أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ما حقيقة وفاة عسكري ظهر محتفلاً قبل أيام بمناسبة تخرجه؟ ضبط اعتداءات لسحب مياه النبع وبيعها في وادي السير الأشغال المؤقتة ٧ سنوات لامرأة وصاحب ملهى بتهمة استغلال فتاة قاصر في الاتجار بالبشر بدء تسليم تعويضات المتضررين من إزالة الاعتداءات على الشوارع الجنائية الدولية تطالب الدول الأعضاء بالتعاون لاعتقال نتنياهو وغالانت خطوات التسجيل الأولي للحج إلكترونياً - فيديو الأمن: لا حدثاً أمنيًا في إربد فقط تعطل بطارية سيارة كهربائية خبير اقتصادي: حرب غزة خفضت الايرادات الضريبية مليار دينار خلال 2024 الاحتلال يزعم احباط تهريب أسلحة من الأردن الصفدي :الأردن مستمر في إرسال المساعدات الإنسانية إلى غزة ومستعد لإرسال المزيد حال فتح المعابر بحكم قضائي .. الخطيب ينتصر مجدداً على مرتضى منصور اليونيفيل: الاعتداء على الجيش اللبناني انتهاك للقرار 1701 عقوبات بريطانية على 30 سفينة إضافية تابعة للأسطول "الشبح" الروسي 17 مفقودا في مصر بعد غرق مركب سياحي في البحر الأحمر الزعيم الأعلى الإيراني يدعو لإصدار أحكام إعدام لقادة إسرائيل الأميرة دينا مرعد ترعى حفل جمعية مكافحة السرطان الأردنية الـ 60 فيلم وثائقي يروي قصة حياة الوزيرة الراحلة أسمى خضر الساكت يلتقي السفير العضايلة في القاهرة كاتس: سنسرّع بناء سياج على الحدود مع الأردن %100 نسبة إنجاز 5 مشاريع نفذتها مديرية أشغال عجلون في 2024
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك دبلوماسي تركي سابق يبيع السميط على شواطئ إزمير

دبلوماسي تركي سابق يبيع السميط على شواطئ إزمير

دبلوماسي تركي سابق يبيع السميط على شواطئ إزمير

15-02-2022 07:00 AM

زاد الاردن الاخباري -

بعد فصله تعسفيا من عمله بموجب مراسيم الطوارئ الصادرة في أعقاب الانقلاب الفاشل في تركيا، انتهى الامر بالدبلوماسي سليمان كل أوغلو الى بيع السميط على شواطئ مدينة إزمير.

وقالت صحيفة "زمان" التركية في تقرير سلطت الضوء فيه على حياة أوغلو، إنه وعلى الرغم من تمتعه بالخبرة الدبلوماسية الكافية، أغلقت سائر الأبواب في وجهه.

وذكرت الصحيفة المعارضة أن كل أوغلو لجأ بعد أن انتقل من أنقرة إلى إزمير لمهنة بيع السميط في محاولة لكسب قوت يومه، حيث يقضي النهار على سواحل مدينة إزمير في حين يقضي الليل في بيع الفطائر التي تعدها زوجته.

ويؤكد كل أوغلو أن أكثر ما يحزنه هو عجزه عن المرور أمام بوابة الوزارة التي عمل فيها لسنوات.

وقال: "كان هذا وضعا مخجلا.. كانت هذه واقعة أكثر إيلاما من نشر اسمي في الصحيفة الرسمية.. منعي من دخول الوزارة وكأني إرهابي آلمني بشدة".

وأضاف أنه كان يعمل لصالح البشرية ولطالما التزم بالقانون.

وأضاف: "ما زلت أحب أبناء بلدي رغم الظلم الذي تشهده البلاد.. أنا متفائل بقرب انتهاء هذا الظلم الذي نعيشه.. يتوجب علينا الإنتاج، لذا ينبغي علينا أن نبلغ من يمارسون هذا الظلم بحقنا في المضي قدما مهما فعلوا".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع