أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الراصد الهولندي يعود بتحذير من عيار 7 ريختر انهار بعد معرفته .. مُسعف ينقل جثمان والدته في غزة دون علمه أميركا تطالب لبنان وقف إطلاق النار (من طرف واحد) الأردن .. مواجهة للصدارة تجمع الحسين إربد والوحدات قصف إسرائيلي مكثف على شمال غزة خبير عسكري: المُقاومة بغزّة انتقلتْ إلى (حرب العصابات) إصابة 5 أشخاص بجروح خطرة في إطلاق نار في بواتييه في غرب فرنسا أوكرانيا: دمرنا 31 طائرة مسيرة في هجوم روسي مواعيد مباريات اليوم الجمعة 1 - 11 - 2024 والقنوات الناقلة انطلاق بطولة أيلة للترايثلون 2024 في مدينة العقبة باكستان .. 7 قتلى في هجوم على حملة تلقيح ضد شلل الأطفال كوريا الشمالية تختبر بنجاح إطلاق صاروخ باليستي جديد عابر للقارات الحكومة اللبنانية: إسرائيل ترفض مقترحات وقف إطلاق النار الجيش يحبط محاولة تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيرة. استقرار أسـعار الذهـب عـالميا. النفط يرتفع بعد تقرير يفيد بأن هناك رد إيراني جديد إعلام اسرائيلي: إشتباه بعملية تسلل من الأردن. غارات إسرائيلية تستهدف ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذارات بإخلاء مبان 30 ألف مهاجر غير شرعي قدموا إلى بريطانيا عبر المانش 47 شهيدا وإصابات في قصف إسرائيلي على دير البلح والنصيرات والزوايدة

يجب أن أكتب

02-08-2022 10:30 AM

زاد الاردن الاخباري -

دكتور حسين علي غالب - بريطانيا : مدة طويلة لم أكتب حرفا واحدا في الأدب ، رغم أن لي مواد أدبية منذ بداية عام ألف وتسعمائة وسبعة وتسعين ، قصائد منشورة في جريدة الرأي الكويتية الغراء وجريدة الأيام البحرينية المبجلة ، أما فيما يتعلق بالقصة القصيرة فجريدة التحرير الجزائرية ومعها جريدة الوسيط المغاربي الجزائرية كان لهم حصة الأسد مما يجود به قلمي ومخيلتي حتى أصيبوا بالتخمة من كثرة رسائل البريد الإلكتروني لهم كل يوم ، ومعهم صحف أخرى نشرت فيها بشكل غير ثابت ، ويجب أن أعترف أنه ما من صحيفة أو موقع إلا وقد تركوا بصمة في مسيرتي المتواضعة .
لقد بدأت أبتعد عن الأدب عشقي المهووس فيه ، وأنا أشاهد مجتمعاتنا مثقلة بالجراح والهموم ، وكلما اجتمع بجمع وتحديد من فئة الشباب أجدهم يستغيثون بأعلى صوتهم ويطالبون بالعون ومد يد المساعدة .
أرفض أن أكون مثل الكثيرين من الأكاديميين الذين يعلقون شهاداتهم على الجدران وبعدها يصبحون "لا حول ولا قوة لهم"، أو مثل الكثير من المبدعين الذين خلقوا لأنفسهم عالم خاص بهم ولا شأن لهم بالأخرين لا من قريب ولا من بعيد .
قد يسألني الآن الكثيرين ، هل استفدت من الكتابة ، وسوف أجيب بلا تردد ، نعم فلقد تواصل معي الكثيرين بين رافض ومؤيد وهذا دليل نجاح صدقا أعتز به ، وبهذا أكون أرضيت ضميري وسعيت لتغيير الواقع بطريقة سلمية راقية ولم أرفع راية الاستسلام البيضاء عاليا.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع