زاد الاردن الاخباري -
حين تم اولى الاتفاقات العالمية بين الدول فكان هناك مراسم لكل دولة اولهما شعار الدولة والنشيد الوطني والعلم والطابع البريدي ولباس الجيش ولباس الامن ولباس طلاب المدارس وبرتوكولات كثيرة حيث تعطي الصفة الخاصة التي تميز دولة عن غيرها
وتقوم كل دولة برسم سياستها بما يتطلب منها ومن وضعها الجغرافي والاقتصادي والديني والمجتمعي والقدرات المرئية والابتعاد عن المخفية
وهنا يبدأ شعار الدولة يظهر في كل المحافل وعلم الدولة يظهر في كل الساحات والمواقع الممثلة لدولة وايضآ في الاماكن التي تشارك بها الدولة وهناك يظهر لباس الجيش والامن من خلال المشاركات العالميه حين يسدح بالنشيد الوطني وهناك تظهر قوة الدولة استراتيجيا واقتصاديا وفكريا وثقافيا وسياحيا وطبيا وتعليميا ودينيا وقدراتها على بناء الجسور الخارجية مع العالم اجمع وتتمركز من خلال سياستها القوية على الاستحواذ على مركيزية قوية برجالاتها كأعيان لها وبناء علاقة حميمة مع شعبها لاختيار من يمثلهم ورسم هيبة الدولة لكي لا تخترق من خلال جهاز مخابراتي استخبراتي صنديد كي لا يستطع الطامعون باقتحامة
هنا يكون وطن ثوابتة في الارض وعنانه السماء
حين تكمل به الشمولية التامة نحو تحقيق الهدف الاعلى
ولن انسى الطابع الذي يلصق على الطرود ليمثل الصفة الرئيسية والذي يعني معرفة المصدر
سؤالي هل الطرود الى هذه الحضة التي تصلنا من وزارة السياحة والاثار وجمعية وكلاء السياحة والسفر كافية في معرفتنا بما نحن نسعى الية بغياب من باعوا ضمائرهم ام يجب علينا ان ننتظر قليلا ونقول
مع الزامن الاول ياراعي الاوصاف مع الزامن الاول
ومن يوم حول مثل نجم سهيل من يوم حول
لا شفنا ديره ولاهب الهواء ياعقاب ولا شفنا غيرة
باضة دجاجة والكل هلا ورحب بالبيضة
ونسينا الحكورة ياعقاب وانسينا الحكورة