أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الخميس .. طقس معتدل الى لطيف مناصب شاغرة بعد تشكيل الحكومة الجديدة ماذا تعرف عن أجهزة اتصال "آيكوم" التي انفجرت في لبنان؟ (شاهد) الإسلاميون يفتحون مبكراً أول جبهة مع حكومة حسان شركات توزيع السجائر تضرب بعرض الحائط قرار الحكومة “لم يتم التخليص” على سيارات كهربائية تتراوح قيمتها بين 10 آلاف إلى 25 ألفا منذ تعديل الضريبة شهيد في شعفاط شمال القدس .. واعتداءات للمستوطنين في رام الله (شاهد) الدخل والمبيعات تضبط مخالفين بزيادة أسعار السجائر أكثر من 100 فلس الهباش: استضافة الأردن للجنة الوزارية العربية الإسلامية تنطلق من دوره الرائد في دعم القضية الفلسطينية إحراق آلية بعد السيطرة عليها .. "القسام" تعرض مشاهد لمعارك شرق رفح (فيديو) بعد 18 عاما .. "مشروع منتجع" يعود للواجهة في إربد وتجدد الآمال بتوفير التمويل الصحة اللبنانية: تفجيرات اليوم تسببت بإصابات بليغة اقتراب منظومة جوية خريفية من بلاد الشام مع الاعتدال الخريفي ترتفع معها فرص هطول الأمطار هاريس تتقدم بفارق طفيف على ترمب خبراء: استخدام التقنية الحديثة والتوعية ثنائية لبناء منظومة أمن سيبراني متماسكة الأردن .. ادعت عليه بأنه تحرّش بها ولكن الفيديوهات أثبتت أنه برضاها !! "رايتس ووتش" تنتقد الخطاب العنصري ضد الهايتيين السود بالولايات المتحدة بن سلمان: البطالة بالسعودية انخفضت لمستوى تاريخي مغردون: لماذا لم يعطل حزب الله أجهزته اللاسلكية بعد تفجيرات البيجر؟ إسرائيل تعلن مرحلة جديدة للحرب وتتعهد بإعادة سكان الشمال.
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام لطفا حضرات المدعوين

لطفا حضرات المدعوين

25-08-2011 01:31 AM

لطفا ...... حضرات المدعوين زياد البطاينه يتشرف/ وزير...../ يتشرف المدير/ يتشرف المسؤول / بدعوتكم لحغفل الافطار دعوة افطار يحتار الكثير بمعرفة الاجوبة لاسئله حائرة على شفاه هادئة لمن ومن هم المدعوين؟ وكم تكلفه هذه الدعوة ؟؟ ومن الذي سيدفع قيمتها ؟؟؟؟؟في بلادنا اخطاء تصل الىحد الخطايا والكبائر التي تستوجب اقامه الحد على مرتكبيها لانها تكلف هدر المال ا لعام والجهد البشري وتعيق عملية التطوير في بلادنا ولكن حكومتنا تمررها ولايعاقب مرتكبوها بل يتم مكافاتهم احيانا كلنا يعرف اننا نعيش في وطننا ا زمات متعددةالوجوه والمظاهرتلف كل مناحي حياتنا , فنحن دوله محدودة الامكانات نفرح للتبرعات ونفرح للمعونات حتى وان كانت كلمات ونهلل للقروض ونعيش حاله الضنك الذي يفرض على حكوماتنا كل يوم ان تنادي الشعب متجاهله نفسهابالسيارات والعمارات والحفلات والديكورات والمكافات والتعيينات تنادي الشعب لترتيب الاولويات والترشيد بالانفاق مالم يكن واضحا في ممارسات وزاراتها ومؤساتها ودوائرهاوالتي تصرف الان جهدها وامكاناتها في شهر الفضيله شهر رمضان المبارك في دعوه الكبارعلى طاوله الايتام والارامل والمحتاجين والمعوزين الغير مدعوين اصلا لهذه المادب ولايعرفون عنوان الفنادق والمطاعم انا لا اريدان امضي بتعداد التسيب ولاتسميه اصحابا لولائم التي تنسب لهم وهم الذين لم يسقوا شخصا كباية شاي يوما حتى في مكاتبهم لااريد اناسال من هم الداعون والمدعوين ا وكم هي تكلفة الدعوة الواحدة وعلى حساب الخزينه ولايغرض فهي كثيرةلكني اسال اما ان الاوان لحكومتنا ان تعي ان هذه المرحلة مفصل هام يحتاج لدرجةعاليةمن الوعي والنهج والجراه الادبية والقدرة على مواجهه النفس والمصارحةوالمكاشفة وان تبدا الحكومة بنفسها وتعيد ترتيب بيتها الخرب والذي عشش به الفساد دون انتتنبه له وان تقيم مشوارها وتعرف مواطن الخلل وتعالجه لكن لاعلى حساب خلل اخر اشد واهم ولا بترحيل لهمومها ومشاكلها وقضاياها اشد قسوه حتى لانظل نحصد الهشيم ونمارس خداع الذات في حديثنا عن سلامه مسيرتنا وعظمه الانجازات وتميزها وحتى لاناخذالشكل الافقي في البناء فلايربي جذوره في الارض فترسخ اساساته ولاتعلومداميكه في الفضاء لنستظل به نعم دوله الرئيس ان هناك ابواب انفاق من انفاق المال العام تحتاجالى اعادة نظر والى تشدد في السماح باستخدامها لان هذا الانفاق لايتلائم مع امكانيات الدوله كما انه لايذهب لمستحقيه والا فليذهب مباشرة لهم الا انه استعمل بالبذخ والتبذير باوجه غير مشروعه على مراى ومسمع الجميع هذا الهدر في هذه الظروف لمنافع ومكاسب وبرستج للبعض يتناقض مع طروحاتنا حول الاصلاح الاقتصادي والشفافيةومحاربة الفساد ويفقد المصداقية اهميتها امام المؤسسات الدولية والعالم ولعل مقالتي تكون صيحة تنبه الدوله الى هذه المكارم واسرارها ومردودها وتوقف دعوات الافطاروجوائز الترضية فكاشي عالماشي الذي يذهب للبعض دون وجه او مبرر كاف ياحكومتي ولعل اصحاب الموائد يجدون بابا اقصر واسهل للوصول الى مستحقي الافطار كالايتام والثكالى والارامل الذين اصبحت مستحقاتهم فيجيوب القادرين وظلوا متعففين كما وصفهم الله سبحانه وتعالى لايسالون حكومة ولا عبدا لان الخالق ادبر واعلم بهم ولعل تلك المكارم والنعم تصل فعلا لمستحقيها دون منه بكسر الميم





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع