أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نتنياهو: نستعد لحرب واسعة بحال انتهاك الاتفاق أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع بوتين: حياة ترمب في خطر العفو الدولية تتهم شرطة نيجيريا بإطلاق النار المميت على المتظاهرين تصريحات لبوتين تطلق موسم الفرح الروسي بترامب ألمانيا ستعيد نشر أنظمة الدفاع الجوي "باتريوت" في بولندا مغردون يعتبرون لقاء ترامب وزوكربيرغ ثمرة للغة المال والسياسة نيوزويك: هل يصمد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله؟ هل شكل طوفان الأقصى تهديدا وجوديا لإسرائيل حقا؟ باحثون يجيبون الحكومة السويسرية ترفض طلبا برلمانيا لحظر حزب الله نيويورك تايمز: نتنياهو ينتظر تولي ترامب لتغيير موقفه حيال غزة البوتاس: الملك افتتح مشاريع عدة بقيمة 320 مليون دينار وزيرة التنمية الاجتماعية تشارك بمنتدى المرأة العالمي في دبي بحث التعاون مع مصر وفلسطين في مجالات العدل والقضاء ولي العهد ينشر لقطات من افتتاح إعادة تأهيل مركز صحي غور المزرعة بدء تنفيذ مشروع تعزيز انتشار المنازل والمباني باستهلاك طاقة صفري ميقاتي: نريد ضغطا يوقف خروقات إسرائيل لوقف إطلاق النار الاحتلال يخفف القيود على المستوطنين في الشمال نتنياهو: وقف النار لا يعني وقف الحرب اختتام أعمال مؤتمر المياه العربي السادس في البحر الميت
الصفحة الرئيسية آدم و حواء لماذا يلف الناجون من الزلازل ببطانيات الألومنيوم؟!

لماذا يلف الناجون من الزلازل ببطانيات الألومنيوم؟!

لماذا يلف الناجون من الزلازل ببطانيات الألومنيوم؟!

20-02-2023 01:19 PM

زاد الاردن الاخباري -

يتساءل كثيرون عن مزايا البطانيات الحرارية التي شاهدها الملايين حول العالم بينما كانت فرق الإنقاذ تلفها حول الناجين من الزلزال المدمر الأخير الذي ضرب جنوب تركيا.
وتتعدد الأسماء التي تطلق على هذه البطانيات، مثل الأغطية الحرارية والألمنيوم والطوارئ والتدفئة، إلا أن هناك الكثير من المعلومات التي قد لا نعرفها عنها:
وتتمثل المهمة الرئيسية لهذه البطانيات في حماية الأشخاص الذين تغطيهم من البرد القارس.
وواحدة من أهم مزايا هذه البطانيات أنها تكاد تكون معدومة الوزن.
ويبلغ وزنها 50 غراما فقط، وتأتي بسماكة سنتيمتر، وبأبعاد متنوعة، حسبما ذكر موقع "تكنوبكسل" المتخصص بالأخبار التقنية.
وهذه البطانيات قابلة للطي بحيث يمكن حملها في جيب البنطال أو السترة.
وطُورت هذه الأغطية أصلا بواسطة وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، وكان الهدف منها عزل المركبات والمعدات الفضائية مثل تلسكوب هابل والأقمار الاصطناعية.
وهذه البطانيات قادرة على حفظ الحرارة بعكسها بنسبة تصل إلى 90 بالمئة من حرارة الجسم.
وطورت هذه البطانيات من خلال ابتكار طريقة تساعد في ترسيب الألمنيوم المبخر على فيلم بلاستيكي رقيق للغاية، يساعد في إعادة توجيه طاقة الأشعة تحت الحمراء وفق نظام "الاحترار السلبي"، أي الحفاظ على طاقة هذه الأشعة.
و تحول البطانيات دون فقدان الحرارة التبخيري والحمل الحراري في الجسم، والذي يكون غالبا على شكل عرق، ويتسبب في فقدان الكثير من الطاقة.
وتعتبر البطانيات عالية المقاومة للأوزان الثقيلة، إذ يمكنها حمل ما يقارب 200 كيلوغرام دون التعرض للتلف








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع