أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
رئيس الوزراء جعفر حسان يزور منتسبي الأمن العام المصابين بإطلاق النار في الرابية اليورو ينزل لأدنى مستوى في عامين والدولار يرتفع .. ماذا عن باقي العملات؟ صحيفة إسرائيلية تكشف نقاط الخلاف بشأن الاتفاق المحتمل مع حزب الله الأمن .. مطلق النار بالرابية لديه سجل جرمي توقف ضخ الديسي وتأثر مناطق بعمان والزرقاء - أسماء الحاج توفيق يدعو لتكامل اقتصادي أردني – لبناني العثور على جثة الحاخام الإسرائيلي المختفي في الإمارات .. نتنياهو: "حادث إرهابي" مجلس النواب : حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان قصف واسع على "تل أبيب" وضواحيها ردا على المجازر في لبنان (شاهد) حملة لإزالة الاعتداءات على قناة الملك عبد الله ضمن جهود حماية الموارد المائية المومني يكشف عن نوعية السلاح المستخدم بحادثة إطلاق النار في الرابية تعديل أوقات عمل جــسر الملك حسين استمرت لساعتين .. تفاصيل حادثة الرابية القبض على شخص تسلل من سوريا للأردن 55.1 دينار سعر الذهب عيار 21 بالأردن لا معلومات مؤكدة حول اغتيال الامين العام لحزب الله إغلاق السير لتنفيذ أعمال صيانة لعدد من الجسور بعمان المومني: المساس بأمن الوطن والاعتداء على رجال الأمن سيقابل بحزم الأردن .. سيدة تروي ما جرى في الرابية شواغر ومدعوون للمقابلة والامتحان التنافسي -أسماء
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة ثلثا الأردنيين يخشون البطالة والتشاؤم يطوف...

ثلثا الأردنيين يخشون البطالة والتشاؤم يطوف حولنا.. ما الحل؟

ثلثا الأردنيين يخشون البطالة والتشاؤم يطوف حولنا .. ما الحل؟

20-11-2021 01:19 AM

زاد الاردن الاخباري -

ما يلي يمنحك مؤشرا علميا على الأرض التي يقف عليها الأردني، وكيف يفكر؟ وما الذي يشعر به اليوم؟ وهل هو مرتاح؟ ماذا عن معيشته؟ ماذا عن المستقبل كما يراه؟

مؤشر ابسوس أصدر دراسة جاء فيها ان البطالة لا تزال مصدر قلق للأردنيين، 59٪ من الأردنيين (عينة بحثية) قالوا إن مصدر قلقهم الأكبر هو البطالة من أصل أكبر 3 هموم لهم.

هذا يعني ان نحو ثلثي الأردنيين يخشون من البطالة مستقبلا، ما يعني أن ثلثي الأردنيين يعانون من فقدان الأمان الوظيفي.

هذا يمنحك بعضا من الريح التي يقف عليه الأردني هذه الأيام.

ففي النهاية يدرك المواطن ان معيشته، وأن واقعه في مهب الريح استنادا إلى تصريحات المسؤولين.

وهو يدرك أيضا ان ما يقوله هؤلاء المسؤولون لا يتعدى، أو قل لن يتعدى الغرفة التي قيلت فيها، وأنها للحرق الإعلامي، لأن المسؤول مضطر لأن يقول شيئا فيقول ما يقول.

نظرة متشائمة للمواطن حيالَ الوضع الاقتصادي في البلاد أولا والأوضاع المالية الشخصية للفرد.

هذا ما أشارت إليه دراسة ابسوس، بل الملاحظ ان عدد الأشخاص الذين يعتقدون أنّ الوضع لن يشهدَ أيّ تغيُّر إيجابيّ في الأمد القريب، زاد.

اللافت في الدراسة أنها انتهت الى عدم حدوث أي تغيير على العديد من المؤشرات في الأردن برغم التحسُّن الكبير التي شهدته غالبية الدول التي شملها الاستطلاع في شتى أرجاء العالم خلال هذا الربع.

متى يفهم صانع القرار أن حالة اللايقين والتشاؤم الذي يعيشه الأردني اليوم هو أخطر من البطالة نفسها وأخطر من الفقر نفسه وأخطر من الاقتصاد الواقع.

سألت في العنوان ما الحل؟ لست خبيرا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا، وليس لدي جيوش من الخبراء في كل المجالات.

من لديه ذلك عليه أن يتولى الإجابة عن سؤال: ما الحل؟








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع