زاد الاردن الاخباري -
نلاحظ جميعا ما قد صرحت به المنظمة العامة لصحة العالمية في السنوات الاخير من العديد من الأوبئة الخطرة وهي على شكل امراض قاتله مثل فالانوزا الطيور والخنازير والبقر والعماء الاعشي وشلل الاطفال والكورونا وكل ابجدياتها
المتحوره وها نحن الان في بدعة جديدة اسمها جدري القرود وتغافلوا عن المرض الاصلي الازلي وهو اخطر من ماذكر الا وهو مرض الاشخاص الحثاله وهو ناتج تربيه سيئة في بيئة معدومة في اجواء تكثر بها الفضلات العضوية وقد اصبح هذا المرض يتفشى بين الناس بسرعة اكثر من الضوء والبرق
ومن خلال الدراسة الواقعية والعملية تجد من اصابوا بهذا المرض هم الجهلاء والحافدين والتافهين والحقيرين والسافهين والوصولين ومن لهم رائحة كريهه وهم دون المستوى العام وهم دون وصل وحسب متسلقين على ورثة اكتسبوها او على نصبة فعلوها فهم دون مستوى الحذاء ناكرين لجميل متسلحين بمجموعة تشبههم
بكوا حتى يصلوا وقد استجدوا من اجل الوصول الى اصحاب القلوب الطيبة النظيفة وتعاطفوا معهم الكرام اصحاب الاصل ومنذ اول وصول
واذ تفوح منهم رائحة الحقد والكراهية
واستغلال ما يناسب مصالحهم الشخصية
لكن ثم لكن
لن يقدروا ان يستمروا وان استمروا ففشلهم واضح
يذكرونني بتلك العاهره التي كتبت كتاب بعنوان نجاحي شرفي
افلا لكتاب الادب والحكمه من الاحتفاظ بالرد والاكتفاء باستعمال العاب كمطعوم اول لنعرف النتيجة
ام نكتفي بالتهميش
حتى انتهاء المدة وقد اقتربت
فعلا تبآ لزمن اصبح الجهلاء به اصحاب رأي