أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ريال مدريد عينه على (الصفقة الصعبة). أيرلندا :نؤيد الجنائية الدولية بقوة السرطان يهدد بريطانيا .. سيكون سبباً رئيسياً لربع الوفيات المبكرة في 2050 أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل أمريكا ترفض قرار الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وجالانت النفط يرتفع وسط قلق بشأن الإمدادات من جراء التوترات الجيوسياسية ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 44056 شهيدا تسكين بكالوريوس دكتور في الطب بجامعة اليرموك ابو صعيليك: حوار مثمر يدل على شعور بالمسؤولية نتنياهو: إسرائيل لن تعترف بقرار المحكمة الجنائية دول أوروبية: نلتزم باحترام قرار محكمة الجنائية الدولية توقف مفاوضات تجديد عقد محمد صلاح مع ليفربول وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو إذا زار إيطاليا أردني يفوز بمنحة لدراسة نباتات لعلاج ألم مزمن دون إدمان منتخب الشابات يخسر أمام هونغ كونغ العفو الدولي: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي العراق يرحب بإصدار"الجنائية الدولية" مذكرتي اعتقال ضد نتنياهو وغالانت الهاشمية تنظم فعاليات توعوية بمناسبة اليوم العالمي للسكري الأردن يستضيف دورة الألعاب الرياضية العربية 2035 مشاجرة في مأدبا تسفر عن مقتل شخص واصابة آخر
الصفحة الرئيسية أردنيات هاني الملقي: الأردنيون يتحملون عبئًا كبيرًا

هاني الملقي: الأردنيون يتحملون عبئًا كبيرًا

هاني الملقي: الأردنيون يتحملون عبئًا كبيرًا

24-09-2023 05:22 PM

زاد الاردن الاخباري -

- قال رئيس الوزراء الأسبق العين هاني الملقي إن مواطني المملكة يتحملون عبئا كبيرًا لتمكين الحكومة من الاستمرار في تقديم الخدمات الأساسية، وعلى رأسها التعليم والصحة، لافتًا إلى أن الدعم المقدم توجه إلى البنية التحتية، إلا أن اللجوء يشكل ضغطًا اقتصادياً على الحكومة.
جاء ذلك خلال بحث لجنة الشؤون العربية والدولية والمغتربين في مجلس الأعيان، برئاسة العين هاني الملقي، خلال لقائها اليوم الأحد وفداً من حزب المحافظين في مجلس العموم البريطاني برئاسة رئيس شؤون الشرق الأوسط اللورد ريسيبي، العلاقات الثنائية بين البلدين.
وقال العين الملقي، إن كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني في الأمم المتحدة حددت مرتكزات السياسة الخارجية الأردنية، حيث أبرزت القضايا والأولويات الوطنية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وقضية اللجوء على أراضي المملكة، وموقف المملكة الثابت تجاه إنهاء الصراع في المنطقة عبر الحل الوحيد المتمثل بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967.
وأكد الملقي خلال تناوله عدة محاور شملت استضافة المملكة للاجئين، أن الأردن التزم إنسانيًا تجاه اللاجئين، ولم يفرق يومًا بين مواطن ولاجئ، معربا عن أمله بأن يلتزم المجتمع الدولي بوعوده وتقديم الدعم للمملكة، لتمكينها من الاستمرار بدورها الإنساني تجاه اللاجئين.
وعرض الملقي لحقوق الإنسان في الأردن الذي كان وما يزال منذُ تأسيسه دولة داعية للسلام والعيش المشترك، مؤكدًا أن الملكة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني تلعب دورًا محوريًا لجلب السلام والاستقرار إلى المنطقة.
وأشار إلى أن الأردن أخذ على عاتقه تقديم الخدمات الأساسية للاجئين تمامًا كما يُقدمها لمواطنيه، ما شكّل ضغطًا كبيرًا على مرافق الدولة التي تواجه تحديات اقتصادية كبيرة.
بدورهم، تحدث أعضاء اللجنة عن العلاقات التاريخية والعميقة التي تجمع المملكتين على مستوى القيادة والحكومة والشعب، لافتين إلى أهمية تعزيز العلاقات الثنائية والبناء عليها وبما يُحقق مصلحة البلدين الصديقين وشعبيهما.
وأشاروا إلى أن الأردن التزم بدوره الإنساني في استضافة اللاجئين، إلا أن ذلك كان له أثر وتداعيات أمنية واقتصادية واجتماعية، ما يدعو المجتمع الدولي إلى الالتزام بتعهداته، سيما تلك التي قطعها على نفسه في "مؤتمر لندن" عام 2018، مؤكدين أن على المجتمع الدولي التحرك لدعم المملكة لمواجهة الأعباء الاقتصادية والتحديات الأمنية المستمرة في المنطقة.
من جهتهم أكد أعضاء الوفد الضيف عمق العلاقات بين عمّان ولندن، وأهمية البناء عليها في مختلف المجالات والقطاعات، مشيرين الى أن الزيارة لمجلس الأعيان جاءت لتوطيد العلاقات بين البلدين الصديقين، مشيرين الى أنه تخلل الزيارة الاطلاع على مخيم اللجوء السوري والوضع الأمني فيما يتعلق بتهريب المخدرات، والتأكيد على أن أمن المملكة ضرورة لاستقرار المنطقة الأمر الذي يعتبر ضرورة للمملكة المتحدة.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع