أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
استقرار أسعار النفط عالميا و برنت يسجل 72.79 دولار للبرميل الأردن يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان 812 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي اليوم أجهزة الامم المتحدة تؤكد حتمية قيام الدولة الفلسطينية المنسقة الأممية الخاصة في لبنان تطالب بالتطبيق الجاد لاتفاق وقف إطلاق النار غوتيريش يرحب بإعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان الجمارك: ضبط 11 ألف عبوة سيجارة إلكترونية و (جوس) في شقة وزير الداخلية الإسرائيلي يدعو نتنياهو لعقد اجتماع في الشمال الفصائل العراقية: استراحة حزب الله لن يؤثر على وحدة الساحات "اليونسيف " : 240 طفلا شهيدا في لبنان جراء العدوان الاسرائيلي ارتفاع أسعار الذهب بالأردن 40 قرشاً استشهاد 8 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مدرسة نازحين بغزة الملك يغادر إلى مصر وقبرص. فريق ترمب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لانتقال السلطة الدولار يستقر مقابل العملات الرئيسية قبيل صدور مقياس للتضخم الحوثيون: لبنان تمكن من اجتراح نصر جديد تعرف على خسائر الاحتلال بعد وقف إطلاق النار في جبهة لبنان الجيش اللبناني يدعو المواطنين للتريّث بالعودة بدء سريان وقف إطلاق النار في لبنان ضبط سائق تريلا غير مرخص يقود بطريقة متهورة
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث الدكتور رافع الطاهات يقول : كثرت الأوبئة

الدكتور رافع الطاهات يقول : كثرت الأوبئة

الدكتور رافع الطاهات يقول : كثرت الأوبئة

23-05-2022 09:54 AM

زاد الاردن الاخباري -

نلاحظ جميعا ما قد صرحت به المنظمة العامة لصحة العالمية في السنوات الاخير من العديد من الأوبئة الخطرة وهي على شكل امراض قاتله مثل فالانوزا الطيور والخنازير والبقر والعماء الاعشي وشلل الاطفال والكورونا وكل ابجدياتها
المتحوره وها نحن الان في بدعة جديدة اسمها جدري القرود وتغافلوا عن المرض الاصلي الازلي وهو اخطر من ماذكر الا وهو مرض الاشخاص الحثاله وهو ناتج تربيه سيئة في بيئة معدومة في اجواء تكثر بها الفضلات العضوية وقد اصبح هذا المرض يتفشى بين الناس بسرعة اكثر من الضوء والبرق

ومن خلال الدراسة الواقعية والعملية تجد من اصابوا بهذا المرض هم الجهلاء والحافدين والتافهين والحقيرين والسافهين والوصولين ومن لهم رائحة كريهه وهم دون المستوى العام وهم دون وصل وحسب متسلقين على ورثة اكتسبوها او على نصبة فعلوها فهم دون مستوى الحذاء ناكرين لجميل متسلحين بمجموعة تشبههم
بكوا حتى يصلوا وقد استجدوا من اجل الوصول الى اصحاب القلوب الطيبة النظيفة وتعاطفوا معهم الكرام اصحاب الاصل ومنذ اول وصول
واذ تفوح منهم رائحة الحقد والكراهية
واستغلال ما يناسب مصالحهم الشخصية
لكن ثم لكن
لن يقدروا ان يستمروا وان استمروا ففشلهم واضح
يذكرونني بتلك العاهره التي كتبت كتاب بعنوان نجاحي شرفي
افلا لكتاب الادب والحكمه من الاحتفاظ بالرد والاكتفاء باستعمال العاب كمطعوم اول لنعرف النتيجة
ام نكتفي بالتهميش
حتى انتهاء المدة وقد اقتربت
فعلا تبآ لزمن اصبح الجهلاء به اصحاب رأي








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع