أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الصفدي :الأردن مستمر في إرسال المساعدات الإنسانية إلى غزة ومستعد لإرسال المزيد حال فتح المعابر بحكم قضائي .. الخطيب ينتصر مجدداً على مرتضى منصور اليونيفيل: الاعتداء على الجيش اللبناني انتهاك للقرار 1701 عقوبات بريطانية على 30 سفينة إضافية تابعة للأسطول "الشبح" الروسي 17 مفقودا في مصر بعد غرق مركب سياحي في البحر الأحمر الزعيم الأعلى الإيراني يدعو لإصدار أحكام إعدام لقادة إسرائيل الأميرة دينا مرعد ترعى حفل جمعية مكافحة السرطان الأردنية الـ 60 فيلم وثائقي يروي قصة حياة الوزيرة الراحلة أسمى خضر الساكت يلتقي السفير العضايلة في القاهرة كاتس: سنسرّع بناء سياج على الحدود مع الأردن %100 نسبة إنجاز 5 مشاريع نفذتها مديرية أشغال عجلون في 2024 رأفت علي: التأهل لم يحسم وهدفنا نقاط المباراة أبو جرادة : هذه الابنية ستهدم ضمن مشروع تطوير أحياء عمان الفيصلي يتصدر دوري الشباب لكرة القدم عيادة متنقلة لخدمة اللاجئين الفلسطينيين بالزرقاء مفتي الاردن : التدخين حرام استخداما وبيعا وصناعة مسؤول أميركي: الكابينيت سيصادق الثلاثاء اتفاق وقف النار بلبنان ميسي يتجه لصناعة دراجات فاخرة .. تعرف على قيمتها إطلاق مشروع المراجعة الشاملة لإدارة الأدوية الاحتلال يزعم احباط تهريب أسلحة من الأردن
المكتـــوب من عنوانه
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة انهم لايقراون الا العناوين

انهم لايقراون الا العناوين

05-03-2022 12:23 AM

الكاتب الصحغي زياد البطاينه - كنت قد كتبت باحدى مقالاتي تحت عنوان خلي السياسه لاهلها عندما رايت اننا اصبحنا بحاجه لرشفه اقتصاد .... وكنت اتعلم من كبارنا حين قالوا كل وقت اله اذان واليوم ارى انه من واجبيكاعلامي ملتزم بمهنتي ومقوماتها الموضوعيه والعلميه والحياديه واهدافها وادابها ان اتناول خطابات هي ما تهدف مهنه الصحافه اليه وتتناول قضايا مجتمعيه تهم المجتمع وتعبر عن همومه واماله وخيباته واحلامه فاخترت باقه من المواضيع وكنت اتحرى الموضوعيه والعلمانيه باسلوب قريب للقلب سهل وجمل قصيره لمعرفتي ان مواطننا لايقرا الا العناوين وقد قالوا المكتوب يقرا من عنوانه

==================
الإسراء والمعراج .. رسالة لكل إنسان يُصيبه كرب
في خطبه الشيخ ابا عيسى ليوم الجمعه لعن وكفر من يشككون بالاسراء والمعراج
وقال ان الإسراء والمعراج معجزة إلهية ومنحة ربانية ورسالة سلام للعالمين،
وما أحوجنا إلى استثمار دروسها العظيمة في مواجهة أزماتنا ومشكلاتنا الحياتية والآنية في ظل زمن غابت فيه كثير من القيم والثوابت الأخلاقية، وبعدما طغت الحياة المادية على الحياة الروحية والفطرة السوية، فقولا واحدا، إن تم استثمار هذه الذكرى والحادثة الكريمة بطريقة سليمة وصحيحة ستكون عونا لكل إنسان يتعرض لشدة أو يصيبه كرب، فإذا صبر وتحمل الشدائد فلا شك أن الله سيكرمه بالعطاءات الإلهية والمنح الربانية، لأن من أهم دروس الإسراء والمعراج إن الصبر مفتاح الفرج مهما بلغت الشدائد وزادت المنح، وفى مقالنا هذا نقدم لمحة بسيطة تحت عنوان "ماذا تعرف عن الإسراء والمعراج"..

ببساطة شديدة، الإسراء رحلة أرضية ليلية هيأها الله لرسوله الكريم من مكة إلى القدس الشريف "من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى"، والمعراج رحلة من الأرض إلى السماء "من القدس إلى السموات العلا"، إلى مستوى لم يصل إليه بشر، إلى سدرة المنتهى، إلى حيث يعلم الله عز وجل.

والثابت أن هذه الحادثة الكريمة والمباركة، معجزة إلهية عظيمة، ومنحة ربانية كريمة لتثبيت قلب الرسول الكريم محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، إيمانا ويقينا بما يدعو إليه، ولمواجهة المحن والشدائد بعد وفاة زوجته السيدة خديجة رضى الله عنها، وعمه أبى طالب، ورحلته إلى الطائف التى لاقى فيها من الاستهزاء والأذى ما أدمى جسده الشريف، وبعد أن سُدت كل الطرق فى وجه الدعوة إلى الله فى مكة المكرمة، وتعرضه لكل أساليب الكفر من كيد المستهزئين وسخرية الكافرين، واتهامه بأنه مرة بأنه ساحر ومرة ثانية بأنه شاعر و وثالثة بأنه كاهن وغير ذلك من المضايقات والتهم الباطلة.

ليختاره الله جل شأنه دون جميع الخلائق ليكرمه على صبره وجهاده، ويكافئه بأن يخاطبه دون واسطة ومن غير حجاب، ويطلعه على عوالم الغيب دون الخلق أجمعين، ويريه من الآيات الكبرى دون غيره، ويجمعه بالأنبياء والرسل فى السماوات العلا، وكل هذه نعم عظيمة ومنح كريمة، وإلى لقاء فى حلقة جديدة من سلسلة "الإسراء والمعراج"
=================

ياهلا برمضان شهر التوبه والغفران

بدأ العد التنازلي، نحو شهر رمضان، بدأت روائح الشهر الكريم تهل علينا بالمحبة واليمن والخير والبركات، حيث النفوس تتعطش وتشتاق لهذا الشهر، الذي يجمع القلوب، وتصفو النفوس، وتسود المحبة بين الجميع.

أيام قليلة تفصلنا عن هذا الشهر الفضيل، الذي يجد من خلاله الجميع فرصة طيبة للتلاقي، وجمع "الشمل"، و"لمة العائلة" والعفو والصفح والتسامح، فتعود الأجواء الأسرية، وتجتمع العائلة حول مائدة واحدة، وتسود الروحانيات، وقراءة القرآن الكريم، والخشوع والدموع في صلاة التراويح.

تلك الأجواء الروحانية المفعمة بالإيمان والسعادة، ما أحوجنا إليها جميعًا، حتى نتغلب من خلالها على قسوة الحياة وروتينها الذي يصيب البعض بالملل، حيث تهفو النفوس شوقا لهذا الشهر الفضيل.

أعتقد، أن هذا الشهر فرصة....... لصلة الأرحام التي تمزقت بسبب ضغوط الحياة ومشاغلها، وظهور منصات التواصل الاجتماعي، التي حلت بديلة لأجواء التجمع والمحبة، حتى أصبحنا نطمئن على بعضنا البعض عبر "الشات"، وندعم بعضنا البعض بـ"لايك" أو "شير"، ونعزي الغير بـ" ايموشن"، حتى أصبحنا نضحك ونبكي ونشارك مشاعرنا لقطعة من "الحديد أو البلاستيك" أكثر مما نضحك في وجوه بعضنا البعض.

أعتقد، أن لايك على الفيس بوك، أو رسالة على الواتس آب، أو صورة عبر انستجرام، كل ذلك لا يساوى فرحه الاخ والاخت بلقاء اخوهم او اختهم و دفء لمة أسرة" حول طاوله في رمضان، مع انطلاق مدفع الإفطار، أو دقات "طبلة المسحراتي
و رمضان فرصة طيبة لاستعادة أجواء المحبة، ولم الشمل، ومشاركة الغير أفراحهم وأحزانهم، والتصافي والمحبة، والدخول في أجواء روحانية، بعيدًا عن منصات التواصل الاجتماعي التي أفسدت حياتنا الاجتماعية.بة
=====================================

شطارة التجار فى استغلال الظروف للاحتكار ورفع الأسعار

ارتفاعات غير مبررة شهدتها الاسواق بالسلع الغذائية دون سبب حقيقي واضح، إلا أن البعض قرر استغلال ماوجد من ظروف ككرونا والحرب الروسية الأوكرانية في تحقيق مكاسب كبيرة، جراء تعطيش الأسواق، والاحتكار وتخزين البضائع، في ظل تحفيز دائم على الطلب، خاصة مع اقتراب شهر رمضان، وسعى التجار لتحقيق أكبر مكاسب ممكنة، من خلال تقليل حجم المعروض. وجعل الفقراء والغلابى يتسائلون

ونحن نعرف ان موجة الارتفاعات سببها الرئيسي توقع موجة تضخمية خلال الفترة المقبلة، ضمن تبعات الأزمات ايا كانت ، وتأثيراتها المباشرة على اقتصاد العالم، إلا أن تجليات هذه الازمات والظروف لم تتضح بعد، ولا يمكن الجزم بنتائجها في الوقت الراهن.

وعلى سبيل المثال الحرب الروسية الأوكرانية بدأت قبل أسبوع واحد، لذلك ما يحدث في الأسواق كرد فعل لهذه الحرب لا يمكن تفسيره إلا في ضوء الممارسات الاحتكارية ومحاولة تعطيش الأسواق، ورفع أسعار السلع والخدمات دون مبرر،

من هنا كان على الأجهزة الرقابية أن تتحرك بكل قوة وتواجه عمليات الاحتكار المنظمة التي يمارسها تجار الجملة، لينال هؤلاء عقوبات رادعة، فمن يعبث في الأسواق يستحق عقوبات رادعة.

وويلات الحروب والصراعات الإقليمية والدولية يجب أن تدعونا للاتعاظ والعبرة والتعلم الجيد، واستخلاص الدروس المستفادة لحماية الوطن والمحافظة عليه، ودعم استقرار ومؤسساته، والسير خلف قيادته في طريق التنمية والعمران،
دون أن ننجرف إلى ممارسات احتكارية، تؤثر بصورة مباشرة على الاقتصاد، وتضر بالأسواق، وقوانين العرض والطلب، لذلك يجب أن تضرب الدولة بقوة كل من يحاول التلاعب في أقوات المواطنين أو التأثير على السوق بصورة تؤدى إلى ندرة السلع والمنتجات.

واعتقد بل اجزم ان الدور الأكبر في قضية الأسعار يعتمد على الموطن،
فالوعى هو الملاذ الأول لمواجهة الاحتكار وتقلبات الأسواق، لذلك السلعة التي ترتفع أسعارها يجب أن يمتنع المواطن عن شرائها،
ويبحث عن البديل الأوفر والأرخص، والسلع التي تندر وتتناقص عليه التخلي عنها والإحجام عن شرائها، في هذه الحالة سوف يضطر المحتكر لطرح كل ما لديه، والبيع فوراً حتى لو كان بسعر التكلفة، مع التحرك الإيجابي حال اكتشاف أي ممارسات احتكارية بالإبلاغ عنها، والتواصل مع الجهات المعنية، حتى نقضى على تلك الظاهرة، ونتجاوز أسبابها وتأثيراتها السلبية على المجتمع.

ماذا يحدث لو امتنعت اخي هذا العام عن شراء الغالي لتفويت الفرصه على المحتكرين والمستغلين اولو لشهر واحد أو قررت الالتزام بنظام غذائي صحي والتخلي عن الزيت والسمن والسكر إلى غير رجعة؟! لن يحدث شيء ولن تتأثر الأسرة في شيء، بل بالعكس ستنخفض الأسعار في أسرع وقت ممكن، ويزيد حجم المعروض بصورة تضمن انتظام حركة الأسواق، وتحافظ على صحتك وأموالك
==================================
تجار الحـــــروب والعباذ بالله

اليوم لا صوت يعلو فوق صوت الحرب بين روسيا وأوكرانيا وتداعياتها على الاقتصاد العالمى ككل، وما يهمنا هنا هو تداعيات هذه الحرب على الاقتصاد الوطنى في ظل تأكيد خبراء بأن هناك عدة ملفات مؤكد تأثرها بهذه الأزمة،

أبرزها ملف المواد التموينيه رز سكر سمنه قمح ومن ثم وقطاع السياحة وأسعار النفط، لكن هناك ما يدعو إلى التفاؤل وهو أن لدينا إرادة سياسية قوية تسعى جاهدة إلى عبور الأزمة بسلام، خاصة أن هناك نموذج نجاح لهذه الإرادة تجسد بالفعل خلال جائحة كورونا، وهو القدرة على التعامل مع الجائحة فى وقت عانت دول عظمى من ويلات هذا الوباء.
فمن المؤكد أن هذه الحرب سيكون لها تداعيات كبيرة على السلع والأسعار،
لأننا لست نعيش في منعزل عن العالم، لكن هناك أيضا عدة مبشرات نسلط الضوء عليها، اقتداءً
بقول نبينا الكريم "تفاءلوا بالخير تجدوه" منها أن صادرات مصر من الغاز الطبيعي فى تزايد منذ عام 2018،
، ومؤكد أن أسعار الغازوالكاز والبنزين ستصل إلى أرقام قياسية بسبب هذه التوترات، ".

وكلنا ثقة أيضا فى قدرة الحكومة فى التعامل مع هذه الملفات
فالحكومه بدات دعم السله والنفط حسب امكاناتها وهناك قطاعات تتعافى والحمد لله مثل قطاع السياحة وتأثرها بالحرب، نقول، إنه من استطاع أن يحافظ على هذا القطاع خلال جائحة كورونا، والذى أصيب بالشلل التام بسبب حظر الطيران وغلق المطارات وقيود الوباء ، قادر على أن يواصل الحفاظ عليه في ظل حرب روسيا وأوكرانيا

ورغم ذلك يجب علينا أن نتوجه بجرس إنذار،.......
بضرورة أن يقوم الجميع "أفراد ومؤسسات" بمسئولياته فى ظل هذه الأزمة، وأنا هنا أوجه رسالة للمواطن،
واقول له "كما دعوتك للتفاؤل، أدعوك بضرورة الوعى تجاه وطنك خاصة فيما يخص الترشيد والتخلى عن ثقافة تخزين السلع ونشر الهلع والشائعات لأن مثل هذه التصرفات هي من تعرقل جهود الحماية وتزيد من تفاقم الأزمة التي سيدفع ثمنها الفقير أولا، ونهاية ندعو الله بحفظ مصر والمصريين، وأن يعم السلام على الأرض وفى العالم أجمع.

====================
عصابات النصب الإلكتروني..لا تخافوا ولكن احذروا

الجريمة تتطور، مثل كل شيء حولنا يتطور، حيث لم يصبح مسرح الجريمة قاصرًا على أرض الواقع، وإنما تخطى ذلك وصولًا للفضاء الإلكتروني، الذي أصبح بيئة خصبة لارتكاب الجرائم الالكترونية، حيث يستغل القائمون عليها عدم معرفة البعض الجيدة بالانترنت لنسج خيوط جرائمهم.
عصابات تطبيق آخر صيحات عالم النصب الإلكتروني، حيث داعبت هذه العصابات مشاعر المواطنين بالأموال، وأوهمتهم بحصولهم على فوائد يومية وليست شهرية، ونجحوا في جمع الملايين
وما إن استولوا على أموال المواطنين، عن طريق إنشاء حوافظ إلكترونية لتحويل الأموال عليها فروا هاربين وأغلقوا التطبيق.

صرخات الضحايا انطلقت، حزنا على "تحويشة العمر، وانهالت البلاغات علىالجهاتالامنيه التاي حذرت ومازالت من هذه الظاهرة العريبه الا ان البعض راى بها فرصه سانحة لزياده مقتنياته الا انه خسرها كلها مثلما ، حيث وجه وزير الداخلية بملاحقة الخارجين عن القانون.
الجهات الامنيه ، ولكن كان على المواطن ان يكون حريصا واعيا لما يدور حةله بظرف قاس وامكانات شحيحه
الأمر بات جد خطير، ويستوجب الحذر والحيطة، وعدم الوقوع فريسة للنصابين والمحتالين، الذين يدغدغون مشاعر الناس بالمال، فيستولون على أموالهم، بـضغطة زر وتكون النهايه الندم واي ندم








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع