أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
القناة الـ14 الإسرائيلية ترصد خسائر الاحتلال بالحرب نجاة وفيق صفا من الغارة الإسرائيلية على بيروت جماعة الحوثي اليمنية: استهداف سفينتين بالبحر الأحمر والمحيط الهندي الاحتلال يؤكد أطلاق نار قرب مقر "اليونيفيل" في جنوب لبنان 63 شهيدا بغزة بغارات للاحتلال منذ فجر اليوم 11شهيدا و48 جريحا جراء غارتين إسرائيليتين على بيروت 4 وفيات بإعصار ميلتون بفلوريدا الأمريكية "يونيسف": الاتفاق على هدن إنسانية في غزة لإكمال التطعيم ضد شلل الأطفال زيلينسكي يؤكد أن وقف إطلاق النار مع روسيا ليس مطروحا خلال جولته الأوروبية وزير الخارجية ونظيرته الألمانية يؤكدان ضرورة إنهاء التصعيد الذي تشهده المنطقة التداول المتقدم باستخدام ميتاتريد 5 : الميزات والفوائد الرئيسية سعر النفط اليوم .. صعود 2% الأغذية العالمي: لم نعد قادرين على توزيع الغذاء في شمال غزة جائزة نوبل للآداب 2024 تذهب إلى الكورية الجنوبية هان كانغ إعلام إسرائيلي: المستهدف من الغارة ببيروت وفيق صفا الحكومة: تصريحات سموتريتش لا تنال من الأردن إطلاق مبادرة عجلون عاصمة للزيتون غارة إسرائيلية تستهدف منطقة النويري في بيروت مدير زراعة الوسطية: قطف الزيتون يدوياً هو الأفضل للحصول على زيت بجودة عالية السلامي: ظروف المباراة لم تسعف النشامى وأتحمل مسؤولية الخسارة
شكرا للملك والمملكة والملكية المطلقة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة شكرا للملك والمملكة والملكية المطلقة

شكرا للملك والمملكة والملكية المطلقة

30-10-2021 12:13 AM

خاص - عيسى محارب العجارمة - الهروب الثقافي هو بندقيتي المفضلة لقتل أكوام القمامة الثقافية التي يفرزها التيسبوك واشباهه من خلال مطالعة الكتب الصفراء القديمة، التي أحصل عليها عادة من سوق الجمعة بوسط البلد بالعاصمة الاردنية عمان، او من خلال تحميلها على هاتفي النقال المتهالك عبر الشبكة العنكبوتية.

اقول اهرب من الواقع الافتراضي الجمعي الفوضوي العدمي بالمطالعة المجدية بهذا الهشيم الثقافي الجمعي والذي ساقه الينا القدر بالسنوات الأخيرة، على هيئة وحش ثقافي اسمه وسائق التواصل الاجتماعي، يلتهم أوقاتنا ويفرض علينا نمط تفكير مرعب.

وللاسف فالحقيقة المرعبة قد يكون مفروضا علينا من وراء الجدران النارية للضباط الاعداء في أجهزة المخابرات المعادية كالموساد وايران ومحورها، وبعض الدول العربية المعنية بالدفع السخيف والسخي لامراء الحرب الاعلاميين عالفيسبوك وتويتر وغيرها من غرف دردشة صوتية المعارضة الخارجية والداخلية الهشة في حقيقتها وطروحاتها البغيضة في مهاجمة الملك والمملكة وجيشها العربي واجهزتنا الامنية البواسل.

كتابي اليوم يتحدث عن الملك السنوسي الذي حكم ليبيا اكثر من عشرون عاما من ١٩٤٩ الى ان قام العقيد القذافي نهاية الستينات بدعم عبدالناصر، ومن حينها والأنظمة الشمولية تمارس بروبوغاندا ثقافية واعلامية مقيته ضد الملكيات العربية الرجعية حسب اعلام ناصر والقذافي، وانها صنيعة ودمية لبريطانيا وامريكا وسفارتيهما عبر العقود الطويلة الماضية من عمر العروبة.

ذهب ناصر والقذافي وبقيت الملكيات هي الاكثر استقرارا وامنا وامانا إلى ان سار قطار الربيع العربي، فلم تسلم لا مملكة ولا جمهورية عربية من الدمار والانفجار، ولا زالت الضغوطات تمارس على مجمل التفكير الجمعي العربي والإسلامي لتكفير الحاكم والملك والمملكة اي كان موقعه على خريطة الوطن العربي.

شكرا للملك والمملكة في ظل فوضى الربيع العربي والإسلامي سواء كان الملك السنوسي ملك ليبيا بزمنها الجميل او الملك عبدالله الأول والامير عبدالاله الوصي على عرش العراق الذين كانا اول من قاما بتهنئته علي قيام المملكة الليبية السعيدة.

ختاما شكرا للملك والمملكة والملكية المطلقة اي كان موقعها على الخريطة العربية لانها الضمانة الوحيدة لوقف الاقتتال المذهبي والطائفي والاثني ومخرجات الربيع العربي المرعب والذي يدير مشهده أمراء الموساد بكل حرفية وامتياز وشتان ما بين العدو والصديق لمن كان له قلب والقى السمع وهو شهيد.

اللهم بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها احفظ الملك والمملكة الاردنية الهاشمية الابية وجيشها العربي وشعبها الابي.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع