أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إقرار نظام الصُّندوق الهندسي للتَّدريب لسنة 2024 الموافقة على مذكرتي تفاهم بين السياحة الأردنية وأثيوبيَّا وأذربيجان وزير الدفاع الإسرائيلي لنظيره الأميركي: سنواصل التحرك بحزم ضد حزب الله تعديل أسس حفر الآبار الجوفيّة المالحة في وادي الأردن اختتام منافسات الجولة السابعة من دوري الدرجة الأولى للسيدات لكرة القدم ما هي تفاصيل قرار إعفاء السيارات الكهربائية بنسبة 50% من الضريبة الخاصة؟ "غرب آسيا لكرة القدم" و"الجيل المبهر " توقعان اتفاقية تفاهم عجلون: استكمال خطط التعامل مع الظروف الجوية خلال الشتاء "الأغذية العالمي" يؤكد حاجته لتمويل بقيمة 16.9 مليار دولار مستوطنون يعتدون على فلسطينيين جنوب الخليل أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ المتوسطة اعتبارا من صباح غد أبو صعيليك : انتقل دور (الخدمة العامة) من التعيين إلى الرقابة أكسيوس: ترمب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء ملامح إدارة ترامب الجديدة في البيت الأبيض البستنجي: قرار إعفاء السيارات الكهربائية حل جزء من مشكلة المركبات العالقة في المنطقة الحرة ارتفاع الشهداء الصحفيين في غزة إلى 189 بالتفاصيل .. اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الصحة اللبنانية: 24 شهيدا في غارات على البقاع الأردن .. السماح للمستثمرين في مشاريع البترول بتقديم عروض دون مذكرات تفاهم كولومبيا والنرويج يلتزمان باعتقال نتنياهو
الصفحة الرئيسية آدم و حواء الإساءة العاطفية للطفل سبب للفصام لاحقاً

الإساءة العاطفية للطفل سبب للفصام لاحقاً

الإساءة العاطفية للطفل سبب للفصام لاحقاً

03-07-2022 10:57 AM

زاد الاردن الاخباري -

وجدت دراسة جديدة من جامعة هيرتفوردشاير صلة قوية بين الإساءة العاطفية في مرحلة الطفولة والتجارب الشبيهة بالفصام لدى البالغين الأصحاء، مثل جنون العظمة وسماع الأصوات والانسحاب الاجتماعي.



وقالت النتائج إن الذين عانوا من سوء المعاملة العاطفية في حياتهم المبكرة أكثر تعرضاً بمعدل 3.5 مرة للإصابة بتجارب شبيهة بالفصام في مرحلة البلوغ. وأنه كلما زادت أهمية الإساءة، زادت حدة التجارب الشبيهة بالفصام لدى البالغين.



ونشر البحث في مجلة "بلوس وان" الطبية، وهو الأول الذي يلخص ويراجع عدداً كبيراً يشكّل معظم الدراسات التي استكشفت العلاقة بين صدمات الطفولة والتجارب الشبيهة بالفصام، حيث تمت دراسة الصلة بين صدمات الطفولة الفصام في عدد قليل من الدراسات.



وقال الدكتور ديامانتيس توتاونتزيديس الذي أجرى الدراسة تحت إشراف البروفيسورة كيث لوز: "الإساءة العاطفية تختلف عن أنواع الإساءة الأخرى. فهي أكثر شيوعاً، وغالباً ما تحدث على مدى فترات زمنية أطول، ولا يتم التعامل معها في القانون بنفس الطريقة التي يتم التعامل بها مع الاعتداء الجسدي أو الجنسي".



وقال البروفيسورة لوز إن: "بحثهما فتح الباب أمام دراسات مستقبلية تساعد على فهم أفضل لكيفية ارتباط أنواع معينة من إساءة معاملة الأطفال بتجارب معينة شبيهة بالفصام في وقت لاحق من الحياة. كما سيساعدنا في فهم سبب ارتباط هذه الصدمات لاضطرابات مثل الفصام لدى البعض، بينما يعاني البعض الآخر من تجارب أكثر اعتدالاً يمكن التحكم فيها".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع