أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأردن .. ذوو الشهيد الجازي يشكرون ويعتذرون-بيان لبنان يعلن نتائج التحقيق بأجهزة الاتصالات المفخخة نصر الله يلمح لاختراق: ما جرى إعلان حرب مقررون أمميون: انفجار أجهزة "البيجر" انتهاك مرعب للقانون الدولي هيئة البث الإسرائيلية: استهداف أكثر من 50 موقعا لحزب الله الأونروا: سكان غزة يتناولون وجبة واحدة كل يومين مجلس محافظة البلقاء يقر موازنة العام المقبل 2025. 30 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان. درس عن سميرة توفيق يثير الجدل في الأردن النفط فوق 75 دولاراً للبرميل الصحة العالمية: تفجيرات أجهزة أتصالات أدت لخلل كبير في النظام الصحي بلبنان أسباب قتل شاب والدته وشقيقته بالبلقاء - تفاصيل جديدة السعودية الأولى عربيا و الـ14 عالمياً في المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي بنك إنجلترا المركزي يبقي على معدل الفائدة عند 5 بالمئة قناة كان: إسرائيل أمام أيام دراماتيكية مجلس الأمن يناقش الاستيطان الإسرائيلي في فلسطين ريمونتادا أهلوية أمام نادي شباب الاردن مسلمو أميركا يعاقبون هاريس ويدعمون مرشحة مستقلة للرئاسة الأردن .. معالجة أول حالة باستخدام تقنية الجراحة الشعاعية البرلمان الأوروبي يقر استخدام أوكرانيا للأسلحة داخل الأراضي الروسية
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك محمية إسرائيلية قلقة إزاء مصير التمساح...

محمية إسرائيلية قلقة إزاء مصير التمساح "معمر القذافي"

26-08-2011 05:47 PM

زاد الاردن الاخباري -

ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية ان إدارة محمية "حامات غادير" للحيوانات أعربت عن قلقها إزاء مصير معمر القذافي، اذ تخشى الإدارة مكروهاً يمكن ان يصيب العقيد الليبي، مما قد يعرض حياة تمساح يحمل اسمه الى خطر الموت المفاجئ.

وينبع تخوف الإدارة من تجربة مرت بها المحمية، اذ توفي تمساح يحمل اسم ياسر عرفات بعد وفاة الزعيم الفلسطيني في عام 2004 بأسابيع قليلة، الأمر الذي دفع إدارة المحمية للتفكير بتفادي الخطر المحدق بالتمساح، وطرح بعض الحلول لتحقيق ذلك منها اختيار اسم جديد لـ"معمر القذافي"، قبل ان تتعرض حياة "القايد" لمنعطف لا رجعة فيه.

ويتميز "القذافي" التمساح عن زملائه التماسيح في المحمية بأنه من فصيل نادر، حاد المزاج، كما انه أكبرهم حجما، مما يجعله شبيهاً الى حد ما بالعقيد نفسه الذي يتميز عن القادة العرب بفترة الحكم الأطول.

وثمة محطة تاريخية جمعت بين القذافي و"القذافي"، اذ ولد التمساح في عام 1975، وهو العام الذي أصدر فيه العقيد الأشهر في العالم كتابه "الأخضر"، حيث يشرح إيديولوجيته التي يصفها بالنظرية العالمية الثالثة، نظرية ما بعد الرأسمالية والاشتراكية.

لم يتطرق المشرفون على المحمية الى الأسباب التي دفعتهم لإطلاق اسم معمر القذافي على التمساح الأكبر فيها، لكنهم أشاروا الى وجود تماسيح أخرى تحمل أسماء قادة عالميين، منهم على سبيل المثال "سيلفيو برلسكوني". ويكشف العاملون في "حامات غادير" سر إطلاق اسم رئيس الوزراء الإيطالي على التمساح بالقول انه يكمن في اهتمام الأخير المبالغ فيه تجاه إناث التماسيح في المحمية.


وتقع "حامات غادير" في هضبة الجولان، وتعد المحمية الأكبر في الشرق الأوسط، وتحتوي على قرابة 200 حيوان جلبت الى إسرائيل من مختلف أنحاء الأرض.






تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع