أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قطر: 104 ملايين دولار تحويلات الأردنيين خلال تسعة اشهر الملك يؤكد ضرورة التهدئة الشاملة بالمنطقة بعد 24 عاماً على استشهاد محمد .. جمال الدرة يشيّع أحفاده الحكومة: تحسن أرقام النمو في الأردن ليصل 2.4% الأردن يرسل طائرة ثالثة إلى بيروت تحمل المساعدات رئيس بلدية مادبا : مركز الإيواء ليس كافيا لحل مشكلة الكلاب الضالة بدء تقديم طلبات إساءة الاختيار والانتقال للدبلوم اليابان: تعيين شيغيرو إيشيبا رسميا رئيسا للوزراء صفارات الإنذار الجوي تنطلق في تل أبيب بعد إطلاق مقذوفات من لبنان الأردن .. مؤتمر صحفي للحكومة الساعة 1 رسمياً .. النعيمات مرشح لجائزة أفضل لاعب في آسيا أوستن يهاتف غالانت ويتوعد إيران الاحتلال يعتقل 30 فلسطينيا بالضفة الغربية المياه تكثف حملات ضبط الاعتداءات وتضبط 33 اعتداء في الرصيفة البنك الدولي: ارتفاع أسعار الأغذية بالأردن 2.8% تحذيرات من البنك المركزي لمستخدمي المحافظ الالكترونية بالأردن الأردن .. ضبط الموظف المفصول قاتل مديره الملك يزور محافظة عجلون الثلاثاء ميقاتي: لبنان يواجه واحدة من أخطر المحطات في حياته جيش الاحتلال: معارك عنيفة مع حزب الله جنوب لبنان
الصفحة الرئيسية أردنيات الزرقاء: أمسية عن الراحلين غسان كنفاني وناجي العلي

الزرقاء: أمسية عن الراحلين غسان كنفاني وناجي العلي

الزرقاء: أمسية عن الراحلين غسان كنفاني وناجي العلي

06-08-2023 10:49 PM

زاد الاردن الاخباري -

ظم نادي أسرة القلم الثقافي، مساء اليوم الأحد، أمسية للحديث عن الراحلين الكاتب غسان كنفاني ورسام الكاريكاتير الفنان ناجي العلي، بحضور رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية للنادي وجمع من الكتاب والفنانين والمهتمين.
وتحدث الكاتب جهاد الرنتسي عن غسان كنفاني الذي ولد في عكا عام 1936، وجرى اغتياله في بيروت عام 1972، والذي كانت أعماله الأدبية من روايات وقصص قصيرة متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطينية، إذ أصدر غسان كنفاني حتى تاريخ اغتياله 18 كتاباً، منها: عائد إلى حيفا، رجال في الشمس، ما تبقى لكم، وأم سعد.
كما تحدث أيضا، عن الفنان الراحل ناجي العلي، الذي ولد في قرية الشجرة بين طبريا والناصرة عام 1937 وجرى اغتياله في لندن عام 1987، والذي يعتبر من أهم الفنانين الفلسطينيين الذين عملوا على ريادة التغير السياسي باستخدام الفن كأحد أساليب التكثيف.
وأضاف أن العلي ابتدع شخصية الصبي حنظلة الذي يعقد يديه خلف ظهره، وأصبح حنظلة بمثابة توقيع ناجي العلي على رسوماته، وأضحى رمزا للصبي الصادق الشاهد على الأحداث.
وجرى عقب الأمسية، التي أدارها الكاتب عطا الشراري، نقاش وحوار، تركز على أعمال كنفاني والعلي وأسلوبهما في الكتابة والرسم والذي ما زال مؤثراً حتى اليوم








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع