أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نائبان يطالبان بسحب إعلانات خادشة من شوارع العقبة إطلاق 25 صاروخا من لبنان باتجاه شمالي فلسطين المحتلة أسعار النفط تسجل ارتفاعا طفيفا في التعاملات المبكرة يوم الإثنين أردوغان: نتنياهو يحاول نشر الحرب بالمنطقة بكل الوسائل الاحتلال طلب من اللبنانيين إخلاء أماكن وجودهم عبر هواتفهم البندورة بـ 15 قرش في السوق المركزي اليوم انطلاق مهرجان منازل الشعراء في عجلون داود: لهذا السبب قللنا عدد السور القرآنية بالمناهج القسام: أوقعنا رتلا من الآليات الصهيونية بكمين برفح تقرير: 28 وفاة لكل 100 ألف ولادة حية بالأردن زين .. الأفضل بهندسة البيانات والمنصات الرقمية الحديثة بالشرق الأوسط الجيش الأردني يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الملك يلتقي ممثلي منظمات معنية بالاستجابة الإنسانية غزة الخصاونة: الأيام الجميلة ستأتي لا محالة - صورة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال خبير عسكري: استخبارت الاحتلال تحاول تعويض الفشل العملياتي إصابة 5 أشخاص بحادث تدهور على طريق سطح معان حريق محل لقطع المركبات شرقي العاصمة عمان "الصحة العالمية" تؤكد أهمية دور الأردن في دعم الفلسطينيين في غزة والمستشفيات الميدانية الاحتلال: إطلاق نار على شخص حاول طعن جندي بقاعدة عسكرية
الصفحة الرئيسية أردنيات قانوني أردني يوضح دستورية قانون الأسرة المالكة

قانوني أردني يوضح دستورية قانون الأسرة المالكة

قانوني أردني يوضح دستورية قانون الأسرة المالكة

23-05-2022 05:47 AM

زاد الاردن الاخباري -

قال أستاذ القانون الدستوري ليث نصراوين، الأحد، إن قانون الأسرة المالكة هو قانون دستوري بالمعنى المقصود وبالمفهوم الكامل ضمن حدود التشريعات الأردنية، حيث تم إقراره من قبل المجلس التشريعي آنذاك، ونشره في الجريدة الرسمية بتاريخ 1 تموز1937، أي بعد مروره بكافة الإجراءات القانونية التي تمر بها القوانين الوطنية.

وأوضح نصراوين عبر منشور له من خلال حسابه على "الفيس بوك"، بأنه وفقًا للمادة 128/2 من الدستور الأردني لسنة 1952 وتعديلاته، فإن جميع القوانين والأنظمة وسائر الأعمال التشريعية المعمول بها في المملكة الأردنية الهاشمية عند نفاذ الدستور تبقى نافذة إلى أن تلغى أو تعدل بتشريع يصدر بمقتضاه.

وتابع:"وكونه لم يصدر أي تشريع يقضي بإلغاء أو تعديل قانون الأسرة المالكة لسنة 1937، فإن هذا القانون يعتبر نافذًا، ولا يجوز أن يُعزى عليه بأي شبهة دستورية أو قانونية".

أما بالنسبة للمجلس المنشأ قال نصراوين بمقتضى أحكام قانون الأسرة المالكة، فهو لا يخل بأي نص دستوري. كما يضم المجلس في تشكيلته ممثلين عن السلطات الدستورية، بما فيهم رئيس الوزراء ورئيس محكمة التمييز وقاضي القضاة، وذلك بموجب المادة 8 من أحكام ذات القانون.

"وبالنسبة لحق التمثيل المشار إليه، فيجدر الذكر بأن هذا الحق يطبق في حال كان هذا المجلس سلطة قضائية. إلا أن المجلس لا يعتبر سلطة قضائية ولا تعتبر قراراته أحكامًا قضائية، بل اقتصر دوره على إبداء الرأي حيال موضوع الأمير حمزة استنادًا للمادة 15 من قانون الأسرة المالكة" أشار نصراوين.

وأضاف أنه كما أشارت الرسالة الملكية بوضوح إلى أن رئيس المجلس المشكل (سمو الأمير علي بن الحسين) كان حاضرا عندما التقى جلالة الملك المعظم بالأمير حمزة في شهر آذار، واستمع إلى ما دار من حديث حول الأفعال التي قام بها الأمير، وقد تم أخذ ما جاء بهذا الحديث بعين الاعتبار عندما قام المجلس باستعراض ودراسة كافة الأوراق ذات العلاقة وما جاء فيها من تحقيقات وأدلة، وقد أخذ قراره بما يتناسب والمصلحة العليا للدولة والتي تقتضي اتخاذ تدابير احترازية لحمايتها وتقوية أواصرها ومواجهة أي تحديات أو أخطار تمس أمنها وسلامة أراضيها وشعبها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع