أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السماح لأصحاب العمل بنقل تصاريح العمالة الوافدة لديهم لتصويب أوضاعهم الإمارات تعلن عن فرص عمل للأردنيين في مجال التعليم اللجنة الإدارية النيابية تناقش نظام الموارد البشرية في أمانة عمان الحنيطي يزور قيادة مشاغل الحسين الرئيسية أوروبا "قد تعيد فرض العقوبات" على سوريا إذ لم تلب الإدارة الجديدة التطلعات مؤتمر التطوير السياحي الثالث في الكرك يعلن توصياته سلطة النقد الفلسطينية: مصارف قطاع غزة تستأنف العمل الثلاثاء أ ف ب: حماس ستسلم 8 جثامين مع المحتجزين المفرج عنهم الهند تستأنف رحلاتها المباشرة إلى الصين بعد 5 سنوات من توقفها الاحتلال يعتقل 34 فلسطينيا بالضفة الغربية مسن غزيّ يفارق الحياة في طريق عودته لمنزله شمال غزة أورنج الأردن تختتم بنجاح برنامجاً تدريبياً مكثّفاً عبر الإنترنت لتعزيز المهارات الرقمية والريادية ما حقيقة الاعفاء من مخالفات السير بمناسبة الاسراء والمعراج !! مسؤولون بإدارة ترمب يبررون خطة ترحيل سكان غزة الأردن وتركيا يؤكدان أهمية تثبيت الفلسطينيين على أرضهم 39 شاحنة تدخل من الاردن لسورية بعد استنئاف عمل المنطقة الحرة إهانة واستسلام .. ردود فعل إسرائيلية على عودة النازحين بغزة ألمانيا ردًا على ترامب: يجب عدم تهجير الفلسطينيين من غزة "السياحة النيابية" تناقش تحديات الجمعيات السياحية سلطة النقد الفلسطينية: مصارف قطاع غزة تستأنف العمل الثلاثاء
الصفحة الرئيسية عربي و دولي أميركيون يريدون تغيير علم ولايتهم .. ما السبب؟

أميركيون يريدون تغيير علم ولايتهم.. ما السبب؟

أميركيون يريدون تغيير علم ولايتهم .. ما السبب؟

07-03-2023 05:43 AM

زاد الاردن الاخباري -

طالب سكان مدينة بولاية ماساتشوستس الأميركية بتغيير علم الولاية وختمها، لكونهما "يعززان ثقافة التفوق العنصري للبيض" ، لكن آخرين رأوا أن هذه المطالبات ليست في محلها.

وذكرت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، الاثنين، أن سكان مدينة نيوبوريبورت بولاية ماساتشوستس طالبوا مجلس المدينة بتعيير علم الولاية وختمها.

وقالوا إن العلم والختم إشكاليان، ويساعدان في الترويج لماضي الولاية العنصري.

وتلقى مجلس المدينة قرارا يطالبه بدعم عمل اللجنة الخاصة المتعلقة بختم وشعار الكومنولث، التي تضطلع جزئيا بتوصية تغيير الختم والعلم لكي يعكسا تنوع السكان في ماساتشوستس.

وفي اليوم ذاته، وافق المجلس بـ9 أصوات مقابل 2 على إحالة القرار إلى اللجنة الحكومية العامة، في خطوة على طريق إجراء التغيير.

وكان وراء هذا العمل كله الأميركيتان ماريانا فيسي وليندا لو بورسياغا، اللتين قالتا إن هناك 55 بلدية أخرى في الولاية تبنت التغيير، مشيرتين إلى وجود عشرات البلديات الأخرى التي تدرس القرار.

ويعكس الأمر تناميا لعدد السكان الرافضين لماضي الولاية العنصري، الذي ظل مستمرا حتى يومنا هذا على شكل رموز في العلم والختم.

وقالت فيسي إن هذه الرموز تدعم فكرة "أن البيض هم المسؤولون في هذا العالم، وأنه يتعين علينا إخضاع السكان الأصليين من خلال تمثيل استعماري وعنيف".

وأضافت أن "ثقافة تفوق السكان البيض سمحت لنا بإخفاء عالم السكان الأصليين".

لكن البعض من الأميركيين رفض وجهة النظر هذه، ومنهم على سبيل المثال، دونالد ملتسر، وهو من سكان ولاية تكساس، والذي كتب رسالة إلى صحيفة "نيوبوريبورت" يعترض فيها على الأمر.

وأوضح أن البعض عمل على "تكوين حقائق لتناسب عقلية الضحية لديهم"، معتبر أن العلم لا يحمل أي إشارة للعنصرية.

وعلى شبكات التواصل، عبّر البعض عن رأي ثالث قالوا فيه إن خطوة كهذه لن توقف الكراهية في البلاد.

وبجانب العلم الفيدرالي الذي يحتوي على 50 نجمة، هي عدد الولايات الأميركية، يوجد لدى كل ولاية علم خاص بها، يثير العديد منها الجدل، بسبب ارتباطها بتاريخ البلاد.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع