أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
لابيد يطالب باتفاق يعيد الأسرى الإسرائيليين من غزة إطلاق برنامج تدريب المهارات الخضراء لتأهيل القوى العاملة السفير اليمني لدى الأردن يزور هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي التربية: امتحان الثانوية العامة ورقيا لطلبة 2007 وإلكترونيا لطلبة 2008 ميدفيديف يتوعد برد نووي وقائد المخابرات يطالب بعلاج جذري لأزمة أوكرانيا الوحدات يتأهل للدور الثاني في دوري أبطال آسيا 2. روسيا تطرد دبلوماسيا بريطانيا بتهمة التجسس كيف علق إسرائيليون على رقص وزير الدفاع وصواريخ حزب الله تنهال عليهم؟ قمة إريترية سودانية بأسمرا وإثيوبيا تؤكد "التزامها" بسيادة السودان آخر تطورات غرق مركب مصري على متنه عشرات السياح الغربيين مقاتلة أميركية فوق مضيق تايوان والصين ترسل قوات لمتابعتها محافظ العقبة يتفقد إنجازات مدينة الأمير حمزة للشباب ضابط فرنسي : هذه هي أساليبنا في محاربة العرب يا صديقي! بلينكن: نحن في المراحل النهائية لاتفاق بلبنان الأردن .. خمسيني يقع ضحية احتيال على يد خطابة - فيديو الخلايلة يفتتح مسجد الحاج نبيل الخطيب بمنطقة أيدون افتتاح معرض "الفنون والإعاقة" في المتحف الوطني للفنون الجميلة نتنياهو يتحدث الليلة بعد اجتماع حول وقف إطلاق النار مع لبنان الأورومتوسطي: إسرائيل تمنع إدخال الأغطية والملابس إلى غزة رئیس الأرکان الإيراني: ردنا على إسرائيل سيكون خارج توقعاتها
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث اضطرابات صعوبة التعلم

اضطرابات صعوبة التعلم

اضطرابات صعوبة التعلم

08-08-2022 02:14 AM

زاد الاردن الاخباري -

دكتور حسين علي غالب - بريطانيا - إنه المشهد الذي أعتدت مشاهدته عند بداية كل فصل جامعي وقدوم طلاب جدد ، طلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة والمشاكل المختلفة ، يحتاجون أساليب وطرق محددة حتى يكملوا تعليمهم ، بالتأكيد هناك من يستوعبهم و يحتويهم وهناك من يرفضهم بل ويتعامل معهم بقسوة.
لقد توصل علماءنا الاجلاء إلى تصنيفات لكل من يعاني من عدم الاستيعاب والفهم تحت مسمى "اضطرابات صعوبة التعلم" ، منظمة الصحة العالمية هي أيضا مشكورة قدمت بحث مطول ذكرت فيه أن كل دول العالم دون استثناء تحتاج إلى كوادر متخصصة ، ويجب على كل طفل قبل أن يدخل المدرسة أن يتم فحصه وبعدها يوضع في المكان المناسب له حسب قدراته وقوة استيعابه.
كما أننا يجب أن نذكر أن الاكتشاف المبكر في السنوات الأولى من عمر الطفل تحديدا ، يوفر علينا الوقت والمال والجهد وتكون عائلة الطفل مشاركة في معرفة الخيارات المتاحة لطفلها وتكون شريك أساسي في علاجه وتطوره في مختلف مناحي حياته.
الجامعات الأمريكية صدقا كانت الأولى في تأسيس منهج أكاديمي متخصص يجتمع فيه الطب النفسي والجسدي وعلم الاجتماع والتجارب التربوية ، فيصبح الخريج بهذا المجال جاهزة لاختبار الطفل وتحديد المسار الذي يستوجب عليه اتباعه ، وأنا متأكد أن الجامعات الأجنبية في أوطاننا وهي كثيرة جدا ، سوف لن تضيع الفرصة وتضع هذا التخصص الأكاديمي المهم الذي تحتاج كل مؤسسة تعليمية في وقتنا الحاضر.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع