أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الفايز: ندعو للتصدي بكل قوة وحزم لكل من يحاول العبث بأمن الوطن رئيس الديوان الملكي يعود مندوبا عن الملك مصابي حادثة الرابية(صور) مقتل متسلل والقبض على 6 آخرين ضمن المنطقة العسكرية الشمالية ترجيح تخفيض أسعار المحروقات في الأردن الشهر المقبل الأردن .. حماية المستهلك ترفض تفرد نقابة الاطباء بتحديد الاجور الطبية الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة أول تصريح لرئيس الوزراء بعد حادثة الرابية الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار الأوقاف تعلن بدء الـتسجيل الأولي للراغبين بالحج رئيس الوزراء جعفر حسان يزور منتسبي الأمن العام المصابين بإطلاق النار في الرابية اليورو ينزل لأدنى مستوى في عامين والدولار يرتفع .. ماذا عن باقي العملات؟ صحيفة إسرائيلية تكشف نقاط الخلاف بشأن الاتفاق المحتمل مع حزب الله الأمن .. مطلق النار بالرابية لديه سجل جرمي توقف ضخ الديسي وتأثر مناطق بعمان والزرقاء - أسماء الحاج توفيق يدعو لتكامل اقتصادي أردني – لبناني الجيش السوداني يستعيد "سنجة" .. البرهان يتعهد بتحرير المزيد (شاهد) العثور على جثة الحاخام الإسرائيلي المختفي في الإمارات .. نتنياهو: "حادث إرهابي" مجلس النواب : حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان قصف واسع على "تل أبيب" وضواحيها ردا على المجازر في لبنان (شاهد) حملة لإزالة الاعتداءات على قناة الملك عبد الله ضمن جهود حماية الموارد المائية
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك عُرف بـ قاذف الحذاء على بوش .. طليقة منتظر...

عُرف بـ قاذف الحذاء على بوش .. طليقة منتظر الزيدي تناشد للحصول على ابنتها

عُرف بـ قاذف الحذاء على بوش .. طليقة منتظر الزيدي تناشد للحصول على ابنتها

30-03-2022 02:49 AM

زاد الاردن الاخباري -

أطلقت الإعلامية اللبنانية مريم ياغي صرخة ألم تطالب فيها الجهات المسؤولة في العراق والمنظمات الإنسانية التدخل من أجل استعادة ابنتها المحرومة منها منذ نحو 3 سنوات لانفصالها عن زوجها العراقي منتظر الزيدي والذي عرفه العالم بعد رميته الشهيرة للحذاء على الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش.

وأطلقت ياغي حملة عبر منصات التواصل الاجتماعي تطلب المساعدة في استعادة ابنتها التي حرمها الصحافيّ والسياسيّ العراقيّ منتظر الزيدي من لقائها ومنعها من رؤيتها.


وذكرت ياغي في بث مباشر عبر حسابها على تطبيق "إنستغرام" بأن منتظر الزيدي خطف ابنتها، ومنعها من التقاط الصور معها خوفًا من "السوشيل ميديا" بالإضافة إلى ابتزازها واتهامها بأمور لا علاقة لها بالواقع.

وقال مريم في الفيديو: "يا عراق الخير أنا هنا لاستعادة ابنتي، ما سأتعرض له في الوقت الراهن سيكون منتظر الزيدي هو السبب وراء ذلك، تم استغلال ابنتي مرارًا وتكرارًا وتصوير اعترافات كاذبة بهدف إبعادها عني".

وتابعت: “أنا في العراق، معركتي مع منتظر ستبقى بعيدة عن الإعلام، حرمني رؤيتها منذ حوالي ثلاثة أعوام ونصف، لذا قررت المجيء إلى العراق لرؤيتها لكنه يواصل حرماني من رؤيتها، ابنتي اليوم تبلغ من العمر 7 سنوات".

وكشفت الأمّ الغاضبة عن الأساليب التي اتّبعها طليقها بهدف استدراجها إلى العراق، حيث يقيم حاليّاً مع ابنته وعائلته، قائلةً: "طلب منّي الحضور إلى العراق لرؤية ابنتي فوافقت، وها أنا هنا منذ الخميس الماضي، وهو يتملّص من وعوده، ويحرمني رؤية ابنتي، والأوقح أنّه يطلب منّي توقيع تعهّد بعدم التقاط الصّور معها خوفًا من الفضيحة، التي ستسبّبها الصور بعد أن يرى الرأي العام مدى تعلّق أميديا (أي الابنة) بي فتنفضح ألاعيبه".

ووجهت مريم كلماتها للسلطات العراقية والمنظّمات المعنيّة بإنصافها لاسترداد ابنتها أو على الأقلّ رؤيتها"، وردّدت غاضبة: "بدّي بنتي لو بدّي موت، سأبقى في العراق وأرفع دعوى قضائية في العراق وسأحصل على حضانتها حتى سن الـ15".

منتظر الزيدي
يذكر أن من منتظر الزيدي اكتسب شهرة عربية وعالمية بعد رميه الرئيس الأميركيّ الأسبق جورج بوش بحذائه في عام 2008، تنديدًا باحتلال العراق.

وتزوّج منتظر بمريم في عام 2012 في بيروت، قبل أن يبدأ النزاع بينهما بعد فترة وجيزة من الارتباط.

ويدور نزاع على حضانة الابنة بين الطليقين منذ سنوات، وتتّهم مريم طليقها بخطف الابنة من لبنان إلى العراق، وحرمانها من حقّها في رؤيتها بشكل طبيعيّ.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع