هذا كان زمان كان في قرار في شجاعة في ضمير في مخافة الله في حب للوطن من يحب الوطن هو يستحق المكان وفرق بين حب الوطن او حب الكرسي ..
كان للمنصب هيبة ومهابة ومن يجلس على الكرسي قامة مهذبة يمتلك إرادة القرار والحل والربط وانصاف ألموظف اولأ..
يعني زي ما بقولوا معبي موقعة وفوق الكرسي هذا كان زمان...
اليوم ما بتعرف المسؤول من وين اجي وكيف تولى موقع فجأة تجد فلان معين وبعد مدة من المحاسيب او الأقارب او المقربين وهناك من يصدر فرمان ترفيع او تقرير سنوي لفلان كيف هو مع المسؤول بتم الترقية والتقرير ممتاز او جيد جدأ على الفزعة ورضا المسؤول المباشر .
وتخيل تراجع مسؤول ل لحل قضية بمعاملة (لا) تستدعي الوزارة بقولك القانون!!!..
معلش خذ روح القانون بقولك ما بقدر طيب ليش قاعد هون اذا ما بدك تخدم ألمواطن والتخفيف عنه!!.
بس بتوقف شوي !!؟؟
وبتقول هو كيف وصل فلان للموقع وهو غير كفاءة بقولولك مكافأة المدير او الأمين او الوزير راضي عليه خط أحمر مدعوم هيك الرد اليوم وهناك أسوء من هيك شباب لا شغله ولا مشغله ببلدية دايرين على المحلات هات وعيش وصاحب المحل ساكت بقولك ما بدي ابلاش معهم خليها مستورة هذول من جماعة فلان وعلان وقصص طرمه!!
واقع مزيف كذب واعلام زيف وزين النفاق وجاب ألمواطن من الحلقة الأخيرة...
وبقولك ليش ألمواطن ساكت ما عاد يعنية الكذب والدجل ولا معني إشي جاي او راح يحصل .كله محصل ببعض ..
صدق او لا تصدق ما بتسأل مواطن كيف شايف الأمور بقولك اسود من القطران مزفت من كل الجهات وبحمد الله وهو بنتظار الايام الحلوة سكر زيادة...
لن نزيد ونعيد نسأل الله الرحمة والتراحم وجبر الخواطر بيننا وبينكم..
تحية للقايش وبورية الجيش والأجهزة الأمنية ..
ومملكتنا والهواشم .
والمرابطين بالقدس والاقصى
كاتب شعبي محمد الهياجنه