أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
نصر الله يلمح لاختراق: ما جرى إعلان حرب مقررون أمميون: انفجار أجهزة "البيجر" انتهاك مرعب للقانون الدولي هيئة البث الإسرائيلية: استهداف أكثر من 50 موقعا لحزب الله الأونروا: سكان غزة يتناولون وجبة واحدة كل يومين مجلس محافظة البلقاء يقر موازنة العام المقبل 2025. 30 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان. درس عن سميرة توفيق يثير الجدل في الأردن النفط فوق 75 دولاراً للبرميل الصحة العالمية: تفجيرات أجهزة أتصالات أدت لخلل كبير في النظام الصحي بلبنان أسباب قتل شاب والدته وشقيقته بالبلقاء - تفاصيل جديدة السعودية الأولى عربيا و الـ14 عالمياً في المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي بنك إنجلترا المركزي يبقي على معدل الفائدة عند 5 بالمئة قناة كان: إسرائيل أمام أيام دراماتيكية مجلس الأمن يناقش الاستيطان الإسرائيلي في فلسطين ريمونتادا أهلوية أمام نادي شباب الاردن مسلمو أميركا يعاقبون هاريس ويدعمون مرشحة مستقلة للرئاسة الأردن .. معالجة أول حالة باستخدام تقنية الجراحة الشعاعية البرلمان الأوروبي يقر استخدام أوكرانيا للأسلحة داخل الأراضي الروسية روسيا تمدد حظر استيراد المنتجات الغذائية من دول الغرب الأردن .. تزايد ملحوظ بأعداد المصابين بالأمراض غير السارية
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام ليبيا عيدها عيدين ومن ينقذ الشعب السوري

ليبيا عيدها عيدين ومن ينقذ الشعب السوري

30-08-2011 01:15 AM

ليبيا عيدها عيدين ومن ينقذ الشعب السوري


بقلم احمد محمد القطارنه


سقط الزعيم الليبي وكشف جنونه بعد اربعون عام وهو الزعيم العربي الثالث بعد تونس ومصر بعد قتال دام اكثر من ستة شهور وهو يقتل ويفتك بشعبة وهو يتمترس ويدافع عن كرسي الرئاسة الشعب الليبي بعد هذه الثورة وسقوط القذافي سيكون عيدها بعيدين رغم سقوط القتلى والشهداء وبحمد الله تم حماية الشعب الليبي ونتمنى ان يحافظ الثوار على الشعب وان لا يمارسو الثورة على الشعب بعد تحريرهم ونرجو لهم الحياة الكريمة اما سوريا هذا الشعب العربي الصامد الذي اذاقه النظام كافة انواع العذاب والقتل والتشريد والذبح منذ زمن بعيد هذا الشعب الذي بقي تحت الاحتلال الاسدي منذ امد بعيد لم يستطيع ان يعبر عن احلامه وامالة هذا الشعب الطيب والذي ابتسامته تسبق الترحيب بالضيف ان الحملات العسكرية يراها كل العالم ولا يراها النظام السوري وهي تقتل بشعب سوريا الحبيب والشبيحة تتوج عملها بتعذيب وقتل الجرحى ورميهم في نهر العاصي وفي البحر وبعلم الحكومة السورية وهدم المساجد وسجن النساء وكل من قام بالاعتصام السلمي اما الايرانيون فهم يقومون بحماية الاسواق والمواقع التي يحميها النظام وهم ايظا يقتلون الشعب السوري ومصرح لهم بذلك والعالم يرى ويسمع ولا احد من مجيب فهل يستطيع العرب انقاذ السورين من القتل والتعذيب والاسر والحرمان والنساء تصرخ والرجال تقتل والاطفال يسجنون اليس هناك كرامة للمواطن كيف تطلب الامارة والتجارة في وقت واحد فاما الامارة واما التجارة ان الزعيم الذي يقتل ابناء شعبة لا يستحق ان يكون زعيم ان الرئيس الحقيقي هو من يحافظ على شعبة وامنه وحميايتهم اما الرئيس فهو يرفض اي اتصال به من اي دولة عربية او اجنبية وهو يتحكم بعباد الله من خلال ماهر الاسد والحزب والاقارب والرئيس يقال ليس له سلطة وهو يرى كل ابناء شعبة ينتظر الموت اليوم او غدا فهل من منقذ لهذا الشعب لقد وصل الحد بالشبيحة والامن القيام بنبش القبور ودخول كافة صنوف الاسلحة والدبابات الى المدن والقرى السورية ليس من اجل النزهه بل من اجل قتل المتظاهرين والمعارضين للنظام كان الله بعونك ايها الشعب وفك الله اسرك عما قريب بعون الله





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع