أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قرابة 600 ألف زائر لتلفريك عجلون منذ تشغيله الأردن .. تراجع الإيرادات الضريبية عن المقدرة بموازنة 2024 ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 44,235 بريطانيا: سنتبع "الإجراءات الواجبة" إذا زار نتنياهو البلاد الكرك الأقل .. تعرفوا على موازنة المحافظات الأردنية السياحة مشلولة بإسرائيل و90 فندقا أغلقت أبوابها منذ اندلعت الحرب ارتفاع عوائد الحكومة من مطار الملكة علياء 30 مليون دينار الملكة رانيا: مواهب محلية في الأردن لا توصف مشروع قانون الموازنة الأردنية لسنة 2025 - رابط المياه: ضبط اعتداءات كبيرة على نبع وادي السير الحنيطي يكرم عددا من ضباط وضباط صف القوات المسلحة مبابي يسجل أخيراً في فوز ريال مدريد على ليغانيس محمد صلاح ينتقد إدارة ليفربول بشكل علني رئيس ريال مدريد يكشف سبب مقاطعة النادي حفل الكرة الذهبية الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي الأردن الحكومة تخصص 2 مليون دينار لدراسات المدينة الجديدة توقع زيادة الطلب على أسطوانات الغاز إلى 180 ألف أسطوانة يوميا 1.4 مليار دينار نفقات رأسمالية بموازنة 2025 بالأردن الأردن .. اعتماد مادة الكاشف الخاص بالكاز أصحاب معاصر الزيتون يدعون المزارعين إلى تأخير عمليات القطاف
الصفحة الرئيسية تعليم وجامعات محافظة: نسعى لتقليل نسبة الأُميّة والوصول إلى...

محافظة: نسعى لتقليل نسبة الأُميّة والوصول إلى جميع المتسربين

محافظة: نسعى لتقليل نسبة الأُميّة والوصول إلى جميع المتسربين

09-01-2023 09:51 AM

زاد الاردن الاخباري -

قال وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة، إن انخفاض نسبة الأمية في الأردن، يعود إلى جهود الوزارة في العقود الماضية.

وأضاف محافظة اليوم الاثنين، أن الوزارة تسعى إلى تخفيض النسبة أكثر في السنوات القادمة، بحيث تحقق الغاية الثابتة، وهي بأن يكون التعليم حق للجميع.

وأشار إلى أن عدد المراكز بلغ في عامي 2021 و2022 بلغ 144 مركزا، مؤكدا أن تلك المراكز يتم فتحها عندما يتوفر 10 دارسين.

وأوضح محافظة أن تلك المراكز التعليمية "محو الأمية" التي يلتحق بها الدارسين، متاحة تشرف عليها إدارات وهناك كوادر تعمل على تدريسهم.

وبين الوزير أنه خلال جائحة كورونا في الأردن لم تزد نسبة الأمية كثيرا، لكنها لم تتحسن كثيرا، بسبب إقفال دور التعليم، وقلة نسبة التسرب المدرسي التي بلغت 0.0003 وفقا لمحافظة.

وعرّف محافظة التسرب المدرسي بأنه ذلك الشخص الذي يقل عمره عن 15 عاما ولا يلتحق بالتعليم.

ولفت إلى أن نسبة التحاق الإناث بالتعليم أقل عبر السنوات بالمقارنة مع الذكور، إذ تبلغ 3 أضعاف، قائلا إن تلك المشكلة بحاجة إلى التوعية، وأنها مُلاحظة في دول العالم وليس فقط في الأردن.

وجدد وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة التأكيد على أن الوزارة تسعى إلى الوصول لجميع المتسربين من التعليم، وخاصة الإناث خاصة فيما يتعلق بالأمية.

بدوره قال الخبير التربوي ذوقان عبيدات، إن جهود وزارة التربية والتعليم مقدرة وناجحة في مكافحة محو الأمية، إلا أن المشكلة تكمن في التسرب المدرسي، الذي يرفد الأمية بنحو 5 آلاف طالب سنويا.

ودعا عبيدات إلى مكافحة التسرب المدرسي وعدم السماح به، كونه غير مسموح به قانونيا.

وأشار إلى أن أسباب التسرب المدرسي، ومنها العامة كالفقر والظروف الاجتماعية والزواج المبكر والاضطرارية للعمل، إضافة إلى العوامل المدرسية، كقسوة المعلم، وأنظمة النجاح والرسوب، والعقوبات المدرسية، التي لا تزال موجودة في المدارس وفقا لعبيدات.

وأكد عبيدات أن ضبط تلك العوامل المدرسية يقضي على ثلثي المشكلة "التسرب المدرسي".

واعتبر أن الأميون ليسوا فقط أولئك الأشخاص الذين لا يقرأون ولا يكتبون وتبلغ أعمارهم 15 عاما فما فوق، بل هم من أفراد المجتمع ويحملون شهادات بكالوريوس وعليا "ماجستير"، ومدراء فنيون، الذين لا يتقنون مهارات الحياة والقرن 21، كما أنهم اولئك الأشخاص الذين يعلمون على نشر الإشاعة ولا يمارسون السلوكيات المقبولة والمقبولة و "الايتكيت".

وقال عبيدات إن الشخص الذي لا تكون له التكنولوجيا أداة، فهو شخص "أُمّي"، وأن أخطر أنواع الأمية تكون في عدم اتقان مهارات الحياة والمستقبل.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع