حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في الضفة الغربية
النائب الظهراوي: من الأجدر بتقديم استقالته؟ المواطنون أم وزير الصناعة ومديرة المواصفات؟
مدير ضريبة الدخل: لا ضرائب جديدة والحكومة تعتمد إصلاحًا ضريبيًا يقوم على العدالة ومكافحة التهرب
استشهاد أسير فلسطيني داخل سجن عوفر الإسرائيلي
وزراء صحة كوريا الجنوبية والصين واليابان يعززون التعاون بالذكاء الاصطناعي
الأوقاف تعقد امتحانها السنوي بمنهاج الوعظ والإرشاد
أسعار الذهب في الأردن تستقر بعد ارتفاعها أمس
لجنة فلسطين في الأعيان تدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة 19 مستوطنة بالضفة الغربية
ممثل قطاع الكهرباء يحذر من الاستخدام الداخلي لمدفأة "الشموسة" ويكشف حجم الإنتاج السنوي
الجغبير: مدفأة "الشموسة" تُجمع محلياً وملف المنشأ قيد البحث
شقيق الضحية يروي مأساة "الشموسة": وفاة عائلة كاملة داخل غرفة غير مغلقة
اتفاقية لتركيب أنظمة تسخين شمسي في 33 مستشفى حكومي
الأردن والأمم المتحدة عقود من الشراكة الداعمة لفلسطين والقدس
رباع الأمن العام "صهيب الفرارجة" يحصد برونزية بطولة (UMWF) الكبرى للماسترز
الذكرى 40 لوفاة القاضي إبراهيم الطراونة
حسان يوجِّه باتِّخاذ الإجراءات لوقف بيع المدافئ المتسببة بحالات الوفاة والاختناق
واشنطن بوست: إلغاء مراسم منح الجنسية الأميركية عقاب جماعي يضر بسمعة البلاد
مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية
السفير الأميركي يواصل جولاته المكوكية بين الوزارات الأردنية
زاد الاردن الاخباري -
قُتل ثلاثة جنود سوريين على الاقل في غارات جوية شنها الجيش التركي الأحد، على مواقع للقوات الحكومية السورية وقوات كردية في ريف عين العرب (كوباني) شمالي البلاد.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان ان الغارات استهدفت مواقع للقوات الحكومية وقوات سوريا الديموقراطية التي يهيمن عليها الاكراد في منطقة قره موغ ومناطق أخرى في ريف مدينة كوباني التي يسيطر عليها الأكراد ايضا شرق حلب.
واوضح المرصد أن القتلى الثلاثة هم من الجنود السوريين، مشيرا الى أن عدد القتلى مرشح للارتفاع نظرا لسقوط جرحى بعضهم في حال خطرة.
وقبل الغارات جرى استهداف الأراضي التركية من المنطقة نفسها التي تعرضت للقصف، بحسب المرصد.
وحذرت الحكومة السورية الشهر الماضي من أنها سترد على أي هجمات مباشرة تركية تستهدف قواتها، وذلك بعد غارة تركية منتصف آب/أغسطس على موقع للجيش السوري قرب كوباني أدت إلى مقتل ثلاثة جنود على الأقل، بحسب وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا).
ومنذ عام 2016، شنت تركيا سلسلة عمليات عسكرية عبر الحدود ضد القوات الكردية وتنظيم الدولة الإسلامية، لكن هذه العمليات نادرا ما أدت الى مقتل عناصر من الجيش السوري.
وصعّدت تركيا هجماتها في مناطق سيطرة الأكراد منذ فشل القمة مع ايران وروسيا في 19 تموز/يوليو في إعطائها الضوء الأخضر لشن عملية عسكرية جديدة ضد المقاتلين الأكراد الذين تصنفهم إرهابيين.
وانتشرت قوات الحكومة السورية في المناطق التي يسيطر عليها المقاتلون الأكراد بالقرب من الحدود مع تركيا كجزء من الاتفاقات التي هدفت إلى وقف عملية عسكرية تركية جديدة.
وقالت لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا التابعة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي ان "عملية برية تركية أخرى" لا تزال تشكل تهديدا في شمال سوريا، وسط "استمرار التعبئة والقتال" بين القوات التركية وخصومها الأكراد.
وحذر رئيس اللجنة باولو بينيرو من أن "سوريا لا تستطيع تحمل العودة إلى القتال على نطاق أوسع، لكن هذا هو ما قد تتجه إليه".