أنه البطل غير المتوج.

هذا الشعور بالتفوق النفسي والفعلي حرمت منه جماهير الفيصلي بفعل فاعل من إدارة سابقة تخبط خبط عشواء في زمن الاحتراف، وتخاذل لاعبين محترفين ولم يكن كثير منهم يحمل من لقب المحترف الا هم الراتب والفلوس.

اما الأداء فكثير منهم يصلح فقط وللأسف الشديد، يلم طابات كالاشبال على الخط، اما شرف تمثيل القميص الأزرق فتلك مهمة ماتت مع المرحوم الكابتن راتب العوضات الذي أدار آخر تشكيلة ظفرت باللقب قبل أكثر من عامين.

ساءت النتائج بعدها افقيا وعاموديا بالدوري بالكأس بالدرع ومسابقات الاتحاد الآسيوي والجماهير تكتفي بالمناكفات مع الغريم وقادمون يا اسيا وغيرها من مناكفات نفسية لا تسمن ولا تغني من جوع، فالجمهور لن ينزل للملعب لركل الكرة بدل اللاعب المتخاذل.

اعتقد ان اللجنة المشكله من قبل وزارة الشباب، تقوم بدور تصحيح الأخطاء المتراكمة منذ سنوات عديدة، ووجدت ضالتها في المدرب محمود الحديد صانع الجيل الحالي الرائع في نادي شباب الأردن الذي استحق الفوز على التشكيلة المتخاذلة بالازرق وقطعا ليست هي الفيصلي التاريخي الذي عرفناه.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع