جيش إف إم تستضيف الخبير والمحلل الإستراتيجي في السياسة والإقتصاد والتكنولوجيا المهندس مهند عباس حدادين

زاد الاردن الاخباري -

إستضافت جيش إف إم صباح اليوم الأحد الخبير والمحلل الإستراتيجي في السياسة والإقتصاد والتكنولوجيا المهندس مهند عباس حدادين في حلقة كاملة من الألف إلى الياء، أدارها الإعلامي والمذيع المتميز د.حازم الرحاحلة ،للحديث عن تداعيات الحرب الروسية -الأوكرانية على العالم وعلى منطقتنا في جميع المجالات السياسية والإقتصادية والتكنولوجية والأمن الغذائي والطاقة والمياه والمناخ والعملات والبنوك والتضخم وتأثير الحرب أيضاعلى القضية الفلسطينية وضمن محاور في حديث مفصل وتحليل عميق لجميع هذه الجوانب في ظل عالم متغير يشهد ولادة أقطاب عالمية جديدة .

أبرز النقاط لحدادين:
-توقع إحتياطي العالم من الدولار ٥٠% نهاية هذا العام.
-من المتوقع أن تصل الفائدة على الدولار ٦% نهاية هذا العالم.
-الحرب الروسية الأوكرانية أحدثت فراغا سياسيا في منطقتنا أثر على القضية الفلسطينية.
-إقتراح تمويل مشاريع الأمن الغذائي العربي عن طريق الصناديق السيادية الخليجية والتي تبلغ ٣،٥ ترليون دولار.
- أسعار النفط وكميات النفط المنتجة لدول اوبيك بلس يجب أن تخدم إقتصادات تلك البلدان.
-محاولة حيازة الغرب على الأصول الروسية من ٣٠٠ إلى ٤٠٠ مليار دولار غير المعادلة الإقتصادية من خلال التفكير بالبديل عن الدولار.
-الديون العالمية زادت بنسبة ٣٠% خلال ٢٠٢٢ ووصلت إلى ٣٠٤ ترليون دولار.
-العالم يواجه زيادة في درجة الحرارة ١.٥ درجة الفترة القادمة.
-على الوطن العربي الوقوف على نفس المسافة من الأقطاب العالمية وتعظيم الإستفادة من كليهما.
-إقتصاد بريكس يتفوق على مجموعةG7الفترة الماضية.
-توطين الصناعات ونقل التكنولوجيا ضرورية للوطن العربي للمرحلة القادمة.
-التركيز على دعم البنية التحتية للسياحة لجلب السياح لمنطقتنا لمساعدة عدد السياح عندنا خلال فترة الحرب.
-الشركات التكنولوجية ستتمكن من إستيعاب البطالة وتحقيق النمو شريطة دعم الرياديين وإستقطابهم وتغيير المناهج المدرسية والجامعية لتوفير تخصصات عملية ومهنية جديدة تواكب التطور التكنولوجي.
- إستقطاب مكاتب للشركات الكبرى لإستقرار الأردن ومركزه الجيوسياسي.
-جلالة الملك أول من دعا إلى التعاون الإقليمي كبديل عن العولمة.
-جلالة الملك أول من دق ناقوس الخطر لمحاولة تفريغ القضية الفلسطينية وتغيير أرض الواقع والإنتهاكات المتكررة من خلال زيارته المتكررة للولايات المتحدة ولقائه الرئيس الأمريكي وأعضاء الحزبين الجمهوري والديمقراطي،وأكد ضرورة حل الدولتين العادل والشامل والحفاظ على الوصايا الهاشمية للمقدسات الإسلامية والمسيحية.
- جلالة الملك أول من دعا إلى الأمن الغذائي المحلي بعد إندلاع الحرب.
-ربط المشاريع العربية للبنية التحتية مع مشروع الحزام والطريق الصيني ،لتأمين بنية تحتية من مواصلات وطرق وسكك حديدية ومراكز تخزين لوجستي تخدم التبادلات التجارية للمرحلة المقبلة .
-الإستفادة من الطريق الرقمي الصيني ونقل تكنولوجيا الزراعة بواسطة الأقمار الإصطناعية والتحول للطاقة النظيفة كالهيدروجين الأخضر.

---