أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
لجنة فلسطين في الأعيان تدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة 19 مستوطنة بالضفة الغربية ممثل قطاع الكهرباء يحذر من الاستخدام الداخلي لمدفأة "الشموسة" ويكشف حجم الإنتاج السنوي الجغبير: مدفأة "الشموسة" تُجمع محلياً وملف المنشأ قيد البحث شقيق الضحية يروي مأساة "الشموسة": وفاة عائلة كاملة داخل غرفة غير مغلقة اتفاقية لتركيب أنظمة تسخين شمسي في 33 مستشفى حكومي الأردن والأمم المتحدة عقود من الشراكة الداعمة لفلسطين والقدس رباع الأمن العام "صهيب الفرارجة" يحصد برونزية بطولة (UMWF) الكبرى للماسترز الذكرى 40 لوفاة القاضي إبراهيم الطراونة حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية السفير الأميركي يواصل جولاته المكوكية بين الوزارات الأردنية لجنة الطاقة النيابية تغلق اجتماع ملف المدافئ غير الآمنة ارتفاع كميات الإنتاج الصناعي بنسبة 1.44% خلال 10 أشهر عيون الأردنيين صوب الدوحة لمتابعة إصابة النعيمات 5 قتلى بإطلاق نار استهدف احتفالات "الحانوكا" اليهودية بأستراليا القضاة: تقرير حوادث الاختناق سيُنشر أمام المواطنين بشفافية نائب أردنية: دماء شهداء (الشموسة) لن تمرّ دون محاسبة الدفاع المدني: التحقيق يكشف تكرار حوادث الاختناق بنفس نمط وسائل التدفئة واتخاذ إجراءات احترازية البنك الدولي يتوقع إرساء عطاءات لمشروع كفاءة المياه بقيمة 250 مليون دولار
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك دراسة: 50% من المغاربة لا يمانعون المعاشرة قبل...

دراسة: 50% من المغاربة لا يمانعون المعاشرة قبل الزواج

دراسة: 50% من المغاربة لا يمانعون المعاشرة قبل الزواج

17-11-2021 02:39 AM

زاد الاردن الاخباري -

كشفت دراسة مغربية حديثة أن 80% من المغاربة يعتبرون أن ”البكارة“ دليل العفة والتدين وحسن التربية، مشيرة إلى أن 76.3% من المستجوبين أكدوا أن العلاقات ما قبل الزواج منتشرة في المجتمع المغربي.

وأوضحت الدراسة التي أجرتها مؤسسة منصات للأبحاث والدراسات الاجتماعية بعنوان: ”الحريات الفردية في المغرب… تمثلات وممارسات“، أن حوالي 50% من أفراد العينة اعتبروا أن المعاشرة قبل الزواج لدى الفتيان كما الفتيات، مسألة حرية شخصية، في حين توزعت باقي النسب على نعت تلك العلاقات بالفساد الأخلاقي، والابتعاد عن التعاليم الدينية، وسوء التربية.

ووفق المصدر عينه، اعتبر 76.3% من المشاركين في الدراسة أن ”العلاقات الحميمة ما قبل الزواج أصبحت منتشرة في المجتمع المغربي؛ حيث صرح 60% منهم بمعرفة شخصية بفتى أو فتاة، له أو لها ممارسات حميمة“.

واشتملت الدراسة على عينات شارك فيها 1312 موزعين على جميع جهات المملكة المغربية بشكل متوازن بالنسب ما بين الذكور والإناث.

وتناولت الدراسة واقع الحريات الفردية في المغرب وضمت ثلاثة محاور رئيسية: تمثل الجسد ومدى الاتفاق مع تملكه الفردي وحرية التصرف وفق الإرادة الفردية سواء بالمطلق أو من خلال الممارسات اليومية المرتبطة باللباس، وارتداء الحجاب.

أما المحور الثاني فيمس طبيعة العلاقة بالدين وبحرية المعتقد وإلى أي درجة يمكن قبول الاختلاف الديني سواء في العلاقة مع الآخر القريب أم البعيد. بينما خصص المحور الثالث للجنسانية سواء من حيث تمثل العينة لها أو من خلال الموقف من ممارسات الآخرين.

وأكدت نتائج البحث الميداني حول تمثل الجسد تصورات متباينة، إذ يمثله حوالي ثلث مجتمع البحث (32.9%) جزء منهم، وهو رقم يتجاوزه أكثر من نصف العينة المشاركة في البحث بقناعة أن الجسد هو كل شيء (52.6%)، في حين طابق ما نسبته (8.8%) من مجتمع البحث بينه وبين مفهوم الهوية.

أما البقية فتوزعت آراؤهم بين النظر للجسد كوسيلة عمل (2%)، أو أداة للتعبير(2.1%)، وهي آراء تختزل نظرة طبيعية أولية حول قدرات جسم الإنسان ومظهره.

وفي سياق آخر، رفض 60% من المبحوثين الإعلان عن ميولاتهم الجنسية المثلية في الفضاء العام، بينما صرح 30% أنهم على معرفة شخصية ومباشرة بشخص له ميولات جنسية مثلية، بمعنى أنه رغم سلبية التمثل والموقف من مسألة المثيلة، إلا أن هناك تسامحا سلوكيا نسبيا في العلاقات اليومية الاجتماعية.

وفيما يهم ارتداء الحجاب، عبر 50% عن أنهم يرون أن طريقة لباس المرأة مسألة حرية شخصية؛ لكن رغم ذلك 61.2% من المبحوثين عبروا عن تأييدهم لمسألة تغطية الجسد الأنثوي بارتداء الحجاب. وترتفع النسبة لدى الإناث لتصل إلى 65.3% مقابل 57.1%.

وأفادت نتائج الدراسة نفسها أن حوالي 50% من أفراد العينة اعتبروا أن طريقة لباس المرأة مسألة حرية شخصية، في مجتمع غالبا ما يوصف بالمحافظة والتدين والتقليدية.

وأشارت إلى أنه يجب أخذ هذا المنحى الإيجابي لأغلبية المواقف، بحذر شديد، ”حيث يمكن أن تكون بعض من تلك المواقف تعبر عن نوع من اللاهتمام أكثر منها تعبير عن اقتناع إيجابي بمسألة حرية الجسد الأنثوي في الفضاء العام“.

ووفق الدراسة، فإن اعتبار هؤلاء النسوة متحررات الجسد في الشارع، متعلمات ومتفتحات ومتنورات، لم تتجاوز في مجموع النسب 15.8% عند الذكور و10.3% عند الإناث.

في حين، تم اعتبار أن هؤلاء النسوة متحررات الجسد في الشارع، غير محترمات، ومنحرفات، ورخيصات، وسيئات التربية عند 31.3% من أفراد العينة، بل إن 0.6% منهم اعتبرنهن كافرات، وفقاً للدراسة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع