أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الحكومة: نسعى لتحقيق نمو مستدام وتوفير فرص عمل الحكومة: عازمون على تخفيض العجز والدين العام بالموازنة القسام: أجهزنا على 15 جنديا إسرائيليا من المسافة صفر مسؤول أوروبي كبير: اعتقال نتنياهو وغالانت ملزم وعلى الدول تنفيذه الإقراض الزراعي: توفير قروض بقيمة 16 مليون دينار بدون فوائد سموتريتش: على إسرائيل أن تقطع مع المحكمة الجنائية نتنياهو يعتبر أوامر الاعتقال بحقه وغالانت (معاديا للسامية) تعليق رسمي أردني على مذكرة اعتقال نتنياهو وزير الأوقاف يفتتح البناء الجديد لمسجد عيمة القديم ما هو المرض الذي يعاني منه بيكهام .. وليس له علاج؟ وزير الإدارة المحلية يؤكد أهمية تطوير أداء البلديات ورفع سوية خدماتها مستشفى الجامعة الأردنية يجري عمليات جراحة أطفال نوعية ولي العهد مهنئاً بتتويج نادي السلط ببطولة الدرع: السلط سلطانة تركيب 170 طرفا صناعيا عبر مبادرة (استعادة الأمل) الأردنية في غزة النائب طهبوب توجه سؤالًا إلى رئيس الوزراء حول تعديلات ديوان الخدمة ونظام الموارد البشرية بالوثيقة .. الرياطي يسأل الحكومة حول العقوبات المجحفة بحق طلبة الجامعات وزير الخارجية: موقف المملكة واضح والأولوية الحالية وقف العدوان على غزة الأردن .. ثلاثيني يعترف بترويج المخدرات والمحكمة تقول كلمتها منتدى الاتصالات يوصي بتحسين البنية التحتية للأمن السيبراني لمواجهة التهديدات الرقمية 70 محاميا جديدا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك تعرف على قصة الآثار المصرية في إسكتلندا

تعرف على قصة الآثار المصرية في إسكتلندا

تعرف على قصة الآثار المصرية في إسكتلندا

22-11-2023 02:40 PM

زاد الاردن الاخباري -

أفادت وسائل إعلام، بعثور طفل في الريف الأسكتلندي عام 1952 على تحفة مصرية تعود إلى 4 آلاف عام تحت رمال مدرسته.


وكانت تلك التحفة الأولى من 18 قطعة أثرية مصرية أخرى تم اكتشافها لاحقاً وعلى مدار 30 عاماً.


وشكلت تلك التحف المصرية لغزاً في اسكتلندا، وطرحت تساؤلات عن سبب وجودها ومن الذي دفنها هناك.


إذ إن فكرة العثور على كنوز قديمة مدفونة في الريف الأسكتلندي وليس في القاهرة مستبعدة.


ومعظم الآثار موجودة الآن في متاحف اسكتلندا الوطنية.


وتعود الوقائع الى العام 1984، حيث بدأت الدكتورة إليزابيث جورنج وهي أمينة المتحف لعلم آثار البحر المتوسط بعملية بحث لتحديد ما إذا كان قد تم تجميع هذه القطع الأثرية من قبل أحد أفراد عائلة ليفين وملفيل.


وهم الذين كانوا يشغلون العقار الذي عثر فيه على التحف.


لكن حينها تم الاتفاق على أن اكتشافات ذلك العام يجب أن تعامل على أنها كنز ثمين حصل عليه المتحف.


ومن ضمن التفسيرات المحتملة، هو أن الإسكندر، اللورد بالجوني وريث الملكية، قد حصل عليهما، حين زار مصر عام 1856 مع شقيقتيه لتحسين حالته الصحية السيئة.


لكنه عاد إلى بريطانيا بمرض أقوى ، وتوفي عام 1857، عن عمر يناهز 24 عاماً، بسبب السل.


ومن المحتمل أن الحزن لوفاته المبكرة دفع أحدهم إلى التخلص من هذه التحف الأثرية.


كذلك من الممكن أيضاً أن تكون قصص لعنة المومياء، التي يرجع تاريخها إلى ستينيات القرن التاسع عشر، قد ربطت هذه الآثار بسوء الحظ، ما دفع أحدهم إلى دفنها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع