زاد الاردن الاخباري -
الكل يتمنى مزيد من الدعم الإنساني لأطفال سوريا
أطفال تعاني من صدمات نفسية وعصبية،وأطفال تعاني مشاكل في النطق والتبول اللاإرادي ليلاً.جراء الحرب الدائرة على أراضيهم لسنوات
ملايين الاطفال يعيشون في مناطق القتال داخل سوريا وسط القذائف ،تعرض منزلهم للقصف أو التدمير أو أصيبوا خلال هذه الحرب.
أطفال وسط الدمار وتفشى الامراض ولا يوجد دواء،
والتشريد بسبب تفكك العائلة من الحروب، وتداخل المجتمعات في هذه المخيمات،دون قانون ينظم حياة هذه المخيمات
عرايا الفقر والحرب والتهجير
حرموا من التعليم وهجروا مدارسهم ليتجندوا ومنهم من ماتوا جوعاً
يتعرض أكثر من ثلاثة ملايين طفل لخطر الألغام والذخائر غير المنفلقة
و يفتقد الأطفال في المخيمات إلى أدنى مقومات الرعاية،والمدارس التي تم إنشاؤها في الآونة الأخيرة،توقفت بسبب انتشار كورونا
الأطفال النازحون وأسرهم تتحمل درجات حرارة لا يمكن تصورها بدون ملابس للشتاء وطعام وتدفئة لحمايتهم وعدم وجود أدويه
وفاة أطفال في مخيمات النازحين السوريين بسبب البرد القارس
وأطفال سوريا المعتقلين في السجون
وطالبت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه اللاجئين والنازحين السورين،
التي تعرضت لموجة من البرد الشديد والثلوج الكثيفة ضربت المخيمات في شمال غرب سوريا، صعوبة إيجاد وسيلة للتدفئة تساعد الأطفال والكبار على مقاومة الموت البارد.
هانم داود