أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
فليقرأ العرب ما كتبته هآرتس الملك يعود إلى أرض الوطن الملك يهنئ بعيد استقلال موريتانيا نقابة الذهب تحذر من عروض الجمعة البيضاء منح ومقاعد للأردنيين في الجامعات الإماراتية قريبًا عمليات جراحية معقدة تنفذها كوادر الميداني الأردني بغزة بايدن: نعمل لاتفاق في غزة دون وجود حماس في السلطة كلية الدفاع الوطني الملكية تختتم برنامج فن القيادة والتخطيط الاستراتيجي للكوادر الطبية الملك يلتقي الرئيس القبرصي في نيقوسيا الحكومة: لا تسفير للعمالة التي تحمل صفة لاجئ الأمن يوضح حول تّسجيل صّوتي متداول بخصوص الطريق التنموي وزير الداخلية يحاضر في كلية الدفاع الوطنية الملكية اقتصاديون: النهج الحكومي يبث الإيجابية وينسجم مع رؤية التحديث الأردن .. مشاريع لتطوير البترا كوجهة سياحية عالمية مستدامة أهالي أسرى إسرائيليين بغزة يعتصمون أمام مكتب نتنياهو الجامعة الأردنية وكلية الجراحين الملكية في ايرلندا توقعان مذكرة تفاهم أكاديمي المومني: الإذاعات المجتمعية منابر تنموية فاعلة الاسترليني يرتفع أمام الدولار واليورو السماح بتسجيل مركبات هجينة لخدمة السفريات الخارجية الرئيس الصيني: القضية الفلسطينية جوهر قضية الشرق الأوسط
الصفحة الرئيسية عربي و دولي قتلى باشتباكات شمال سوريا

قتلى باشتباكات شمال سوريا

قتلى باشتباكات شمال سوريا

13-10-2022 07:15 AM

زاد الاردن الاخباري -

قتل 13 شخصا على الأقل بينهم مدنيون في اشتباكات بين فصائل تدعمها تركيا، تدخّل فيها تنظيم "هيئة تحرير الشام" الإرهابي شمالي سوريا.

وذكرت وكالة "فرانس برس" أن الاشتباكات بدأت بين فصيل "الجبهة الشامية"، وفصيل "الحمزة" المدعومين من تركيا، في مدينة الباب شمال محافظة حلب.

وأوضحت الوكالة أن الاشتباكات اندلعت إثر اتهام "الحمزة" بقتل ناشط إعلامي من دون أن تتضح خلفية الحادث، ثم توسّعت مع انضمام فصائل أخرى إلى المعارك بينها هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا) لتشمل مناطق عدة وصولا إلى منطقة عفرين في أقصى شمال البلاد.

وأوقعت الاشتباكات 13 قتيلاً، بينهم ثلاثة مدنيين، وفق حصيلة أوردها المرصد السوري مساء اليوم الأربعاء.

ودخلت "هيئة تحرير الشام" على خط الاقتتال عبر دعم فصائل على حساب أخرى عند نقاط تربط مناطق سيطرتها في محافظة إدلب (شمال غرب) بمنطقة عفرين. وتمكنت الهيئة، وفق المرصد، من السيطرة الأربعاء على بلدة جنديرس وعدد من القرى في محيطها.

ونقلت "فرانس برس" عن مدير المرصد رامي عبد الرحمن "إنها الفوضى ذاتها الناتجة من التنافس على النفوذ بين عشرات الفصائل في شمال سوريا"، وأوضح "أن المواجهات وإن بدأت بخلاف بين مجموعتين، لكنّ فصائل أخرى استغلت الفرصة لتقاتل خصومها".

وتسيطر فصائل سورية تدعمها أنقرة على منطقة تمتد من جرابلس الحدودية في ريف حلب الشمالي الشرقي وصولا إلى عفرين، وتضم مدنا أساسية بينها الباب وأعزاز ومارع.

وتنتشر في تلك المنطقة قوات تركية، إلا أنها وفق المرصد ومراسلي "فرانس برس" لم تتدخل في المواجهات، ويلازم عناصرها نقاطهم العسكرية.

وفي مدينة الباب، أغلقت المدارس والأسواق أبوابها على وقع اشتباكات عنيفة، استخدمت فيها الفصائل أسلحة رشاشة ومدفعية ودبابات. كما عمدت إلى قطع طرق رئيسية مؤدية إلى المدينة بالسواتر الترابية، حسب الوكالة.

ويتهم سكان المنطقة الفصائل الموالية لأنقرة بارتكاب انتهاكات بحقهم من مصادرة أراض وممتلكات إلى القيام باعتقالات عشوائية، وإدارة المنطقة بقوة السلاح.

وسبق أن اتهمت منظمة العفو الدولية الفصائل التي تدعمها أنقرة بارتكاب "جرائم حرب".








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع