أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
زراعة الوسطية تدعو المزارعين لتقليم أشجار الزيتون السفير الياباني: نثمن الدور الأردني لتحقيق السلام وتلبية الاحتياجات الإنسانية الخطوط القطرية تخفض أسعار رحلاتها بين عمان والدوحة يونيفيل تنزف .. إصابة 4 جنود إيطاليين في لبنان الحوثيون: استهدفنا قاعدة نيفاتيم جنوبي فلسطين المحتلة مشروع دفع إلكتروني في باصات عمان يهدد مئات العاملين 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى الدفاع المدني يتعامل مع 51 حادث اطفاء خلال 24 ساعة في الأردن الاحتلال يوقف التوقيف الإداري للمستوطنين بالضفة صحة غزة: مستشفيات القطاع قد تتوقف خلال 48 ساعة دول تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو وزعيم أوروبي يدعوه لزيارته الشرطة البريطانية تتعامل مع طرد مشبوه قرب السفارة الأميركية الأرصاد الأردنية : الحرارة ستكون اقل من معدلاتها بـ 8 درجات إسرائيل تتخبط بعد مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت الاردن .. 511 شكوى مقدمة من عاملات المنازل الحاج توفيق: البعض يستغل إعفاءات الحكومة عبر الطرود البريدية للتهرب من الضرائب أبو هنية: سقف الأنشطة الجامعية يجب أن يتوافق مع الموقف الرسمي من غزة الصفدي على ستون دقيقة اليوم أردنيون يشاركون بمسيرات نصرة لغزة والضفة الغربية ولبنان طقس العرب: موجة البرد السيبيرية القادمة ستشمل غزة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي السودان: إقالة النائب العام واطلاق سراح مسؤولين...

السودان: إقالة النائب العام واطلاق سراح مسؤولين بنظام البشير

السودان: إقالة النائب العام واطلاق سراح مسؤولين بنظام البشير

01-11-2021 03:44 AM

زاد الاردن الاخباري -

أقال قائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان الاحد، النائب العام مبارك محمود، فيما اطلقت السلطات سراح مسؤولين سابقين في عهد الرئيس المخلوع عمر البشير، بينهم إبراهيم غندور، رئيس حزب المؤتمر الوطني.

ولم يكشف التلفزيون الرسمي الذي اورد نبأ عزل النائب العام، سبب هذه الخطوة، كما لم يصدر تعقيب فوري من السلطات حول الأمر.

ويأتي الإعفاء، بعد وقت قصير من إطلاق سراح مسؤولين سابقين بعهد الرئيس السابق عمر البشير، أبرزهم إبراهيم غندور، رئيس حزب المؤتمر الوطني (الحاكم في عهد البشير)، وآخرين.

ومنذ الاثنين الماضي، اعتقل الجيش العديد من المسؤولين والنشطاء، كما أعفى العديد من الدبلوماسيين الذين عارضوا إجراءات الاستيلاء العسكري على السلطة".

وأعلن البرهان، حل مجلس السيادة الانتقالي الذي كان يتكون من المدنيين والعسكريين وتم تشكيله في 2019 بعد ثورة ضد نظام البشير استمرت عدة أشهر، كما أعلن حل الحكومة المدنية برئاسة عبدالله حمدك، وايضا النقابات والتجمعات المهنية.

وأدت الخطوة إلى موجة إدانات الدولية ومطالبات بالعودة إلى الحكم المدني، وسط تحذيرات للسلطات العسكريّة من استخدام العنف ضدّ المتظاهرين.

والاحد، بحث ممثل الأمم المتحدة الخاص بالسودان فولكر بيريتس مع حمدوك خيارات الوساطة وسبل المضي قدما في السودان.

وقال بيريتس في تغريدة إن حمدوك "بصحة جيدة لكنه لا يزال قيد الإقامة الجبرية في مقر إقامته".

وقتل ثلاثة متظاهرين السبت في الخرطوم حيث اجتاح عشرات الآلاف من السودانيين الشوارع للمطالبة بحكومة مدنية وبـ"اسقاط حكم العسكر" بعد ستة أيام من الاستيلاء العسكري على السلطة.

وجمدت الولايات المتحدة والبنك الدولي المساعدات للسودان حيث شهدت أزمة اقتصادية نقصا في السلع الأساسية بما في ذلك الغذاء والدواء وحيث يحتاج ما يقرب من ثلث السكان إلى دعم إنساني عاجل.

وبينما نددت دول غربية بالانقلاب، شددت السعودية والإمارات ومصر، حلفاء السودان في المنطقة، على الحاجة إلى الاستقرار والأمن.

ويقول البرهان إنه أقال الحكومة لتفادي نشوب حرب أهلية بعد أن أجج سياسيون مدنيون العداء للقوات المسلحة.

ويؤكد أنه لا يزال ملتزما بالانتقال الديمقراطي بما في ذلك إجراء انتخابات في يوليو تموز 2023.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع