أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وزير خارجية إسبانيا: نحن لا نبيع أسلحة لإسرائيل إصابتان بنيران مسيرة إسرائيلية بمنطقة المواصي المعارضة السورية تعلن دخولها أول أحياء مدينة حلب الأردن .. مناطق لن تصلها المياه الأسبوع القادم لمدة 72 ساعة غوتيريش: الأمم المتحدة ستواصل التضامن مع الشعب الفلسطيني فيفا يعلن قائمة المرشحين لجوائز (ذا بيست) تراجع مخيف .. هل تعرض مبابي للسحر من بوغبا حقاً؟ الشوبكي يسأل عن ضريبة الكاز تباين‭ ‬في أسعار النفط عالميا الذهب يرتفع عالميا وسط تراجع الدولار الصحة العالمية تحذّر من “نقص حادّ” في المواد الأساسية شمال غزة وكالة الطاقة الذرية: إيران تخطط لتوسع جديد في تخصيب اليورانيوم بريطانيا تتعهد بتقديم 2.5 مليار دولار لصندوق بالبنك الدولي لمساعدة الدول الفقيرة جمعية البنوك: آلية تخفيض الفائدة هي ذاتها المتبعة برفعها الأردن: هل يُمكن أن تتساقط الثلوج بالأيام الأخيرة من الخريف؟ الفاو: الأردن حافظ على معدلات تضخم غذائي منخفضة الأردن .. 49 مليون دينار موازنة وزارة النقل في 2025 قلق إسرائيلي من خطط نتنياهو في غزة بني مصطفى: نعمل لتحسين جودة الحياة للمواطن المعارضة السورية تعلن السيطرة على ريف حلب الغربي
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك أغنى رجل في العالم يحكم قبضته على إمبراطورية إل...

أغنى رجل في العالم يحكم قبضته على إمبراطورية إل في إم إتش

أغنى رجل في العالم يحكم قبضته على إمبراطورية إل في إم إتش

11-01-2023 01:46 PM

زاد الاردن الاخباري -

أحكم برنار أرنو رئيس مجلس إدارة مجموعة (إل.في.إم.إتش) ورئيسها التنفيذي قبضة عائلته على إمبراطورية السلع الفاخرة الشهيرة اليوم.
فقد أسند أغنى رجل على الأرض إلى ابنته دلفين المسؤولية عن كريستيان ديور إحدى العلامات الرائدة للمجموعة.
وعينت المجموعة أيضا بيترو بيكاري، الذي تولى رئاسة ديور منذ عام 2018، رئيسا تنفيذيا للوي فيتون خلفا لمايكل بيرك.
وقالت ناتاشا بريليانت المحللة في كريدي سويس "كلاهما يحظى باحترام كبير... ترقيات منطقية داخل المجموعة".
وزاملت دلفين أرنو (47 عاما) بيرك في شركة لوي فيتون على مدار العقد الماضي وأمضت قبل ذلك أكثر من 10 أعوام في ديور.
وقالت المجموعة في بيان إن بيرك سيظل يعمل مع برنار أرنو.
أرنو البالغ من العمر (73 عاما) هو الرئيس التنفيذي لمجموعة Louis Vuitton للسلع الفاخرة، وتقدر ثروته بنحو 175 مليار دولار وفقا لفوربس.
أرنو هو أحد أبناء أقطاب البناء في فرنسا، وتولى شركة والده في سبعينيات القرن الماضي، قبل أن يتحول الملياردير الفرنسي إلى مجالي المنسوجات والبيع بالتجزئة.
وفي عام 1985، بدأ أرنو بناء ما يعرف الآن بمجموعة LVMH بالحصول على 15 مليون دولار من شركته العائلية من أجل شراء Christian Dior من ملاكها المفلسين.
وعلى مدار العقود الثلاثة اللاحقة، تمكن أرنو من توسيع إمبراطوريته للسلع الفاخرة عبر المساعدة في دمج Louis Vuitton مع شركة Moët Hennessy والاستحواذ على حصة مسيطرة في الشركة القابضة الناتجة عن ذلك الدمج والمعروفة بـ LVMH.
ولا يزال أرنو ملتزما حتى الآن بالتحقق بشكل متكرر من الأداء الخاص بالعلامات التجارية التابعة لـ LVMH ومنافسيها، وسط تقارير تفيد بأنه يزور 25 موقعًا يوميًا. ولا يخفي رجل العمال الفرنسي اعتزازه بأنه يحافظ على العلامات التجارية والمصممين الأكثر شهرة في فرنسا.
خسارة إيلون ماسك جاء صعود الملياردير الفرنسي برنارد أرنو لقمة أثرياء العالم، بعد الخسارة السريعة والقياسية للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، والتي تلت قيامه ببيع الكثير من أسهم تسلا والاستحواذ على منصة "تويتر" الشهيرة في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
ووسط اضطراب الأسواق العالمية، ظلت ثروة أرنو مستقرة إلى نحو كبير على مدار الأشهر الماضية، إذ أن الغالبية العظمى من ثروته مرتبطة بحصته في LVMH، ومنذ عام 2020 نما سعر سهم الشركة بنحو 65%.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع