أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة أوكرانيا تكشف عن حطام تقول إنه للصاروخ البالستي الروسي الجديد قرض ياباني بـ 100 مليون دولار لدعم موازنة الاردن
الصفحة الرئيسية أردنيات الرفاعي يفسر قلة ثقة المواطن الأردني في اللجنة

الرفاعي يفسر قلة ثقة المواطن الأردني في اللجنة

الرفاعي يفسر قلة ثقة المواطن الأردني في اللجنة

03-10-2021 10:56 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال سمير الرفاعي رئيس اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية إن اعضاء اللجنة قدموا ما يريح ضمائرهم.
وتمنى الرفاعي أن تنال مخرجات اللجنة رضى الأردنيين والأردنيات.
ولفت الرفاعي الى أن مخرجات مشروعي قانوني الانتخاب والاحزاب تمت لأحزاب لم تنشأ بعد، مبيننا أن المزاج العام في الأردن غير إيجابي ورغم ذلك ثقة الأردنيين باللجنة الملكية تضاعفت خلال 3 أشهر.
واكد الرفاعي انه لم يكن هناك أي تدخل بعمل اللجنة، لافتا الى حصولهم على دعم كامل من الدولة.

وحول الخلافات بين اعضاء اللجنة قال الرفاعي انه من الطبيعي أن يكون هناك خلافات، وهذه الخلافات عززت من قوة اللجنة.
وبين أنه للمرة الأولى سيكون هناك 41 مقعداً للأحزاب وتم تعريفها بطريقة مختلفة عن السابق والطريق الوحيد للوصول إلى برلمان برامجي هو الأحزاب، وتم منح 3 سنوات للسماح بإنشاء أحزاب جديدة.
ولفت إلى أن الأردن أصبح فيه شعور بالهويات الفرعية الضيقة جدا وهي ليست من شيم الأردنيين، فيجب توسيع ذلك فالجميع يمتلك هوية واحدة وهي أنه أردني، وزيادة العتبة إلى 7% ستجعل الأقوياء يتحالفون معاً بغض النظر عن الهوية الفرعية، والانتخاب سيكون للحزب وليس للبرنامج، ولن يستطيع أي أمين عام البقاء في منصبه لأكثر من 8 سنوات، وسيكون الحزب متواجد في 9 دوائر انتخابية على الأقل، واستقالة أي شخص من الحزب يجعله يفقد موقعه، وكافة هذه الأمور نقلات نوعية بهدف الوصول إلى 65% من المقاعد حزبية والانتهاء من الكوتات.
وشدد على أن الثقة باللجنة ومخرجاتها ارتفعت بحسب مركز الدراسات الاستراتيجية إلى 31% من 17% عند بدايتها خلال 3 أشهر من عملها، واجتمعنا مع 10 آلاف مواطن.
وأشار إلى أننا نختلف ولكن الوطن هو الهدف، فالاختلاف يصبح كيف ننظر للأفضل للوطن، فالخلافات قامت بتقوية اللجنة والأعضاء، والمنتصر الوطن، ولم ينتصر أي تيار على حساب الآخر.
ولفت إلى أن كل المشكلات كانت تحل من خلال الانفتاح بين الجميع، والوطن هو من انتصر، والاستقالات والاشاعات أثرت على اللجنة ولكنها استطاعت النظر إلى الأمام وتقدم أحسن ما لديها، وقام بشكر كافة الأعضاء المغادرين للجنة كونهم قدموا شيء، وكان التزام الأعضاء بالحضور للاجتماعات كبير جداً، خاصة النساء والشباب، وكان الجميع ملتزم باستثناء حالتين أو 3، ومنذ عام 2003 بدأت الكوتات وحتى 2021 كان هناك 3 سيدات خرجن دون كوتا حتى الآن، وبعد 15 سنة لن يكون هناك أي كوتا.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع