أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الكرملين ينفي إجراء اتصال هاتفي بين بوتين وترامب الحكومة العراقية: نحاول استغلال علاقتنا بواشنطن وطهران لوقف الحرب في غزة ولبنان كيف سيتعامل ترامب مع إرث بلاده المتضائل بأفريقيا؟ مباراة نهائي كأس الأردن لكرة اليد غدا التعمري يلتحق بالنشامى مساء الإثنين بحث التعاون بين بلدية جرش وسلطة المياه وزير الخارجية السعودي الأمير: نجحنا في إعادة التأكيد على التزام المجتمع الدولي بحل الدولتين الملك يرعى احتفال الألمانية الأردنية بمناسبة ٢٠ عاماً على تأسيسها إسرائيل تبدأ أعمال بناء على طول المنطقة منزوعة السلاح في سوريا سقوط مسيرة على مقربة من الحدود المصرية الإسرائيلية لوفتهانزا تمدد تعليق رحلاتها لإسرائيل ساعر: إنشاء دولة فلسطينية ليس أمرًا واقعيًا كتلة عزم النيابية تعلن بالإجماع عن ترشيح نفاع مساعدا لرئيس مجلس النواب وابو هنية رئيس كتلة عزم النيابية أوقاف اربد الثانية تواصل تنفيذ مبادرة يداً بيد لبناء جيل الغد بحث التعاون بين مجلس محافظة عجلون وزها الثقافي المعونة الوطنية بالمفرق ينفذ أربعة برامج لدعم الأسر المحتاجة وزير الشباب يلتقي مجموعة "عربكم" التطوعية "تنظيم الاتصالات": 5 آلاف سكوتر تعمل من خلال مشغلي البريد في الأردن لجنة الحكام الإسبانية تحسم الجدل حول هدف ليفاندوفسكي غرفة صناعة إربد تطلق مشروع "نجاحنا" لمقابلات التوظيف
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك الفئران تُغني في ايران !

الفئران تُغني في ايران !

24-09-2011 09:57 AM

زاد الاردن الاخباري -

يُخبر الباحثون في سانت لويس في ميسّوري بالولايات المُتحدة الأمريكية أن الفئران تستطيع أن تُغني وأغانيها لرفيقها المُحتمل تُضاهي في تعقيدها أغاني الطيور, لكن غناءها لم يُلاحظ من قبل لأن ترددات أغاني الفئران هي فوق الصوتية, أي ان طبقة الصوت أعلى من أن تسمعها الاذان البشرية.

وقد أكتشف الباحثون أن غناء الفأر الذكر يتألف من جمل موسيقية ومجموعة قصيرة من النوتات المتكررة, مما يتطابق مع تعريف كلمة "أغنية", وبذلك تنضم الفئران الى فريق محدود من الثدييات الأخرى القادرة على الغناء.


وبحسب قناة العالم الأيرانية اليوم الجمعة الثالث والعشرين من سبتمبر أيلول الجاري, فأن أيران احيت اسبوع الدفاع المقدس، الذكرى السنوية الـ 31 للحرب التي فرضها نظام صدام حسين عليها, وقد أقيم استعراض عسكري بطهران شاركت فيه وحدات من الجيش والحرس الثوري وقوات الدفاع الشعبي، كما تم استعراض احدث الاسلحة والصواريخ, وفقاً لقناة العالم.


واكد رئيس هيئة الاركان العامة للقوات المسلحة الايرانية اللواء حسن فيروز آبادي ان بلاده نجحت في احباط جميع مؤامرات الولايات المتحدة وحلفائها, واعتبر اللواء فيروز آبادي ان تواجد القوات الايرانية في المياه الدولية والتطور الذي شهدته مختلف قطاعات القوات الايرانية يأتي في اطار تعزيز قدراتها الردعية, وفقاً لقناة العالم.

وتؤكد الجمهورية الاسلامية ان اغلب قدراتها الدفاعية على صعيد التصنيع العسكري يأتي بخبرات محلية، متخطية بذلك حاجز العقوبات، حيث تتحدث طهران عن منظومة "بافر" الصاروخية الدفاعية التي سترى النور قريبا, وفقاً لقناة العالم.

وعرضت القوات المسلحة الايرانية ترسانتها الصاروخية البالستية وعتاد قواتها البرية والبحرية والجوية التي تشكل اعمدة الردع في الاستراتيجية الدفاعية لايران, وفقاً لقناة العالم


هذا وقال قائد القوات البحرية في الحرس الثوري الايراني اللواء علي فدوي: لقد مر اكثر من 20 عاما على الحرب ولم نضيع اي يوم منذ ذلك الوقت لنضاعف من قدرات قواتنا، وما يشاهده الاميركيون ونخبر عنه لا يمثل الا القليل ما يعلمون, وفقاً لقناة العالم.

بالمقابل, صور العلماء للمرة الأولى حبّارا عملاقاً حيّاً في (أعماق البحر) قرب جزر بونين الواقعة في جنوب اليابان, فقد وضعوا له طعماً هو كناية عن حبّار صغير ولبّ القريديس ودلّوا كاميرات من فوق, ويّقدر أن طول الحبّار العملاق الذي تمّ تصويره على عمق 900 متر تقريباً يبلغ حوالي 8 أمتار, وفقاً لصحيفة دي فيلت الألمانية.

ولو جئنا الى حجم الصواريخ البالستية كصواريخ "توبل-م" على سبيل المثال, فأن طول الواحد منها 22.7 متر بقُطر 1.86 متر وحشوة قتالية 0.55 ميغاطن, فهل يُعقل أن الاقمار الأصطناعية الامريكية لم تُصور مُجريات الأستعراض الذي حدثَ على (سطح الأرض) في طهران؟! وأذا تمكنت من تصوير الأستعراض فلماذا تخفي وسائل الاعلام الامريكية هذه الأخبار والصور؟! ولماذا لم تحدث ضجة في وسائل الأعلام الامريكية ومُلحقاتها ولاسيما أن الأستعراض يحمل طابع تهديد واضح في قناة أيرانية رسمية؟! وماذا ستكون ردة فعل السياسيين الأمريكيين والأعلام الأمريكي لو أستعرضت أحدى الدول العربية صواريخ باليستية؟!

في الواقع, الفئران صارت تُغني في أيران مثل الحيتان والدلافين وبعض الخفافيش لكن بطبقة صوت تسمعها الاذان البشرية منذُ الغزو الأمريكي-البريطاني-الايراني لبغداد عام 2003.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع