وفاة طفل اثناء عبثه بسلاح والده في جرش
العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب
الأمن السوري يقبض على شبكة تهريب أسلحة في قدسيا
المعايطة: الإرهاب لا يعرف حدوداً والأردن كان في خط المواجهة الأول
أبرد أيام الشتاء تبدأ في الأردن غدا الأحد
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً
شتيوي: إعلان نتائج الحوار الوطني بشأن تعديلات قانون الضمان الاجتماعي في شباط
الامارات : إلزام 5 متهمين انتحلوا صفة «الشرطة» برد 600 ألف درهم إلى ضحية سرقة
ورشة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي لمعلمي برنامج بيتك
روبيو يؤكد أهمية تدفق المساعدات وبدء عمليات إعادة الإعمار بغزة
جيش الاحتلال يزعم اعتقاله شخصا ينتمي لتنظيم داعش في سورية
ويتكوف: اجتماع ميامي دعم تشكيل مجلس السلام بغزة
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : ضبط 17880 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال اسبوع
4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية الأحد
باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار
عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية
بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية
زاد الاردن الاخباري -
قال رئيس اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية سمير الرفاعي إن العمل الحزبي سيبدأ بعمر الـ 18 وهو السن الذي من المفترض أن يكون فيه الشاب بالجامعة، مؤكدا "أن الملك طلب مني ابلاغه مباشرة عن اي شخص او جهة تتدخل بعمل اللجنة".
وأضاف خلال كلمته في أعمال المؤتمر الوطني المنعقد اليوم في جامعة اليرموك تحت عنوان رؤية الشباب الأردني لمخرجات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، أن ضمانة الملك لمخرجات اللجنة جعلته لا أنام لأيام.
وأوضح الرفاعي أن 13 % من العمالة في الأردن من السيدات، متسائلا "هل يعقل أن تكون فقط نسبة من مجتمع به 50% من النساء،أن 11 سيدة فقط من 380 نائب نجحوا خارج نطاق الكوتا؟
وشدد على أهمية مخرجات عمل اللجنة الملكية التي سعت إلى تمكين للمرأة، بحيث يكون في البرلمان 18 سيدة، على حد قوله.
وفي الشأن الحزبي قال الرفاعي، إن 20 % من أعضاء الحزب يجب ان يكون من الشباب أقل من 35 عاما، و 20 % من أعضاء الحزب يجب أن يكن من النساء، وعلى الأحزاب أن تكون حقيقية وتحمل برامجا وليس رؤوس اقلام.
وبحسب الرفاعي فإن "الملك أراد أن تكون هناك خريطة واضحة ليكون في نهاية الطريق مجلس برلماني حزبي".
ونوه إلى أن المقعد النيابي للحزب وليس للشخص وعليه، حيث أن النائب إذا استقال من الحزب فإنه يحل مكانه في النيابة من جاء بعده بالقائمة.
ودعا إلى محاربة الواسطة والمحسوبية والأموال التي تهدر على انتخاب الأشخاص بقوله "رواتبنا جميعا من دافعي الضرائب"، موجها حديثه للحضور وطلبة الجامعة والشباب بأنهم من يقررون المستقبل باتجاهاتهم الحزبية.
ويعتقد الرفاعي أن على الشباب التوقف عن اعتمادهم على الحكومة في توفير الوظائف وبناء الاقتصاد الوطني، حيث يقول: "هل يعقل تسجيل ارتفاعا بنسبة البطالة بين الشباب ولدينا 2 مليون عامل وافد ؟
وختم الرفاعي قائلا:"أنا غير مقتنع بالتوجيهي واعتقد أن الشاب يجب أن يختار توجهه بالجامعة، بحكي نسبة خطيرة انه 90 % من الناس تعتمد على الحكومة وليس الاقتصاد الوطني".