يعقوب بوشهري يصف فهد الزهراني بالديوث والقمامة.. ويندم على زواجه من فاطمة الأنصاري

يعقوب بوشهري يصف فهد الزهراني بالديوث والقمامة .. ويندم على زواجه من فاطمة الأنصاري

زاد الاردن الاخباري -

ما تزال الخلافات مشتعلة بين فهد الزهراني ونجم السوشيال ميديا الكويتي يعقوب بوشهري، رغم مرور أشهر على انفصال الأخير عن زوجته الفاشونيستا السعودية فاطمة الأنصاري.

ولم يستطع يعقوب بوشهري الالتزام الصمت إزاء الإهانات المتكررة التي يوجهها له الزهراني عبر حسابه "تويتر"، فخرج بسلسلة منشورات يعرب فيها عن غضبه واستيائه وندمه للتقرب من عائلة الأنصاري، فنشر منشور جاء فيه: "مهم حاولت رد الإساءة بالإساءة سيغلبك الأصل الطيب، ويبقى الطبع غلاب".

وتابع: "خلاص عاد مستحيل ما في رجال يوفق اللي يصير معقولة ما في رجال!! لام الله اللي يلومني عيل".

يعقوب بوشهري يصف فهد الزهراني بالديوث
وشارك يعقوب بوشهري منشور يصف فيه الزهراني بالديوث، وكتب: "أن الديوث هو الرجل الذي لا غيرة له على أهله، قال في الموسوعة الفقهية: عرفت الدياثة بألفاظ متقاربة يجمعها معنى واحد لا تخرج عن المعنى اللغوي وهو عد الغيرة على الأهل والمحارم.. واقسم بربي لو اكلب منكم زاد لهينكم واخربها يا زبالين".

يعقوب بوشهري نادم لزواجه من فاطمة الأنصاري

وأوضح بوشهري أنه لن يسمح لنفسه بأن يكون رجل متشبه بالنساء كالزهراني الذي سمح لنفسه أن يكون رزقه على النساء، وأعرب عن ندمه لاتخاذه قرار الزواج من فاطمة الأنصاري، قائلًا: "ترا صوتي أعلى من صوتكم وخلوني ساكت لا بارك الله فيكم ولا بالساعة اللي خذيت فيها القرار يعين من بيتقرب منكم".

وتابع: "الله يعلم تحملت ما لا يتحمله جمل وسكت بس كافي عاد لابوكم لابو اليوم اللي عرفتكم فيه وانا ساكت وساكت خلاص عاد".

يعقوب بوشهري يصف فهد الزهراني بالقمامة

ووصف بوشهري الزهراني بـ"الخمام" أي القمامة، وكتب: "اصسم بالله لو في رجل بمعنى الكلمة ما صار هذا كله ولكن ما في

رجل واحترمت نفسي كفاية واذا ما في رجل يمسك هالخمام انا اعرف شلون ادوسكم يا زبالة".

واختتم منشوراته: "بيت ما فيه رجل لا تقربله نصيحة".

فهد الزهراني يرد على مي العيدان

أطلَّت الإعلامية الكويتية مي العيدان في برنامجها "كشف حساب" للحديث عن أزمة يعقوب بوشهري وفهد الزهراني، ووقفت في صف ابن بلدها بوشهري، حيث أكَّدت أن أفعال الزهراني لم تلحق سوى الضرر في العلاقة الزوجية التي جمعت بوشهري وفاطمة الأنصاري.

وأوضحت أن لو كان هناك مجال للصلح بين الثنائي فإن تدخلات الزهراني وكلامه وتصريحاته هي من قطعت حبل الوصل وانهت أي أمل في العودة.

وأكَّدت استحالة انتهاء علاقة عاطفية بين زوج وزوجته في أشهر قليلة إلَّا إن تواجدت تدخلات خارجية نزعت تلك العلاقة، موضحةً أن بوشهري أحب الأنصاري فلم يكن ليسعى للزواج منها وهي من دولة وهو من دولة أخرى.
وبيَّنت العيدان أن ما يفعله الزهراني ليس من باب حب للأنصاري بل من باب كراهية.

وجاء رد الزهراني كالتالي: "لسنا مجبرين على تبرير المواقف .. من يعرفنا جيداً يفھمنا جيداً .. فالعين تُكذب نفسھا أن أحبّت .. والأذنُ تُصدّق الغير إن كرِهت .. لذا .. سنترفع عن التوضيح .. لان الحقائق مكفوله للزمن .. ي العيدان .. نسأل الله أن يعطينا وياكم العمر المديد".

---