أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجمعة .. ارتفاع آخر على درجات الحرارة الاحتلال يقصف مستشفى كمال عدوان شمال القطاع .. "الأوكسجين نفد" (شاهد) الأردن يوقع بيانًا لإقامة علاقات دبلوماسية مع تيمور الشرقية القناة 12 : “إسرائيل” ولبنان قريبان من اتفاق في غضون أيام المومني: دعم الصحافة المتخصصة أمر أساسي وأولوية بوتين يهدد بضرب الدول التي تزود أوكرانيا بالأسلحة .. "الباليستي رد أولي" شحادة: السماح لجنسيات مقيدة بدخول الاردن يهدف لتعزيز السياحة العلاجية وإعادة الزخم للقطاع ماذا تعني مذكرات التوقيف بحق نتنياهو .. ما القادم والدول التي لن يدخلها؟ جرش .. مزارعون ينشدون فتح طرق إلى أراضيهم لإنهاء معاناتهم موجة برد سيبيرية تندفع إلى الأردن الأسبوع المقبل مسبوقة بالأمطار خبير عسكري: صواريخ أتاكمز الأميركية ستنفجر بوجه واشنطن قروض حكومية بدون فوائد لهذه الفئة من المواطنين الأردن .. 750 مليون دينار العائد الاقتصادي للطلبة الوافدين ريال مدريد عينه على (الصفقة الصعبة). أيرلندا :نؤيد الجنائية الدولية بقوة السرطان يهدد بريطانيا .. سيكون سبباً رئيسياً لربع الوفيات المبكرة في 2050 أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل أمريكا ترفض قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت النفط يرتفع وسط قلق بشأن الإمدادات من جراء التوترات الجيوسياسية ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44056 شهيدا
الملك قضيتنا العادلة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الملك قضيتنا العادلة

الملك قضيتنا العادلة

27-02-2022 01:24 AM

كتب - الدكتور أحمد الوكيل - ذهب نتنياهو لمزبلة التاريخ واصطحب معه ترمب وصهره كوشنر، وصدم الملك عبدالله الثاني العالم بصموده المهول ضد هذا الثالوث المرعب وهو يحاول تمرير صفقة القرن على حساب الاردنيين والفلسطينيين والعرب مسلمين ومسيحيين في القدس والأقصى والقيامة.

واليوم ومع قيامة حرب أوكرانيا وروسيا والتي تنذر بقرب يوم القيامة، تبرز أهمية قيادة جلالة الملك للوطن العربي بأسره وليس الأردن فحسب، فحينما تحتل روسيا دولة مستقله كاوكرانيا بين عشية وضحاها، ندرك كذبة وجود شرعية دولية وامم متحدة وحلف ناتو، وهي جميعآ لم تستطع ايقاف الغزو الروسي الهادر البته ووقفت عاجزة امام الغول بوتين، فهل تقوى الأمة العربية الوقوف بوجه آلة الحرب الروسية التي تحتل سورية ومعها حليفها القوي إيران المارقة دون وجود قائد وبطل ومعلم كجلالة الملك.

ان زيارة الدولة التي قام بها جلالة لدولة الإمارات العربية المتحدة، والاستقبال الحافل المهيب لجلالته وبمعيته جلالة الملكة رانيا العبدالله، وبحضور سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، يدل دلالة قاطعة على مدى قوة نفوذ جلالته في الساحة الخليجية عامة والإماراتية خاصة، وانه القائد المرهوب الجانب لدى الخصم الإيراني العنيد، وليس كل ما يعرف يقال.

اما أهمية قيادة جلالته للأمة العربية، فقد برزت من خلال تصدي الإعلام المصري والعربي عامة والخليجي خاصة والدفاع عن صورة جلالته بعد الهجمة الشرسة من قطعان المعارضة الخارجية وتوقيتها المشبوه.

بقي ان نشير إلى أن الثلاثي المرح نتنياهو كوشنر ترمب يقف حول تسريب الحساب البنكي لجلالته متناسيا الأرصدة الفلكية لبعض الحكام والزعماء العرب، واكتفي ببيان الديوان الملكي وتوضيحاته بمنتهى الشفافية حول هذه القضية الملفقة صهيونيا وترامبيا لحساب الانتقام من جلالته لرفضه صفقة القرن ونصرته للقدس والأقصى والقيامة، لذا اقول لكل اردني وعربي مسلماً كان او مسيحيا انصر مليكك فهو قضيتك العادلة ان شاء الله.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع