أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الحكومة توافق على مذكَّرات تَّفاهم بين الأردن ودول اخرى بالتفاصيل .. اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الغاء إجراءات ترخيص المراكز الثَّقافيَّة من قبل وزارة التربية الحوثيون: استهدفنا مطار بن غوريون أثناء وصول نتنياهو جيش الإحتلال: سنستهدف من يحل محل نصر الله لافروف: إسرائيل لا ترغب بالسلام أولمرت : إسرائيل اغتالت عماد مغنية عام 2008 بايدن: نصر الله كان مسؤولا عن مقتل مئات الأمريكيين وزير الخارجية: نحمل إسرائيل المسؤولية عن التبعات الكارثية لعدوانها على لبنان روسيا: 13 قتيلا وجرحى بانفجار محطة وقود غوتيريش قلق "بشكل بالغ" إزاء تصعيد الأحداث في بيروت غانتس: اغتيال نصر الله حدث مفصلي الصفدي يلتقي وزيرة الخارجية السلوفينية والا : جيش الاحتلال يفرض حصارا عسكريا على لبنان القسام: استهدفنا دبابة ميركافا إسرائيلية شرق رفح 11شهيدا حصيلة الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية أمس مستو : مسارات طيران بديلة للأردن طقس العرب: . تقلبات جوية قادمة تستوجب ملابس أكثر دفئا ومخاطر (الرشح والإنفلونزا) مرتفعة أوستن: ندعم بالكامل حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها خامنئي: دماء الشهيد حسن نصر الله لن تذهب هدرا
الصفحة الرئيسية أردنيات المجالي: الأمن في بلدنا ليس وظيفية إنما قضية

المجالي: الأمن في بلدنا ليس وظيفية إنما قضية

المجالي: الأمن في بلدنا ليس وظيفية إنما قضية

23-07-2023 02:55 PM

زاد الاردن الاخباري -

قال وزير الداخلية الاسبق العين حسين هزاع المجالي، إن الأمن هو الإستراتيجية العليا للبلاد، وإن النظام السياسي الأردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، قائم على روح التسامح والوسطية والإعتدال والحكمة، وهذه الصفات النبيلة لها الفضل الأكبر في ضمان إستقرار الأردن، وترسيخ القانون على أساس فكري مقبول، ما يجعل الأهداف الوطنية منسجمة مع الأهداف القومية، مبينا أن السياسية الوطنية العليا للأمن الوطني تتجسد بالمواءمة بين الغايات والأهداف الوطنية وبين الإمكانات والقدرات الفعلية بما يحقق توجه أقوى للدولة لتحقيق أمنها.

وأضاف المجالي في محاضرة حول الأمن الوطني الأردني، ألقاها في مقر الجمعية الأردنية للعلوم السياسية يوم أمس، أنه فيما يتعلق بالتهديدات الخارجية، فإن تردي الحالة الأمنية في بعض دول الإقليم، والآثار الناجمة عن الأوضاع السياسية، وتنامي الصراعات الإقليمية، التي أدت الى تدفق اللاجئين الى الأراضي الأردنية، شكلت تحديا إضافيا للإقتصاد الوطني، إضافة الى تنامي ظهور حركات التطرف الديني والإرهاب، الذي يهدد السلم والأمن الدوليين، ناهيك عن المديونية والأوضاع الإقتصادية والضغوط الدولية على دول الإقليم ومن بينها الأردن.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع