أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الدويري يرصد ثغرات وقع فيها حزب الله قبيل استهداف قادة الرضوان شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة الخدمة السرية الأميركية تكشف تفاصيل الإخفاقات قبل محاولة اغتيال ترامب تحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة على المدى الطويل في غزة نواب تونسيون يقترحون تجريد المحكمة الإدارية من سلطتها بالانتخابات إنفاق حملة هاريس يزيد عن حملة ترمب بآب .. بهذه القيمة "الأعلى للتكنولوجيا" يبحث سبل التعاون مع "الأونروا" تجارة الأردن: الأردن يمثل أنموذجا متقدما بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات البندورة بـ 20 قرش في السوق المركزي اليوم. حزب الله ينعى 15 عنصرا بينهم قياديان استشهدوا في الغارة الإسرائيلية قرب بيروت معلومات مثيرة حول صاحبة رخصة بيجر لبنان. ايران: الكيان وصل إلى طريق مسدود. كاتب أميركي: ذهبت للتو إلى دارفور وهذا ما حطمني السعودية ترسل مساعدات للسوريين بالأردن. رقم قياسي تاريخي .. ارتفاع كبير بأسعار الذهب بالأردن الفلكية الأردنية: بدء الاعتدال الخريفي الأحد خبير عسكري أردني يعلق على ضرب الضاحية الجنوبية السبت .. طقس معتدل وفرصة للأمطار بالفيديو .. الحياصات يفوز على القحطاني في نصف نهائي PFL MENA من هم قادة حزب الله الذين اغتالهم الاحتلال في الضاحية الجنوبية؟ .. "تفاصيل جديدة"
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة هياكل جديدة من المسؤولين غير الذين اعتاد عليهم...

هياكل جديدة من المسؤولين غير الذين اعتاد عليهم الأردني.. بعد رسالة الملك عبدالله الثاني

هياكل جديدة من المسؤولين غير الذين اعتاد عليهم الأردني .. بعد رسالة الملك عبدالله الثاني

31-01-2022 03:15 AM

زاد الاردن الاخباري -

"اشتدت الصعاب في السنوات الأخيرة، والمحيط اشتعل بالأزمات، فألقى بظلاله على الجميع. فيما التحديات الأمنية على الحدود لا تخطئها عين، ثم أن الطرق الحيوية للتجارة انقطعت، والدعم الخارجي تراجع، وهذا كله ما أدى الى تباطؤ المسيرة".
نعم. الأردنيون يعانون من ضعف في العمل المؤسسي، وتلكؤ في تنفيذ البرامج والخطط، وسط تمترس بيروقراطي، وانغلاق في وجه التغيير، وتغول للإشاعة وتغييب للحوار العقلاني الموضوعي، وكل ذلك وسط أزمة كورونا التي خلفت من أعباء اقتصادية واجتماعية.
تلك تماما هي رسالة الملك عبدالله الثاني التي وصفت بعين الملك المشهد الأردني. فما القادم؟ ماذا بعد الرسالة الملكية؟
نعم الأردنيون يعانون من ضعف وتلكؤ وتمترس وانغلاق وتغول وتغييب. هذا كله موجود. موجود أكثر منه أيضا، فما الحل؟
هل الحل في الوقوع في شباك الإحباط والتشاؤم؟
الرسالة الملكية تقول: إن التشاؤم لا يبني مستقبلا، والإحباط لا يقدم حلولا، ولن نمضي خطوة إلى الأمام إن لم يكن الطموح دافعنا الذي لا يهدأ".
مجددا. ما الحل؟
كانت رسالة ملكية خريطة طريق، رسم فيها الملك الخطوط العريضة للحالة.
هذا هو التوصيف الملكي.. فيما المطلوب.. فعل على الأردن من إدارات تحتاج الكثير. فهل نحن على أعتاب رؤية هياكل جديدة من المسؤولين غير الذين اعتاد عليهم الأردني؟








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع