زاد الاردن الاخباري -
انتشر في الساعات الماضية عبر مواقع التواصل وسم #بدنا_حق_ربى ، للمطالبة بفتح ملف العاملات في المدارس الخاصة ، وذلك بعد وفاة احدى السيدات العاملات في مدرسة خاصة مؤخرا ، دون وجود أي حقوق عمالية لها، وعملها براتب اقل من الحد الأدنى للأجور.
القصة كما رواها الزوج عبر فيديو متداول تدور حول وفاة السيدة ربى وهي معلمة في احدى المدارس الخاصة ووالدة لـ 5 أطفال.
ففي احد أيام رمضان الماضي ذهبت ربى الى العمل وهي حامل بالشهر الثامن ، وفي المدرسة اغمي عليها ، فاتصلت المدرسة بالزوج – كما يقول هو في الفيديو – بعد ساعات من الحادثة داعين إياه لإسعافها ، دون ان يطلبوا لها الدفاع المدني ، حيث قام الزوج بالتوجه الى المدرسة واسعاف زوجته الى المستشفى بسيارته الخاصة.
واردف : دخلت زوجتي في غيبوبة ، وتوفيت هي والجنين.
وتابع الزوج : كانت زوجتي تعمل بالإضافة كعملها كمعلمة مشرفة على حافلة نقل الطلاب ، ولا تجلس ابدا ، وراتبها 140 دينار ، وهي غير مشتركة في الضمان ولا التأمين الصحي ، ولا تعترف بها وزارة التربية كمعلمة.
وناشد الزوج منظمات المجتمع المدني مساعدته لكي لا تضيع حقوق زوجته، و
#كلنا_ربى
— Randa Naffa (@randanaffa) June 11, 2022
طوال فترة عملها بالمدارس الخاصة، حُرِمت ربى من الزّيادة السّنوية ومن احتساب سنوات الخبرة، فراتبها أقل بكثير من الحد الأدنى
لكن ما الفائدة اليوم؟#بدنا_حق_ربى#بدنا_حق_ولادها#قم_مع_المعلم#قم_مع_ربى#stand_with_ruba @edugovjo @teacher_right20
انتماءاتكم كاذبة ..
— دُعَاءُ الزُّيُودِ (@ZyoudDooa) June 11, 2022
أين أنتم من قضايا العمال المنقوصة .
أين أنتم من عمالة الأطفال المتزايدة .
أين أنتم من انتهاكات العاملات .
أين أنتم من كل هذا الفساد المستشري ! #كلنا_ربى#بدنا_حق_ربى#بدنا_حق_ولادها#قم_مع_المعلم#قم_مع_ربى#stand_with_ruba
#كلنا_ربى
— anas damra أنس ضمرة (@anasdaamra) June 11, 2022
عادي انو ام تخسر حياتها بالاردن اثناء عملها، بس لأنو المدرسة يلي بتشتغل فيها قررت ما تطلب الاسعاف وتنتظر وصول زوجها لاسعافها., ربى خسرت حياتها وخسرت جنينها.
كل الفكرة انو اصحاب مدارس خاصة بدهم لسا يزيدو ثرواتهم، على حساب ربى وغيرها من المعلمات.#بدنا_حق_ربى#قم_مع_ربى
#كلنا_ربى
— اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة (@jncw_women) June 11, 2022
انْتِهاك جَديد بِحق مُعلّمة في إحدى المَدارِس الخاصّة، أَدّى إلى عَواقِب وَخيمَة... إلى متى؟! #بدنا_حق_ربى#بدنا_حق_ولادها#قم_مع_المعلم#قم_مع_ربى#stand_with_rubahttps://t.co/adIb8rfFGv