الأردن والأمم المتحدة عقود من الشراكة الداعمة لفلسطين والقدس
رباع الأمن العام "صهيب الفرارجة" يحصد برونزية بطولة (UMWF) الكبرى للماسترز
الذكرى 40 لوفاة القاضي إبراهيم الطراونة
حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق
واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد
مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية
السفير الأميركي يواصل جولاته المكوكية بين الوزارات الأردنية
لجنة الطاقة النيابية تغلق اجتماع ملف المدافئ غير الآمنة
ارتفاع كميات الإنتاج الصناعي بنسبة 1.44% خلال 10 أشهر
عيون الأردنيين صوب الدوحة لمتابعة إصابة النعيمات
5 قتلى بإطلاق نار استهدف احتفالات "الحانوكا" اليهودية بأستراليا
القضاة: تقرير حوادث الاختناق سيُنشر أمام المواطنين بشفافية
نائب أردنية: دماء شهداء (الشموسة) لن تمرّ دون محاسبة
الدفاع المدني: التحقيق يكشف تكرار حوادث الاختناق بنفس نمط وسائل التدفئة واتخاذ إجراءات احترازية
البنك الدولي يتوقع إرساء عطاءات لمشروع كفاءة المياه بقيمة 250 مليون دولار
مؤسسة المواصفات: التحقيق جارٍ على مدافئ محلية بعد حوادث اختناق والحكومة تتخذ إجراءات فورية
وفاة شابين بحادث سير على طريق جابر
الأردن .. نائب يطالب بإقالة وزير الصناعة ومديرة المواصفات بعد فضيحة (الشموسة)
ميناء العقبة يقترب من مليون حاوية ويشهد نمواً ملحوظاً بحركة السفن والمسافرين
زاد الاردن الاخباري -
رفعت أخت ديف باتريك أندروود، حارس الأمن الفدرالي الذي قُتل في حادث إطلاق نار من سيارة مسرعة في عام 2020، دعوى قضائية ضد شركة ميتا (Meta)، الاسم الجديد لشركة فيسبوك (Facebook).
وتسعى الدعوى إلى تحميل الشركة المسؤولية عن ربط الرجلين المتهمين في مؤامرة القتل ومنحهما مساحة على الإنترنت للتخطيط للهجوم.
وأطلق الرجلان النار على أندروود خارج مبنى فدرالي في أوكلاند، كاليفورنيا في مايو/أيار من عام 2020. وتم ربط الرجلين المتهمين بالقضية فيما بعد بما يسمى بحركة بوغالو (boogaloo) المناهضة للحكومة، والتي حظرها فيسبوك من منصته في يونيو/حزيران من عام 2020 بسبب تاريخ المجموعة في “الترويج بنشاط للعنف ضد المدنيين، والمسؤولين الحكوميين والمسؤولين عن إنفاذ القانون”.
وتنص الدعوى على أن “إطلاق النار لم يكن عملاً من أعمال العنف العشوائية” وأضاف “كان ذلك تتويجًا لمؤامرة متطرفة دبر وخطط لها على فيسبوك من قبل رجلين قام فيسبوك بربطهما من خلال البنية التحتية للتطبيق الذي يسمح لمجموعات متطرفة باستخدام الخوارزميات لربط أصحاب الأهداف المشتركة والهدف منها زيادة مشاركة المستخدم، وبالتالي أرباح فيسبوك”.
وتزعم الدعوى أن الرجلين لم يكن ليلتقيا لولا توصيات فيسبوك، الأمر الذي دفعهما للانضمام إلى مجموعات “دعت علانية إلى العنف”.
وقال متحدث باسم ميتا في بيان لصحيفة نيويورك تايمز(The New York Times) إن “المزاعم ليس لها أساس قانوني”، وأشار إلى مساهمات الشركة في حظر “الحركات الاجتماعية العسكرية”.
ليست الدعوى القضائية هي الأولى التي تتورط فيها ميتا بشأن دورها في تأجيج التطرف والعنف.
فقد حذر باحثو فيسبوك من أن توصيات المجموعة كانت تدفع المستخدمين نحو التطرف منذ عام 2016، وفقًا لوثائق الشركة الداخلية التي نشرتها صحيفة وول ستريت جورنال (The Wall Street Journal) لأول مرة.
وأثارت وثائق من الموظفة السابقة فرانسيس هوغن تساؤلات حول دور فيسبوك في التحريض على العنف في جميع أنحاء العالم.
كما رفعت مجموعة من لاجئي الروهينغا دعوى قضائية على ميتا مؤخرًا بشأن دور فيسبوك في تضخيم خطاب الكراهية الذي حرض على إبادة جماعية في البلاد.
في بيان لموقع إيه بي سي (ABC)، أشار تيد ليوبولد، الذي يمثل أخت أندروود، إلى إفصاحات هوغن حول فيسبوك.
وقال ليوبولد “نعتزم إظهار أن سلوك فيسبوك أدى إلى زيادة التطرف في جميع أنحاء العالم وأعمال عنف في العالم الحقيقي، بما في ذلك مقتل الضابط أندروود”.