إبراهيم القعير - أن مضي ثلاث أسابيع صمودا في وجه اعتى العصابات الصهيونية العالمية المدعومة من مجرمي الحرب والقتلة من دول الغرب ومستخدمين اعتى الاسلحه ألمحرمه دوليا لهوه أعظم صمود وانتصار
انتصر الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة هذا ما اعترف به من هم لديهم خبرات عسكريه في ميادين القتال والحروب وذلك من خلال فشل العصابات الصهيونية بتهجير وترحيل الشعب الفلسطيني وفشل الصهاينة عندما رفضوا أهل غزه مغادره منازلهم وفشلوا أيضا أعلنوا عدت مرات تأجيل الحرب ألبريه خوفا وجبنا من رجال ألمقاومه
عندما حاولوا الدخول لجس نبض ألمقاومه تكبدوا خسائر في المعدات والجنود
لقد فشلوا وهم يساندهم العديد من دول العالم من الوصول لرجال المقاومة فشلوا وأعظم الدول تقاتل معهم وأيضا فشلوا أمام العالم الذي اكتشف نفاقهم وكذبهم ووحشيتهم وسقوطهم إنسانيا وأخلاقيا.
أنهم احتلال مهزوم ضعيف جبان خائف وهم في قناعه أنفسهم يعلمون أنهم جنود مرتزقة لحماية مصالح دول ألغربيه. انتصرت ألمقاومه ألفلسطينيه في غزوتهم ألمباركه يوم سبعه أكتوبر واعترف العدو الصهيوني بذلك.
وانتصرت ألمقاومه باستعادة القضية الفلسطينية إلى الساحة الدولية وعلى طاولة معظم الدول وبتهجير الصهاينة وإسكانهم في مخيمات كما هجروهم أول مره. انتصرت ألمقاومه في الاختفاء والحرب ولم يستطع الصهاينة النيل منهم ولا من عتادهم . انتصرت ألمقاومه بازدياد عدد المهاجرين من الصهاينة إلى الخارج وتدمير الجبهة الداخلية الصهيونية وخروج العديد من المظاهرات حول العالم ضد العصابات الصهيونية .
لا زال الشعب الفلسطيني في انتظار أن يستيقظ ضمير حكام العالم. ولن تزال مدى الحياة وصمت العار التي لحقت بهم بسبب صمتهم وسكوتهم على تجويع وألم جرحى الشعب الفلسطيني.