أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بايدن: الفيدرالي أصدر "إعلان تقدم" بخفض أسعار الفائدة ما الدول التي عارضت قرارا أمميا يطالب إسرائيل بإنهاء الاحتلال؟ واشنطن وباريس تبحثان التصعيد بلبنان وماكرون يطمئن اللبنانيين روسيا: نشر أسلحة نووية تكتيكية في بيلاروسيا الأردن .. السبت دوام رسمي للمدارس الحكومية الأسهم الآسيوية تواصل ارتفاعها ضمن موجة صعود الأسهم العالمية رويترز: بطاريات أجهزة الوكي-توكي يستخدمها حزب الله كانت ممزوجة بمادة متفجرة فون دير لاين تزور كييف للبحث في "الدعم الأوروبي" لأوكرانيا قبل فصل الشتاء تفاصيل جديدة تُكشف عما حصل داخل الغواصة تيتان .. هذا السبب الرئيسي لانفجارها إطلاق نحو 60 صاروخا من لبنان باتجاه المناطق الشمالية الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرات مسيرة دراسة رسمية أميركية: وسائل التواصل الاجتماعي تراقب المستخدمين رئيس الوزراء يتواصل هاتفيَّاً مع أعضاء مجلس النوَّاب السفيرة الأميركية بالأردن في مستشفى الملك المؤسس القسام : استهدفنا قوة صهيونية تحصنت داخل منزل برفح الصين تطلق 6 أقمار اصطناعية جديدة بنجاح 4.268 تريليون دولار رسملة البورصات العربية مع نهاية أغسطس الجيش الإسرائيلي: استهدفنا نحو 100 هدف لحزب الله النرويج: الشرق الأوسط على حافة الهاوية أسعار النفط بطريقها لتحقيق أكبر تقدم أسبوعي
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك جزائريات يروضن أزواجهن ليلة القدر ببول الحمير...

جزائريات يروضن أزواجهن ليلة القدر ببول الحمير والثعابين

29-08-2011 05:06 AM

زاد الاردن الاخباري -

كشف استطلاع صحفي عن قيام كثير من السيدات الجزائريات ليلة القدر من كل عام بالبحث عن مستحضرات وأعشاب غريبة ونادرة بهدف ترويض أزواجهن أو عشاقهن أو لجلب الحظ في هذه الليلة المباركة.
وذكرت صحيفة "الشروق" الجزائرية أنها قامت بعمل تحقيق لمعرفة مدى إقبال الجزائريين على شراء البخور أو الأعشاب التي يتفاءلون بها في ليلة القدر، لكنها اكتشفت أن هناك نساء يطلبن أشياء غريبة لم يسمع بها أحد من قبل، بالإضافة إلى أن أسعارها تعادل أسعار الذهب.
البداية كانت من محل معروف لبيع الأعشاب بالحراش، حيث سألت سيدة عن أنواع معينة من الأعشاب منها نوع يسمى "رأس التبيب"، وبسؤال صاحب المحل قال إنه رأس طائر معروف، وأنه متأكد بحكم خبرته في بيع العقاقير أن السيدة التي طلبته تريد ترويض زوجها في ليلة مصيرية كليلة القدر.
كما كشف صاحب محل الأعشاب الشهير -الذي لم يكشف عن اسمه- عن وجود أنواع أخرى من الأعشاب الغريبة، التي يتم بيعها في سرية تامة وبأسعار مرتفعة للغاية، ومنها أظافر الضباع وجلود الأفاعي وبنات آوى وذبابة الهند.
وأضاف أن سيدة أتت إليه وطلبت منه "الروامة" التي أشار إلى أنها مادة سامة يستعملها المشعوذون في ترويض الزوج أو العشيق من طرف المرأة عن طريق تذويبها في إناء ساخن أو على البخار، وأوضح أنها عبارة عن كتلة يحصل عليها من مخاض أنثى الحمار.
وفي محل آخر مكتظ بالنساء في منطقة الحراش، لوحظ أن هناك سيدات يبحثن عن "القطران" وأنواع لطيور سوداء وبيض لحشرات وزواحف.
وقالت الصحيفة إنها وجدت سيدة تجاوزت الـ60 من عمرها تبحث عن "حرباء مجففة"، حيث قالت إن الرسول صلى الله عليه وسلم أبعد السحر عن ابنته فاطمة برمي حرباء في الكانون وتحطم خلخال في رجلها كان فيه السحر، على حدّ قولها.
وأشارت إلى أنها تحرق الحرباء المجففة في ليلة القدر لإبعاد السحر والشياطين، وتضع القطران في معصم أحفادها لحفظهم من أي مسٍّ قد يصيبهم مع "إطلاق سراح الشياطين دفعة واحدة ليلة الـ 27 من رمضان".
وبسؤال مالك محل الأعشاب عن أغرب العقاقير التي تبحث عنه النساء في هذه الليلة، قال إن البخور بجميع أنواعه هو أكثر ما يطلبه زبائنه، ولكن هناك حالات خاصة جاءت من مشعوذين ونساء وأفارقة يريدون أن يجعلوا من ليلة القدر ليلة لجلب الحظ وتحقيق الأماني، حيث كشف عن حالة امرأة طلبت منه "بول الحمار" ووعدته أن تعطيه المال الذي يريده، ولما صارحها وقال لها إنه لا يبيع مثل هذه الأشياء، أخبرته أن بعض العارفين في عالم الشعوذة نصحوها أن تضع القليل من "بول الحمير" في الأكل لزوجها كي يطيعها، خاصةً أنها تعاني منه منذ سنوات.
كما أشار إلى أن الزئبق الأبيض والأحمر أصبح مطلوبا عشية ليلة القدر من جانب أفارقة ومشعوذين من أجل جلب الحظ وإبعاد العين وترويض الجن في ليلة 27 رمضان، حسب اعتقادهم.
وفي محل ثالث بمنطقة باب الوادي، لوحظ أن بعض النساء يبحثن عن جلد الثعبان بهدف ترويض أزواجهن.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع