أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الجمعة .. ارتفاع آخر على درجات الحرارة الاحتلال يقصف مستشفى كمال عدوان شمال القطاع .. "الأوكسجين نفد" (شاهد) الأردن يوقع بيانًا لإقامة علاقات دبلوماسية مع تيمور الشرقية القناة 12 : “إسرائيل” ولبنان قريبان من اتفاق في غضون أيام المومني: دعم الصحافة المتخصصة أمر أساسي وأولوية بوتين يهدد بضرب الدول التي تزود أوكرانيا بالأسلحة .. "الباليستي رد أولي" شحادة: السماح لجنسيات مقيدة بدخول الاردن يهدف لتعزيز السياحة العلاجية وإعادة الزخم للقطاع ماذا تعني مذكرات التوقيف بحق نتنياهو .. ما القادم والدول التي لن يدخلها؟ جرش .. مزارعون ينشدون فتح طرق إلى أراضيهم لإنهاء معاناتهم موجة برد سيبيرية تندفع إلى الأردن الأسبوع المقبل مسبوقة بالأمطار خبير عسكري: صواريخ أتاكمز الأميركية ستنفجر بوجه واشنطن قروض حكومية بدون فوائد لهذه الفئة من المواطنين الأردن .. 750 مليون دينار العائد الاقتصادي للطلبة الوافدين ريال مدريد عينه على (الصفقة الصعبة). أيرلندا :نؤيد الجنائية الدولية بقوة السرطان يهدد بريطانيا .. سيكون سبباً رئيسياً لربع الوفيات المبكرة في 2050 أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل أمريكا ترفض قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت النفط يرتفع وسط قلق بشأن الإمدادات من جراء التوترات الجيوسياسية ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44056 شهيدا

بدي ابق هالبجصه

14-08-2022 05:43 AM

الكاتب الصحفي زياد البطاينه - للامانه اختنقت كاتب وصحفي لايستطيع جر القلم على الورقه الا ببطء كالعاجز المشلول كما قالوا المقروص بخاف من جرة الحبل لكن الى متى ....اليوم ساتمرد انا وقلمي وسابق البحصه التي خنقتنبي
بقولوا رئيس رايح ورئيس جاي ...وزير رايح وزير جاي .....تغيير تعديل اللي مثلي شو بهمهم وشو بجد عليهم لاشئ حقيقة انا لايعنيني من يجلس على كرسي الوزارة بل يعنيني من يحيط بالكرسي... من هنا اقول يادوله الرئيس
افتح ابوابك واستمع لاهلك واعلم انهم معك مش اعليك وانت واحد منا.. انسان مخلوق وقد اصبحت راعيابفضل اللهورضى والديك عليك ... فتذكر ان كل راع مسؤول عن رعيته هكذا اختار ك صاحب الامر الذي نعوذ به من كل شر وتذكر ماذا ستجيبه ان سالك يوما ..... اتقول له فعلت ماامرتني به ...ام ماسمعته من بطانتك ام تتذكر قول الفاروق عمر ( والله لو ان عنزة تعثرت بالفرات لساله الله عنها فكفى تهاونا في حقوق الله وعباده
دوله الرئيس
تعلمت وتعلم الجيل الذي أنتمي إليه أن كل طرق الفقراء مغلقة محظوره ومشيكه ومكهربه ..حراس وابواب وحجاب ودبابات وسيارات واعلم ان طريق من هو مثلي اليك له نهاية تنتهي بجواب( مشغول مسافر اجتماع ) لاكطرق الاخرين ممن انعم الله عليهم حظا ومالا وحظيه مسالكها كثيرة ونهاياتها بعيدة المدى حتى ولو كانت متعرجه .....والداخل اليها حامل والخارج مبتسم
تعلمت ان الفقراء,,,,, لا حقوق لهم على الإطلاق إلا ما يسمح به من في موقع السلطة أو القوة.....
كما تعلمنا أيضا بالتجربة أن كل شيء مباح إذا كنت تستطيع بأي وسيلة من الوسائل إقناع من هم في موقع السلطة أو القوة بما تريد بالأسلوب الذي يفضلونه هم، سواء بالرشوة (نقدية أو عينية) أو بالتوسل والاستضعاف أو التخويف بعلاقة خاصة مع سلطة أعلى–لا يمكن الوصول لهذا عن طريق الحق أو القانون
تعلمت ان الكثر من مواد القانون غيب اوهمش او الااثنتين حين يكون للفقراء مطلب او تطمس من صفحات القانون وتصبح كانها لم تكن سطرا له مطرحه واحترامه .
اعذروني فهذا ما تربى عليه جيلنا، ..... وما تعود عليه وتعلمه انت جيداوتحفظه عن ظهر قلب كما يعرفه من كان يسكن منا في المدن والقرى والبلدات البعيدة عن العاصمة والاسخم من لاعشيرة اوواسطةاو نائب يمسك يده من سكان الأحياء الفقيرة التي تسمونها ذو الحظ القليل كما هم اصحاب الدخل المحدود والاسر العفيفة والطبقة المحتاجة وكم من حجة وعذر لتبرير كل أشكال الاعتداءعلى حقوقها
لقد تعلمنا أيضا أن القانون وضع لخدمة الأقوياءومن حولهم لاللغلابى..... ، وأن السلطة والثروة لا تعجز عن تطويع القانون لخدمة أغراضها حتى أصبحت البلد فعلا بلا قانون كما ترى يضبطها – رغم كثرة القوانين وتعددها وتداخلها مع الانظمه والتعليمات بسبب تعدد مراكز القوى والثراء التي ترغب في تمرير مصالحها مهما كانت الوسيلة، وتفاقم الأزمات واتساع رقعة الحرمان بما ينشأ عن ذلك من حاجة السلطة إلى تجاوز القانون لردع من يطالبون بحقوقهم ويجهرون بمظالمهم.
تذكرت كل هذا وانا انظر الى وجوه المظلومين الذي الهتهم الحكومة بدائرة تسمى ديوان المظاليم ظانين انها ميزان العداله ومادروا ان الغايةمنها انها فصلت خصيصا لمن تولاها...وحتى لو تجاوز عمالها السبعين لاالستين سنا علما ان هناك من احيلوا للتقاعد بسن الفتوة
دوله الرئيس
ليس من الحكمة في شيء أن ينسى أو يتناسىالمسؤل اين كان موقعه و أنه قبل أن يصبح مسؤولاً عن شؤون العباد، كان واحداً منهم، وليس من المنطق أن يمارس عليهم ماكان يكره أن يمارَس عليه، فالتكبّرُ والتجبّر والصلف والغرور لاتثمر إلا السخط والازدراء والنقمة والعداء، واستغلال الناس في حاجاتهم لايولّد في نفوسهم إلا الكراهية وحب الانتقام.
والتذرع بالأنظمة والقوانين للعرقلة والاحتيال والتهرب من الواجب، لايحقق الهدف الذي وضعت من أجله الأنظمة والقوانين، ولايقضي على الفساد، ولايبني المؤسسات، بل على العكس يعمل على هدم المؤسسة واستفحال الفساد...، كما أن المماطلة في الإنجاز لاتعني إطلاقاً الحذاقة، ولاتعبر عن الذكاء والدهاء في صرف أنظار المحتاجين عن طلباتهم التي ينتظرون تلبيتها، ويحلمون برؤيتها فعلاً ملموساً في الواقع، وإنما تعبّر عن التهرب من المسؤولية وعجز المسؤول عن القيام بواجبه واستسلامه لضعفه، ومن يعتقد واهماً أن التسويف يقيه المحاسبة ويدرأُ عنه الاتهام بالتقصير والفشل في الأداء والإدارة، لايحسن التقدير ولايجيد القراءة ولايفهم ألف باء المسؤولية
تذكرت طوابير المظلومين وطلباتهم وشكاويهم وتظلماتهم التي تمزقها اله صماء عند امينك العام اومدير مكتبك الذي ذاق الظلم واحس طعمه وعندما جلس على كرسيه نسيه مثلما نسي الاخرين او تناسى
تذكرت الاف الذين استدانو اجرة الطريق لكي ياتوك شاكين مستغيثين فعادوا قبل ان تطا اقدامهم باب الرئاسة
وان كان حظ البعض جيدا اتصلوا له بالمعني.....وقالو والله مشغول او مسافر بنابوا عنك ولم تسمع باسم من اتاك مستجيرا او شاكيا ردوا عنك وقالو له مش موجود ... فيعود وكان ابا زيد ماغزى وكان الاجدر ان يلجا لباب الله فهو الاوسع والارحب لا بابك وحاجبك
تذكرت قوافل المتقاعدين الذين ذهبت امالهم واحلامهم وابنائهم قبل ان ينالو حقهم لان ابن فلان تخرج السنه وعلى الحكومة ايجاد شاغرله اونائبا طلب جائزة ترضية لمواقفه التي وقفها من حكومتكم او احد وزرائكم او محسوب او صديق اوابن العيله او او
وافهمونا ان الإضراب محظور على موظف الحكومة خاصة المظلومين الذين لاسند لهم الا الله وليت دولتك تعلم قدرة الله لما تقويت على الغلابى انت وفريقك الوزاري
ومنع الموظف او العامل او المواطن من التعبير عن رايه هو نقص بالديمقراطية وسلب لحقوقه
ومعناه العملي إغلاق واحدة من أهم قنوات التعبير التي أقرتها جميع القوانين في العالم وأحكام القضا ء الاردني ولا يستثنى من ذلك موظفو الحكومة ولا المتقاعدين اومن ارسلت بهم حكوماتنا للاستيداع او التقاعد دون مبرر ولا غيرهم. ؟
ومن قال إن الحكومة مستعدة لرفع الظلم عن المظلومين ومعاقبة من ظلموهم؟ حتى ولو انصفهم القضاء
ليس عيبنا كاردنيين فالاردني مواطن صادق بسيط طيب القلب كما هوالمنبت فلا تلوموه ولا تعتبوا عليه
لان الخلل ما هو الا خلل فكري في بنية متسلقي السلطة الذين يمكرون ويخادعون ويلفقون ويهتفون ولا يقصدون خدمة مجتمع بقدر ما يهدفون لخدمة أنفسهم ومصالحهم الضيقة على حساب الإنسان والوطن بين الحين والحين يتلفظون بكلمات وطنية خادعة جبانة لا تغني من جوع شعاراتهم هي لمناغمة عاطفة الإنسان البسيط الطيب واستغلاله لدعايات انتخابية او كسب شعبية رخيصة ما هي ألا خداع وغش وزيف كلمات.و. السوء الأكبر يتحمله مثقفو المرحلة لان الشعب يئن ويرفض رموز البؤس والذل السابقة ويرفض الفساد الحالي.... الشعب بحاجة الى مثقفين ليبرزوا السوء المخفي ليستقرؤا الحقائق ليفسروا بأبسط التعابير حالتنا ومايجب ان نكون عليــه
فكلنا يعرف ان الدول المتقدمة يقاس مدى تقدمها بمقدار احترامها للدستور الذي هو منهاج للتعامل في حياة الناس والدستور كما يعرفه خبراء القانون هو عقد بين الدولة والمواطن والتجاوزعليه يعد جريمة يعاقب عليها القانون, وهذه من البديهيات التي يبدو ان (دولة رئيس الوزراء لا يجهلها بل يتجاهلها
فما ذا لو كان المتجاوز على الدستور هو المكلف بحمايته الذي عند ترديده القسم اثناء مراسيم تسلمه المنصب يقول نصا (اقسم بالله العظيم ان اصون الدستور..الى اخرالقسم).كما يقاس النجاح لايه حكومة بمقدار ماانجزت من برنامجها المعلن والجواب عنهما في سرك
اعذرونا هكذا نحن الاردنيين طيبون بسطاء ننخدع بسهولة بالشعارات والهتافات الثورية والكلمات الرنانة والشائعات ونقتنع بالوعود ونبني عليها الامال والاحلام حتى الوالد للولد
لنعلن الحقائق... لنحارب الفساد .... لنعلن عن أننا شعب لن يخضع لذل ولن يموت وفينا قيادة شرعية تحرص علينا وتهتم بنا وتابى ان نركع او ننحني قيادة علمتنا كيف نحب وكيف نعطي علمتنا معنى الانتماء والمحبة وكتى نتسامح ومتى ننتفض وكيف ننتجذر ونتشبث بالارض كالنخيل لاتهزه الرياح ولاتحنيه العواصف ان لانركع ولانساوم ولانقبل الضيم وعلينا فضح الكاذبون وكشف حقائق الخفاء
دعوهم يعتصمون ويسيرون بمسيرات ويصرخون لماذا.....؟؟؟؟؟؟
فالناس لا يلجأون للإضراب والتظاهر رغبة منهم في ممارسة تلك الشعائر 'الجميلة'، ولا رغبة في التشفي بلي ذراع الحكومة على الاستجابة لمطالبهم. وإنما يلجأون إلى ذلك بعد أن جربوا جميع أشكال الاحتجاج القانوني الأخرى والتوسل والاستعطاف بل وتسول حقوقهم من كل من هب ودب. وبعد أن سدت كل الأبواب أمامهم (وأبواب المسئولين لدينا موصدة بإحكاوبابك مغلق باحكام صعب حتى على من هم مثلي اختراقه ليقول لك كلمه قبل ان لاينفع الندم ليقول ك افتح بابك واستمع للمظاليم ودع حجابك يمررون لك المظلمه.....العطايا وكلمات الثناء كلمات الشكر والتزلف حتى لايكدروا خاطرك ويحرقون الشكاوي والمناشدات والتظلمات اختر بطانه صالحة يعينونك ..... بطانه لك.... لاعليك وعلينا








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع