أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
‏بلسانٍ أردني مُبين: نرفض هذه التيّارات فيديو - الأمن يعلن قتل شخص أطلق النار على رجال الأمن في منطقة الرابية في متابعة للحادث الامني قرب السفارة الاسرائيلية في عمان .. قوات الامن العام تسيطر على الوضع والتعزيزات تبدأ بمغادرة المكان الأحد: الطقس سيتغير بشكل سريع وجذري ما بين الصباح وبقية النهار الاردن : اصوات اطلاق نار قرب سفارة الاحتلال في الرابية والامن يبحث عن الفاعل- فيديو مدير مستشفى كمال عدوان وعدّة كوادر طبية يصابون بطائرة مسيرة للاحتلال شمال غزة هل ينقل لقاء فلسطين والعراق الى الاردن ؟ منتدون: المشروع الصهيوني يستهدف الاردن .. والعدوّ بدأ بتنفيذ مخططاته آل خطاب: التنبؤات الفصلية تشير لانخفاض معدلات الهطولات على الاردن العثور على سيارة الحاخام المفقود في الإمارات وشبهات حول مقتله الاردن .. طلب ضعيف على الذهب وسط ترقب الأسعار 15 شهيدا في قصف إسرائيلي على بعلبك .. وحزب الله يصد محاولات توغل %17 انخفاض إنفاق الزوار الدوليين للاردن في 10 أشهر الاردن .. 3 طلبات تصل لمروج مخدرات اثناء وجوده في قسم المكافحة الاحتلال يطلب إخلاء مناطق في حي الشجاعية شرق غزة .. "منطقة قتال خطيرة" التوجيهي المحوسب .. أسئلة برسم الاجابة إقرار نظام الصُّندوق الهندسي للتَّدريب لسنة 2024 الموافقة على مذكرتي تفاهم بين السياحة الأردنية وأثيوبيَّا وأذربيجان وزير الدفاع الإسرائيلي لنظيره الأميركي: سنواصل التحرك بحزم ضد حزب الله تعديل أسس حفر الآبار الجوفيّة المالحة في وادي الأردن
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك جزائري يقتل زوجته وجارته ثم ينتحر

جزائري يقتل زوجته وجارته ثم ينتحر

جزائري يقتل زوجته وجارته ثم ينتحر

04-07-2023 07:04 PM

زاد الاردن الاخباري -

شهد حي المحطة الثانية وسط مدينة غليزان غرب الجزائر، جريمة قتل مروعة ارتكبها عنصر سابق في مجموعات الدفاع الذاتي.

وقالت صحيفة "النهار" الجزائرية إن زوجته وجارته التي أصيبت بطلقة على مستوى الفخض الأيمن لتتوفى لاحقا في مستشفى محمد بوضياف، راحتا ضحية هذه الجريمة.

وأضافت الصحيفة أن الجاني أقدم على الانتحار بسلاح رشاش من نوع كلاشنكوف، فيما تبقى أسباب الجريمة مجهولة لحد الساعة.

وذكرت أن مرتكب الجريمة يبلغ من العمر 62 سنة وزوجته 47 سنة، أما جارته فهي في الـ 56 من العمر.

وفتحت مصالح الأمن تحقيقا معمقا لمعرفة ملابسات هذه الجريمة المروعة.

يذكر أن عدد عناصر الدفاع الذاتي، أو المقاومين "الباتريوت" كما يسمون، يبلغ عشرات الآلاف وجرى تسليحهم من طرف السلطات الجزائرية مع اندلاع أعمال العنف في البلاد مطلع 1992، حيث كانوا يعملون جنبا إلى جنب مع قوات الجيش في المناطق الغابية والجبلية خصوصا.

ويتوزع هؤلاء في نحو 37 محافظة، لكن بتركيز كثيف في محافظات تقع بوسط البلاد مثل المدية وعين الدفلى والبويرة والبليدة وجيجل، كما أن أغلب من حملوا السلاح هم من البسطاء والفلاحين وسكان القوى النائية والجبال.

ولا يزال بعض سكان المناطق يحملون السلاح إلى الآن خوفا من هجمات المسلحين.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع