أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ارتفاع أسعار النفط عالميا الاثنين صناعة الأردن: شركات صناعية تستعد للاستثمار في إعادة تدوير النفايات الصفدي: غزة أصبحت مقبرة كبيرة للأطفال والقيم الإنسانية الأردن يكتب فصلا جديدا بمكافحة العنف ضد المرأة مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك الأعيان والنواب يرفعان ردهما على خطاب العرش اليوم وزير الخارجية: غزة أصبحت مقبرة كبيرة للأطفال والقيم الإنسانية نائب أردنية تسأل عن الشركة المصنعة لعدادات العقبة القسام توقع قوة إسرائيلية في كمين ببيت لاهيا النواب يناقش رده على خطاب العرش في جلسة مغلقة شهداء ومصابون بقصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوبي قطاع غزة بـ99 دولارا .. ترمب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا (كارت أحمر) مرتقب من ترامب للمتحولين جنسيا بالجيش الأمريكي العلوم والتكنولوجيا والألمانية الأردنية والحسين التقنية تطلق شراكات بحثية وأكاديمية تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL إطلاق منصة الابحاث والابتكار المائية. الخط الحديدي الحجازي الأردني يعلن إيقافا مؤقتا لرحلات القطار السياحية مذكرة تفاهم لتوليد 400 ألف طن سنويا من الأمونيا الخضراء إربد .. البندورة والزهرة بـ40 قرش في السوق المركزي هكذا عقّب سفير أمريكي أسبق على إمكانية اعتقال نتنياهو .. ماذا قال؟
الصفحة الرئيسية عربي و دولي مودعون غاضبون يحرقون مدخل مصرف لبنان المركزي...

مودعون غاضبون يحرقون مدخل مصرف لبنان المركزي (فيديو )

مودعون غاضبون يحرقون مدخل مصرف لبنان المركزي (فيديو )

08-07-2022 01:32 AM

زاد الاردن الاخباري -

أشعل مودعون لبنانيون غاضبون، اليوم الخميس، الإطارات في مدخل مصرف لبنان المركزي، راشقين المصرف بالحجارة والزيوت الحارقة، كما قام المودعون الذين ينتمون لجمعية "صرخة المودعين" بإغلاق الطريق أمام المصرف.

وتجمهر المودعون أمام مصرف لبنان منذ ساعات الصباح، بناء على دعوة من الجمعية ضد التعاميم التي "تسرق المودعين".

ورفع المحتجون لافتات تطالب بإعادة ودائعهم أو الحصول عليها بحسب سعر صرف منصة الصيرفة، بالإضافة إلى عبارات مناهضة لحاكم مصرف لبنان وأصحاب المصارف.

وقال المودع مارون كيروز إنه "على الجميع في لبنان والعالم أن يعلم أن مشكلتي هي إيداع أموال في المصرف وهو بدوره أساء استعمالها، ومن حقي أن أطالبه بها والدولة يجب أن تحميني من رأس الهرم إلى أصغر موظف في الدولة، وحين تمتنع الدولة عن حمايتي لا قدر الله، من حقي أن أقاوم من سرق عمري لقد تعبت وأفنيت عمري في العمل فهل يحق لهم سرقتي؟".

سرقة حصاد العمر
وقال المودع إبراهيم عبد الله إن "أقل ردة فعل هي الغضب بعد مرور ثلاث سنوات من سرقة حصاد عمرنا، فالنقابات عملت على مدى سنوات طوال لرفع الحد الأدنى للأجور، واليوم تدهور الاقتصاد وسرقوا أموالنا، فإذا لم نغضب من أجل حقنا وجهدنا ومستقبل أطفالنا فمتى سنغضب؟".

وتابع: "من الجيد أن الناس لم تفقد أعصابها حتى الآن، نحن أمام قضية سرقة واضحة وظاهرة على العلن، والسارق معروف، أي المصارف، والضحايا هم المودعون، والمصارف أخذت الودائع وتصرفت بها واستثمرت في الدين العام، وهم على علم مسبق بخطورة هكذا استثمار، وهم على علم أيضا بالقيمة الفعلية لليرة اللبنانية وحاولوا تثبيتها على سعر صرف 1500 ليرة لبنانية".

وختم: "لن نسكت وأدعو الناس أن لا تيأس بل يجب أن تنتفض وتغضب لاسترجاع الحقوق، والتراخي هو بمثابة منحهم صك براءة وتشريع لسرقة ودائعنا".









تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع