أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام إصابات جراء سقوط صاروخ على مخيم طولكرم دورة تدريبية حول حق الحصول على المعلومات في عجلون خطة لإنشاء مدينة ترفيهية ونزل بيئي في عجلون بلدية اربد: تضرر 100 بسطة و50 محلا في حريق سوق البالة وزارة الصحة اللبنانية: 3754 شهيدا منذ بدء العدوان الإسرائيلي الحمل الكهربائي يسجل 3625 ميجا واط مساء اليوم دائرة الضريبة تواصل استقبال طلبات التسوية والمصالحة الأمير علي لـ السلامي: لكم مني كل الدعم غارتان إسرائيليتان على ضاحية بيروت الجنوبية بعد إنذار بالإخلاء رئيس مجلس النواب يزور مصابي الأمن في حادثة الرابية الأردن .. تعديلات صارمة في قانون الكهرباء 2024 لمكافحة سرقة الكهرباء طهران: إيران تجهز للرد على إسرائيل مصابو الرابية: مكاننا الميدان وحاضرون له كوب29": اتفاق على تخصيص 300 مليار دولار لمجابهة آثار التغيرات المناخية بالدول الأكثر فقرا بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 طقس الاثنين .. انخفاض ملحوظ على درجات الحرارة وأمطار غزيرة مستوطنون يهاجمون تجمع العراعرة البدوي شرق دوما وفاة ثلاثينية إثر تعرضها لإطلاق نار على يد عمها في منطقة كريمة تفويض مدراء التربية بتعطيل المدارس اذا اقتضت الحاجة
الصفحة الرئيسية أردنيات المجالي: الأمن في بلدنا ليس وظيفية إنما قضية

المجالي: الأمن في بلدنا ليس وظيفية إنما قضية

المجالي: الأمن في بلدنا ليس وظيفية إنما قضية

23-07-2023 02:55 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال وزير الداخلية الاسبق العين حسين هزاع المجالي، إن الأمن هو الإستراتيجية العليا للبلاد، وإن النظام السياسي الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، قائم على روح التسامح والوسطية والإعتدال والحكمة، وهذه الصفات النبيلة لها الفضل الأكبر في ضمان إستقرار الأردن، وترسيخ القانون على أساس فكري مقبول، ما يجعل الأهداف الوطنية منسجمة مع الأهداف القومية، مبينا أن السياسية الوطنية العليا للأمن الوطني تتجسد بالمواءمة بين الغايات والأهداف الوطنية وبين الإمكانات والقدرات الفعلية بما يحقق توجه أقوى للدولة لتحقيق أمنها.

وأضاف المجالي في محاضرة حول الأمن الوطني الأردني، ألقاها في مقر الجمعية الأردنية للعلوم السياسية يوم أمس، أنه فيما يتعلق بالتهديدات الخارجية، فإن تردي الحالة الأمنية في بعض دول الإقليم، والآثار الناجمة عن الأوضاع السياسية، وتنامي الصراعات الإقليمية، التي أدت الى تدفق اللاجئين الى الأراضي الأردنية، شكلت تحديا إضافيا للإقتصاد الوطني، إضافة الى تنامي ظهور حركات التطرف الديني والإرهاب، الذي يهدد السلم والأمن الدوليين، ناهيك عن المديونية والأوضاع الإقتصادية والضغوط الدولية على دول الإقليم ومن بينها الأردن.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع