أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
فيديو - الأمن يعلن قتل شخص أطلق النار على رجال الأمن في منطقة الرابية في متابعة للحادث الامني قرب السفارة الاسرائيلية في عمان .. قوات الامن العام تسيطر على الوضع والتعزيزات تبدأ بمغادرة المكان الأحد: الطقس سيتغير بشكل سريع وجذري ما بين الصباح وبقية النهار الاردن : اصوات اطلاق نار قرب سفارة الاحتلال في الرابية والامن يبحث عن الفاعل- فيديو مدير مستشفى كمال عدوان وعدّة كوادر طبية يصابون بطائرة مسيرة للاحتلال شمال غزة هل ينقل لقاء فلسطين والعراق الى الاردن ؟ منتدون: المشروع الصهيوني يستهدف الاردن .. والعدوّ بدأ بتنفيذ مخططاته آل خطاب: التنبؤات الفصلية تشير لانخفاض معدلات الهطولات على الاردن العثور على سيارة الحاخام المفقود في الإمارات وشبهات حول مقتله الاردن .. طلب ضعيف على الذهب وسط ترقب الأسعار 15 شهيدا في قصف إسرائيلي على بعلبك .. وحزب الله يصد محاولات توغل %17 انخفاض إنفاق الزوار الدوليين للاردن في 10 أشهر الاردن .. 3 طلبات تصل لمروج مخدرات اثناء وجوده في قسم المكافحة الاحتلال يطلب إخلاء مناطق في حي الشجاعية شرق غزة .. "منطقة قتال خطيرة" التوجيهي المحوسب .. أسئلة برسم الاجابة إقرار نظام الصُّندوق الهندسي للتَّدريب لسنة 2024 الموافقة على مذكرتي تفاهم بين السياحة الأردنية وأثيوبيَّا وأذربيجان وزير الدفاع الإسرائيلي لنظيره الأميركي: سنواصل التحرك بحزم ضد حزب الله تعديل أسس حفر الآبار الجوفيّة المالحة في وادي الأردن اختتام منافسات الجولة السابعة من دوري الدرجة الأولى للسيدات لكرة القدم

يجب أن أكتب

02-08-2022 10:30 AM

زاد الاردن الاخباري -

دكتور حسين علي غالب - بريطانيا : مدة طويلة لم أكتب حرفا واحدا في الأدب ، رغم أن لي مواد أدبية منذ بداية عام ألف وتسعمائة وسبعة وتسعين ، قصائد منشورة في جريدة الرأي الكويتية الغراء وجريدة الأيام البحرينية المبجلة ، أما فيما يتعلق بالقصة القصيرة فجريدة التحرير الجزائرية ومعها جريدة الوسيط المغاربي الجزائرية كان لهم حصة الأسد مما يجود به قلمي ومخيلتي حتى أصيبوا بالتخمة من كثرة رسائل البريد الإلكتروني لهم كل يوم ، ومعهم صحف أخرى نشرت فيها بشكل غير ثابت ، ويجب أن أعترف أنه ما من صحيفة أو موقع إلا وقد تركوا بصمة في مسيرتي المتواضعة .
لقد بدأت أبتعد عن الأدب عشقي المهووس فيه ، وأنا أشاهد مجتمعاتنا مثقلة بالجراح والهموم ، وكلما اجتمع بجمع وتحديد من فئة الشباب أجدهم يستغيثون بأعلى صوتهم ويطالبون بالعون ومد يد المساعدة .
أرفض أن أكون مثل الكثيرين من الأكاديميين الذين يعلقون شهاداتهم على الجدران وبعدها يصبحون "لا حول ولا قوة لهم"، أو مثل الكثير من المبدعين الذين خلقوا لأنفسهم عالم خاص بهم ولا شأن لهم بالأخرين لا من قريب ولا من بعيد .
قد يسألني الآن الكثيرين ، هل استفدت من الكتابة ، وسوف أجيب بلا تردد ، نعم فلقد تواصل معي الكثيرين بين رافض ومؤيد وهذا دليل نجاح صدقا أعتز به ، وبهذا أكون أرضيت ضميري وسعيت لتغيير الواقع بطريقة سلمية راقية ولم أرفع راية الاستسلام البيضاء عاليا.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع