أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية أردنيات حقيقة بيع قرية أم صيحون الأردنية لمستثمر يهودي

حقيقة بيع قرية أم صيحون الأردنية لمستثمر يهودي

حقيقة بيع قرية أم صيحون الأردنية لمستثمر يهودي

01-09-2022 12:31 AM

زاد الاردن الاخباري -

كشف وزير التعليم العالي الأسبق، عادل الطويسي اليوم الأربعاء، عن حقيقة بيع قرية أم صيحون الأردنية المجاورة لمدينة البترا لمستثمر يهودي.

وقال الطويسي تتعرض البترا لهجمة إعلامية كبيرة كلما عُرض قانون سلطة إقليم البترا على الجهات الدستورية المعنية للتعديل بما يسمح ‏بالاستثمار في محيطها (وادي موسى)، وتصدر الهجمة من جهات ذات مقاصد مجهولة وجهات أخرى ساذجة صارت مهمتها نقل ‏المعلومة دون تمحيص.

وتساءل الطويسي في منشور له لماذا تحرم البترا من الاستثمار من خلال الاستئجار؟

وأضاف أن مقالة وصله من إحدى الجهات غير المعلومة يحوي أكاذيب ويزعم أن كاتب المقالة صحفي بريطاني تبين عدم وجوده.

وتاليا نص المقال بحسب الطويسي:

"بقلم الصحفي البريطاني:

: Penny Marshall

قرية جميلة اسمها (ام صهيون)

"تبعد عن العاصمة الأردنية 260 كليو وقريبة جدا من المدينة الوردية البتراء وحاليا تسمى هذه القرية أم صيحون بدلا من اسمها الحقيقي أم صهيون نسبة لاسم عبراني قديم يدل على عبور النبي موسى وهارون وبني إسرائيل منها باتجاه الأرض المقدسة ( فلسطين) وفيها مقام النبي هارون، هناك صفقة شراء حقيقة بين رجل اعمال يهودي والحكومة الأردنية بوساطة إماراتية من 3 سنوات لشراء قرية أم صهيون _ ام صيحون_ واراضي واسعة من وادي موسى من ضمنها المدينة الوردية البترآء _ المبلغ المطلوب من قبل الحكومة الأردنية 20مليار _ والوسيط الأماراتي يعرض 12مليار دولار من قبل رجل الأعمال اليهودي الأسترالي _ ومازالت الصفقة تتأرجح بين اليمين والشمال حتى يتم الأتفاق على بيع الأراضي _ وسيتم ترحيل سكان قرية ام صهيون _ ام صيحون الى اذرح وبناء لهم سكن فقراء بدلآ من السكن العشواىي في قرية أم صهيون".

الحقيقة: تتعرض البترا ولواؤها لهجمة إعلامية كبيرة كلما عُرض قانون سلطة إقليم البترا على الجهات الدستورية المعنية للتعديل بما يسمح بالاستثمار في محيطها (وادي موسى). أما المقال الذي وصلني من إحدى الجهات غير المعلومة، فهو محض أكاذيب.

وكان رئيس سلطة إقليم البترا الدكتور سليمان الفرجات نفى في وقت سابق الأحاديث التي يتم تمريرها منذ سنوات من مقالات وأخبار مفادها أن البترا للبيع قائلا ان من يردد هذه الاقاويل ينطبق عليه المثل القائل " الجاهل عدو نفسه".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع